مصطفى خاطر: مبسوط بردود الأفعال على البيت بيتي 2
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قال الفنان مصطفى خاطر إنه سعيد بردود الأفعال الكبيرة على مسلسل البيت بيتي الجزء الثاني الذي تعرض حلقتين منه كل أسبوع.
وكتب مصطفى خاطر، عبر حسابه على إنستجرام معلقا على صورة من العمل: "مبسوط بردود الأفعال وعايز أعرف ايه أكتر حاجه عجباكوا.
أذيعت الحلقتان الرابعة والخامسة من مسلسل “البيت بيتي 2”، في الساعات الأولى من صباح اليوم، الخميس، وذلك عبر منصة “شاهد”.
وحملت الحلقات العديد من الأحداث، ومنها معرفة بينو "مصطفى خاطر" وكاركيري "كريم محمود عبد العزيز" أن المزرعة الموجود بها الفندق كانت ملكا لجدهما باهر الشاذلي، فيما دخل الاثنان منزلا داخل المزرعة ووجدا عددا من الأطفال، إلا أنهما اكتشفا بعد ذلك أن هذه الأسرة ليس لها وجود، بعدما قتل الفلاح أبناءه الأطفال.
فيما قامت وزارة الصحة بغلق فندق بينو بعد أن أصيب أحد السائحين بتسمم.
البيت بيتي” تدور أحداثه حول قصر مسكون بالأرواح، بينما يحاول بينو، مصطفى خاطر، وكراكيري، كريم محمود عبد العزيز، طرد هذه الأرواح وبيع القصر.
المسلسل من تأليف أحمد عبد الوهاب وكريم سامي كيمز ومن إخراج خالد مرعي.
وتمكن مسلسل “ البيت بيتي 2 ” من تصدر نسب المشاهدة فى مصر، وذلك بعد طرحه عبر منصة “شاهد” بساعات قليلة.
واحتل مسلسل “البيت بيتي” فى موسمه الثاني المركز الأول من أصل 10 مراكز هي للأعمال الدرامية الأعلى مشاهدة فى مصر، ليزيح بذلك مسلسل “كامل العدد +1”، والذى كان متصدرا نسب المشاهدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البيت بيتي 2 الساعات الأولى الفنان مصطفى خاطر ريم سامي كريم محمود عبد العزيز مسلسل كامل العدد 1 مصطفى خاطر البیت بیتی
إقرأ أيضاً:
5 مفاتيح قد تعيد دونالد ترامب إلى البيت الأبيض
يقول خبراء إن هناك العديد من المتغيرات التي يمكن أن تمهد الطريق لعودة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض الأسبوع المقبل.
وقال موقع "إن بي سي نيوز" الأميركي إن أمام ترامب 5 مفاتيح ليتفوق على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس ويعود إلى البيت الأبيض:
الجدار الأزرق:كان "هدم" الجدار الأزرق للديمقراطيين مفتاحا لانتصار ترامب في 2016. ويضم هذا الجدار الولايات ميشيغان وبنسلفانيا وويسكونس.
وتعد هذه الولايات الثلاث من بين ساحات المعارك الرئيسية، خاصة وأنها كانت في فترة من الفترات ديمقراطية بقوة أو على الأقل ذات ميول ديمقراطية في الانتخابات الرئاسية.
وتظهر استطلاعات الرأي تعادلا بين ترامب وهاريس في هذه الولايات.
داعمو نيكي هيلي:إن الجمهوريين المستقلين والمعتدلين الذين استجابوا لحملة نيكي هيلي للوصول إلى البيت الأبيض يشكلون شريحة لا يستهان بها من الناخبين، فقد حصلت على ما بين 10 و22 في المئة من الأصوات في العديد من الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري حتى بعد إنهاء حملتها.
ويقول مراقبون إن ترامب فعل القليل على ما يبدو لإبقاء هؤلاء الناخبين في خيمة الحزب الجمهوري.
ورغم أن هالي أكدت دعمها لترامب أثناء حملتها الانتخابية، إلا أن ناخبيها قد يبقون في منازلهم أو يصوتون لهاريس، وفق "إن بي سي نيوز".
الشباب:في سباق من المرجح أن يُربح بفارق صغير، وفي سباق حيث توجد بالفعل فجوة كبيرة بين الجنسين، يمكن أن يمنح الشباب أفضلية لترامب.
وأظهرت عدة استطلاعات أن الشباب يفضلون ترامب على حساب هاريس. وأعطى المرشح الجمهوري خلال حملته الانتخابية الأولوية لمنصات الإعلام البديلة الشائعة بين الشباب.
الناخبون السود واللاتينيون:يرغب ترامب ومستشاروه في تضييق هوامش فوز الديمقراطيين بفضل الناخبين السود واللاتينيين.
وهناك بعض التفاؤل في هذا الصدد، خاصة مع استطلاعات الرأي التي أظهرت أن أداء هاريس أقل من أداء بايدن مع اللاتينيين.
في المقابل، يقول محللون إن خطاب ترامب ما يزال يثير بعض "الإهانات" للعديد من هؤلاء الناخبين.
طرق الأبواب بشكل غير مدروسذكر "إن بي سي نيوز" أن بعض أشد حالات التوتر بين الجمهوريين تنبع من التوتر بشأن آلة ترامب لحث الناخبين على التصويت، والتي أسندتها الحملة إلى حد كبير إلى مجموعات مثل Turning Point Action التابعة لتشارلي كيرك وAmerica PAC التابعة لإيلون ماسك.
وأضاف: "وفي حين أن كيرك وماسك حليفان ثابتان لترامب، إلا أن أيا منهما لا يمتلك الخبرة في تقديم عمليات التحفيز والتشجيع المتطورة التي يمكن أن تقود إلى البيت الأبيض".
وتابع: "إن محاولة طرق الأبواب بشكل غير مدروس قد تكلف ترامب خسارة الانتخابات".