أعلن البيت الأبيض، أن واشنطن لم تطلع على خطة شاملة لعملية إسرائيلية مزمعة في رفح الفلسطينية، حسبما أفادت فضائية القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.

وأكد البيت الأبيض، أن الولايات المتحدة تريد استمرار المحادثات بشأن رفح الفلسطينية.

وأضافت البيت الأبيض، “نريد بشكل فوري التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين بقطاع غزة”، معلنا رغبته في إتمام صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين حتى يتم وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

مفكر سياسي: جرائم جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين في غزة تجاوزت الإنسانية أستاذ علاقات دولية: بريطانيا هي السبب الرئيسي في مأساة الشعب الفلسطيني التي يعيشها منذ عقود خطة لفصل شمال غزة عن جنوبها

كشف الإعلامي مصطفى بكري، تفاصيل استعداد الجيش الإسرائيلي للقيام بعملية عسكرية في جنوب رفح ونزوح المواطنين الفلسطينيين لمنطقة آمنة.

وأشار "بكري" خلال تقديم برنامجه "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الجمعة، إلى أن هناك عوامل خارجية وداخلية قد تؤثر في القرار.

وأضاف أن هناك آراء في الداخل الإسرائيلي تؤيد الهجوم الإسرائيلي والآخر يؤيد ضرورة عقد اتفاق والإفراج عن الأسرى كأولوية وضرورة.

ونوه، بأن هناك خطة لفصل شمال غزة عن جنوبها، متابعا "إسرائيل جهزت منطقة إيواء لاستقبال نازحي فلسطين في الخيام والمستشفيات".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البيت الأبيض الولايات المتحدة رفح الفلسطينية غزة قطاع غزة البیت الأبیض

إقرأ أيضاً:

محلل إسرائيلي: السعودية تريد التحالف معنا.. ضمن حل مسألة غزة

قال محلل إسرائيلي، إن المملكة العربية السعودية ترغب في إنشاء تحالف دفاع مع تل أبيب، لمواجهة إيران ووكلائها، مضيفا أن "هذا الحلف يتحقق منذ الآن بقدر جزئي".

وأوضح المحلل الأمني داني زكين في مقال نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية، أن "الهدف الاستراتيجي لولي العهد السعودي محمد بن سلمان، هو إقامة حلف دفاع ضد إيران"، مؤكدا أن "الرياض رأت المساعدات الدولية التي تلقتها "إسرائيل" عند الهجمة الإيرانية عليها في نيسان/ أبريل الماضي، وهم يريدون مثل هذا رسميا".

وتابع زكين: "لهذا الغرض هم مستعدون للمشاركة في إعمار قطاع غزة بعد الاتفاق، لكن فقط بغياب أي محافل من حماس، إلى جانب مشاركتهم مع الإمارات في قوة حفظ نظام وأمن في القطاع".

وتساءل: "ما الذي يؤخر تقدم التطبيع مع السعودية؟"، مبينا أن السبب الأول هو أن هذا "لن يأتي قبل أن تنتهي الحرب في غزة"، والسبب الثاني نابع من الخلاف حول المسألة الفلسطينية، إذ إن السعوديون أكثر مرونة من الأمريكيين، ومستعدون لصيغة عامة تتعهد فيها إسرائيل بالدفع قدما بحل النزاع مع القيادة الفلسطينية.



وأردف قائلا: "أما الأمريكيون فيطالبون بذكر صريح لبدء مسيرة في الطريق إلى دولة فلسطينية".

ونقل المحلل الإسرائيلي عن مصادر سياسية، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو غير مستعد في هذه المرحلة لأي تعهد في المسألة الفلسطينية، رغم أن قائدين المعسكر الرسمي بني غانتس وغادي آيزنكوت ضغطا جدا للسير بهذا الاتجاه، حينما كانا في الحكومة.

وذكر أن هناك مشكلة أخرى تتمثل في مطالبة السعودية بالموافقة على إقامة مفاعل نووي مدني، مشيرا إلى أن هناك معارضة واسعة في جهاز الأمن الإسرائيلي، وليس مؤكد أن تكون أيضا في مكتب نتنياهو.

وتوقع زكين أنه في ظل استمرار الحرب في غزة، وتهديدات توسع التصعيد في الشمال إلى حرب مع حزب الله، والانتخابات الأمريكية، فإن التطبيع بين الرياض وتل أبيب سيبقى في الخلفية وسيتأجل حتى 2025.

مقالات مشابهة

  • حركة فتح: إسرائيل تريد القضاء على أي أفق لإقامة الدولة الفلسطينية
  • “أكسيوس”: قلق متزايد في البيت الأبيض ومقر حملة بايدن الانتخابية بشأن وضعه الصحي
  • البيت الأبيض: قلقون بشأن زيارة أوربان إلى روسيا
  • البيت الأبيض من المرجح أن يلتقي بايدن نتنياهو عندما يزور واشنطن
  • محلل إسرائيلي: السعودية تريد التحالف معنا.. ضمن حل مسألة غزة
  • «بايدن» يفاجئ الحكام الديمقراطيين بشأن قدرته العقلية: أحتاج إلى النوم
  • يحتاج لمزيد من النوم .. تعليق من بايدن يثير إحباط حكام ولايات ديمقراطيين
  • البيت الأبيض: بايدن رحب بقرار نتنياهو السماح للمفاوضين بالتقدم في اتفاق وقف إطلاق النار
  • وزارة الصحة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي ارتكب خلال الـ 24 ساعة الماضية 4 مجازر في قطاع غزة راح ضحيتها 58 شهيداً و179 جريحاً
  • لماذا تخاف أوروبا من عودة ترامب إلى البيت الأبيض؟!