الثورة نت../

دشن نائب رئيس حكومة تصريف الأعمال للشؤون الاقتصادية – وزير المالية، الدكتور رشيد عبود أبو لحوم، وقائد المنطقة العسكرية الخامسة، اللواء يوسف المداني، ومحافظ صعدة، محمد جابر عوض، ورئيس صندوق صيانة الطرق، المهندس نبيل الحيفي، العمل في عدد من الحواجز المائية بمحافظة صعدة.

حيث دشنوا ومعهم أمين عام المجلس المحلي في المحافظة، محمد العماد، ورئيس هيئة مشاريع مياه الريف، عادل بادر، ووكيل وزارة المالية، كمال خالد، ونائب مدير مكتب قائد الثورة، عبد الرب جرفان، العمل في حاجزي الرقة، والمورد عوالي بمديرية حيدان، بتمويل من وحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة في وزارة المالية، ومساهمة المجتمع.

وتبلغ السعة التخزينية لحاجز الرقة 50 ألف متر مكعب، بتكلفة 116 مليونا و117 ألف ريال، ويبلغ عدد المستفيدين منه 1.800 نسمة، فيما تبلغ السعة التخزينية لحاجز المورد عوالي 75 ألفا و367 مترا مكعبا، بتكلفة 291 مليونا و952 ألف ريال، الذي يستفيد منه أربعة آلاف نسمة.

إلى ذلك، تفقد الدكتور أبو لحوم والمداني وعوض والحيفي، سير العمل في حاجز عثارب في مديرية حيدان، الذي تنفذه وحدة التدخلات المركزية بالشراكة مع المجتمع بتكلفة 204 ملايين و338 ألف ريال، وتبلغ سعته التخزينية 83 ألفا و925 مترا مكعبا، وعدد المستفيدين من المشروع خمسة آلاف نسمة، وبلغت نسبة الإنجاز فيه 76 بالمائة.

واطلعوا على سير العمل، ونسبة الإنجاز في حاجز وادي نخلة بمديرية ساقين، الذي يُنفذ بمساهمة مجتمعية بإسناد من وحدة التدخلات المركزية، بتكلفة 740 مليونا و495 ألف ريال، وتبلغ سعة الحاجز التخزينية 1.075.430 مترا مكعبا، وعدد المستفيدين منه 20 ألف نسمة، وبلغت نسبة الإنجاز في المشروع 47 بالمائة.

كما اطلعوا على سير العمل في حاجز الشهيد القائد “وادي ليه” في مديرية حيدان، الذي ينفذه صندوق صيانة الطرق بمساهمة من وحدة التدخلات والمجتمع، حيث تبلغ تكلفة المشروع 364 مليونا و720 ألف ريال.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: وحدة التدخلات سیر العمل العمل فی ألف ریال

إقرأ أيضاً:

إطلاق أكبر دراسة لاستكشاف أسرار السعادة

إنجلترا – أطلق فريق من الباحثين أكبر دراسة علمية للكشف عن أسرار السعادة.

واجتمع أكثر من 1000 عالم من أكثر من 70 دولة لقيادة “دراسة السعادة العالمية”، التي ستشهد تجنيد 30 ألف مشارك من أنحاء مختلفة من العالم.

وتهدف الدراسة إلى اكتشاف العوامل التي تساهم في سعادة الإنسان من خلال تكليف المشاركين بتنفيذ “تدخلات سعادة” يومية بسيطة، بما في ذلك ممارسة اليوغا السريعة أو تخصيص وقت للاتصال بأحد الأقارب. ويشارك في الدراسة أفراد من خلفيات ثقافية وجغرافية متنوعة، ما قد يساعد في كشف أنماط سلوكية قد تكون مشتركة بين البشر على مستوى عالمي.

وتقول البروفيسورة إليزابيث دان، عالمة النفس من جامعة كولومبيا البريطانية والمشاركة في الدراسة: “هدفنا هو أن تكون هذه الدراسة أكبر تجربة شاملة ومتنوعة حول السعادة على الإطلاق. وإذا اكتشفنا استراتيجيات فعالة عالميا أو في مناطق معينة، سيكون ذلك تقدما كبيرا في علم السعادة”.

