ايبارشية بني سويف تعلن ترتيبات صلاة وحضور قداس عيد القيامة المجيد
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قال القمص اسطفانوس سليمان سكرتير نيافة الحبر الجليل الانبا غبريال أسقف بني سويف أن نيافة الحبر الجليل الانبا غبريال سوف يترأس صلاة قداس عيد القيامه المجيد مساء السبت المقبل وذلك بكنيسة السيدة العذراء مريم المطرانية بمدينة بني سويف.
وسوف تستقبل المطرانية المهنئين الساعة العاشرة مساء خلال القداس الالهي.
كما يتم فتح باب الدخول للمهنئين من الإخوة الكرام الضيوف اعتبارا من الساعة العاشرة الا ربع وسيخصص لكل جهة حكومية أو حزب أو كيان سياسي مقعدين علي الاكثر لإتاحة اكبر فرصة لكافة الجهات للمشاركة الرمزية في الاحتفالات، مناشدا الجميع الالتزام بهذه المواعيد والتعليمات لراحة الجميع وحسن التنظيم .
واشار القمص اسطفانوس سليمان أنه يمكن للجميع تقديم التهنئة صباح يوم العيد الموافق يوم الاحد القادم إعتبارا من الساعة العاشرة صباحا بقاعة استقبالات المطرانية بحضور نيافة الحبر الجليل الانبا غبريال
واضاف القمص اسطفانوس سليمان أن أسقف بني سويف وجه كافة الآباء الكهنة بمختلف كنائس الايبارشية بالصلاة، وان يحفظ الله بلادنا الغالية مصر من كل سوء ويعم البلاد الخير والرخاء والازدهار في ظل رئاسة رئيسنا المحبوب الرئيس عبد الفتاح السيسي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ايبارشية صلاة عيد القمص اسطفانوس أسقف الحبر الجليل قداس بنی سویف
إقرأ أيضاً:
مفتي مصر يشعل ضجة بسبب حديثه عن إلغاء النار يوم القيامة
#سواليف
أحدثت تصريحات للدكتور #علي_جمعة، #مفتي_مصر_السابق، حول إمكانية إلغاء النار #يوم_القيامة، ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وقال جمعة إن “قضية فناء النار ليست رأيا جديدا”.
وذكر جمعة في تصريحات تلفزيونية، إن الله “من رحمته قد يخفف الوعيد لكنه لا يخلف وعده أبدا”، مشيرا إلى وجود “ثقافة سائدة” للترهيب والوعيد فقط دون الترغيب فيما يتعلق بالجنة والنار وعذاب القبر “منذ تولي العثمانيين شؤون المسلمين”، معتبرا أن هذه الثقافة ليست مبنية على حقائق دينية.
وقال مفتي مصر السابق، إنه “يريد أن يعبد المسلم ربه عن حب وليس عن خوف وارتجاف”، موضحا أن موقفه ليس رأيا توصل إليه من الأدلة ولكنه كلام الصحابة والتابعين ومنهج أهل السنة منذ قرون.
مقالات ذات صلةوأضاف أن هذا الرأي يفتح بابا واسعا لتلقي الرحمة الإلهية ومنح الفرصة لتصحيح السلوك في الدنيا، معتبرا أن “التخويف” في دين الله هو منهج الخوارج وتشويه لدين الله.
وردا على أن حديثه يعني أن كل الناس سيدخلون الجنة بعد إلغاء النار وما فائدة الشرائع والرسل، قال إن هذا الكلام “يفتقد للمنطق”، وتابع: “لو أذن الله أن ينهي النار فإن من فيها يكون عدما”.
وواصل: “من قال إن فناء النار سيؤدي إلى دخول الجنة؟ أنا لا أقول بفناء النار أصلا ولكن أفتح باب رحمة للناس وأقول إن هذا وارد”، مضيفا أن “الناس شغلت نفسها بالجنة والنار وتركت العبادة والشوق إلى الله”.
وقال إن الجنة سيدخلها 70 ألفا بلا حساب، وسيشفع كل منهم في 70 ألفا، ما يعني “قرابة 5 مليارات شخص وهو أكبر بكثير من عدد المسلمين عبر العصور، ما يعني أن رحمة الله واسعة”.