البيت الأبيض: بايدن وعاهل الأردن يلتقيان الأسبوع المقبل في واشنطن
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير اليوم الجمعة 3 مايو 2024 إن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيعقد اجتماعا خاصا في البيت الأبيض مع العاهل الأردني الملك عبد الله الأسبوع المقبل، بحسب ما أوردته وكالة رويترز.
يأتي ذلك في ظل استمرار التوتر في منطقة الشرق الأوسط، نتيجة تواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إلى جانب اضطراب الملاحة في منطقة البحر الأحمر جراء الهجمات الحوثية على السفن المارة بالمنطقة.
وانتقدت وزارة الخارجية الأردنية هذا الأسبوع الاعتداءات الإسرائيلية من جانب المستوطنين المتطرفين على قوافل المساعدات المرسلة من عمان، إلى قطاع غزة، لتخفيف معاناة سكان القطاع الذي يواجه عدوان بريا وبحريا وجويا منذ السابع من أكتوبر الماضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البيت الأبيض بايدن والملك عبد الله عاهل الأردن المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير الرئيس الأمريكي العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الهجمات الحوثية
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: إسرائيل وحماس تقتربان من اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
يعتقد المسؤولون الأمريكيون أن إسرائيل وحماس تقتربان من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، حسبما قال المتحدث باسم البيت الأبيض، جون كيربي، في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز الأمريكية.
وقال كيربي: “نعتقد – وقد قال الإسرائيليون ذلك – أننا نقترب، ولا شك في ذلك، نحن نؤمن بذلك، لكننا أيضا حذرون في تفاؤلنا”.
وأضاف: "لقد كنا في هذا الموقف من قبل حيث لم نتمكن من الوصول إلى نقطة النهاية".
وحشية وسادية.. بيان عاجل لـ حماس بشأن نهش الكلاب جثامين الشهداء في غزةمقتل وإصابة 7 جنود إسرائيليين في غزةوزير دفاع الاحتلال: سنبقي سيطرتنا الأمنية على غزة بعد هزيمة حماسوفي وقت سابق، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، إنه يعتقد أن التوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن ربما يكون "قريبا"، وذلك بعد أن أشارت إسرائيل إلى استعدادها لعقد اتفاق ووجود مؤشرات حول تحرك من جانب حركة حماس.
وصرح سوليفان بعد اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه: "قد لا يحدث ذلك، ولكنني أعتقد أنه قد يحدث إذا توفرت الإرادة السياسية من الجانبين".
وأضاف المسؤول الأمريكي، أنه يعتزم السفر إلى قطر ومصر، الدولتين اللتين تشاركان واشنطن في إدارة المحادثات، من أجل تعزيز الجهود التي "ستبدأ في استعادة الرهائن. كما ستسمح بزيادة هائلة في المساعدات الإنسانية".