وعلى مدار العام الماضي، قدّم أكثر من 1000 عالم مقترحات حول الجوانب التي ينبغي أن تركز عليها الدراسة. وتم تقليص هذه الأفكار إلى 24 تدخلا يوميا، موزعة على 7 فئات رئيسية، وستُوزع على المشاركين الذين سيتم تقسيمهم إلى مجموعتين: مجموعة تحكم تواصل حياتها اليومية كما هي، وأخرى تتلقى أحد هذه التدخلات.

وتتضمن هذه التدخلات تمارين يومية مثل اليوغا أو التدريب المتقطع عالي الكثافة، بالإضافة إلى تغييرات اجتماعية بسيطة مثل الاتصال بأحد الأقارب أو التفاعل مع روبوت دردشة ذكي. وصُممت هذه الأنشطة بحيث لا تستغرق أكثر من 25 دقيقة يوميا، ولا تحتاج إلى أي معدات خاصة، ما يجعلها سهلة التنفيذ في المنزل.

ويضيف الدكتور بارناباس سزازي، الباحث الرئيسي من جامعة إيتفوس لوراند في بودابست: “كان من المهم أن تمكّن الدراسة المشاركين من تنفيذ التدخلات في المنزل دون الحاجة لمراقبة أو مساعدة خارجية. كان هذا قرارا مدروسا لضمان تنوع النتائج”.

وترتكز الدراسة على تقييمات السعادة الذاتية للمشاركين أثناء تنفيذ هذه التدخلات، مع الأمل في تحديد العوامل التي تؤثر بشكل كبير في مستوى سعادة الأفراد.

ورغم أن العديد من الدراسات السابقة ركزت على البلدان الغربية (الغنية والمتعلمة والصناعية)، فإن هذه الدراسة تأمل في اكتشاف أنماط يمكن أن تكون قابلة للتطبيق على الأشخاص في جميع أنحاء العالم.

والآن، يسعى الباحثون للحصول على تمويل لدفع المشروع إلى مرحلته التالية. ومن المتوقع أن يُنشر تقرير مفصل عن المنهجية في مجلة أكاديمية كبرى، ليبدأ البحث الفعلي بعد ذلك بوقت قصير.

جدير بالذكر أن دراسات سابقة كانت قد أشارت إلى أن السعادة لا تعتمد فقط على مستوى الدخل أو النمو الاقتصادي. فقد أظهرت دراسة أجراها باحثون من برشلونة وكندا أن المجتمعات الأصلية في مناطق فقيرة من العالم أظهرت مستويات عالية من السعادة رغم قلة الموارد المالية. وهذه النتائج قد تتحدى الفكرة السائدة بأن الثروة المادية والنمو الاقتصادي هما العاملين الرئيسيين في تحقيق السعادة.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • تسجيل 7 مشاريع صناعية وزراعية جديدة بتكلفة 30 مليار ريال خلال العام الماضي في لحج
  • تطوير مبنى الرعاية النهارية بمستشفى خولة بتكلفة مليوني ريال لرفع كفاءة غرف العمليات
  • إطلاق أكبر دراسة لاستكشاف أسرار السعادة
  • تقرير: المغرب ينتج 735 طناً من لحوم الدواجن خلال سنة 2024
  • عليان يدشن توزيع المساعدات الغذائية المقدمة من برنامج الغذاء العالمي
  • أمير عسير: 90 مشروع تنموي في المنطقة بتكلفة 23 مليار ريال خلال الـ 3 سنوات المقبلة
  • مأرب.. مركز إغاثة سعودية يدشن مشروع إعادة إدماج وتأهيل الجنود الأطفال
  • جدة تحتضن بطولة “دريفت 25” الدولية لقفز الحواجز بجوائز تتجاوز المليون ريال
  • قحيم وعوض يتفقدان عددا من مشاريع الطرق بصعدة
  • حصاد العمل في 2024.. 45 مليون جنيه إعانات طوارئ و936 مليونا لرعاية العمالة غير المنتظمة