اختفت في هذه المنطقة.. تفاصيل جديدة حول القبض على حليمة بولند
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
الإعلامية الكويتية حليمة بولند (وكالات)
تمكنت مباحث الكويت، من إلقاء القبض علي الإعلامية حليمة بولند، لتنفيذ حكم قضائي بالحبس لمدة سنتين، بتهمة التحريض علي الفسق والفجور.
وفي التفاصيل، أعدت الشرطة، كميناً للإعلامية حليمة بولند، في منطقة العدان، بعد أن اختفت لعدة أيام، وتم القبض عليها ونقلها للسجن المركزي .
هذا وكان شاب كويتي رفع دعوى ضد حليمة بولند، متهماً إياها بتحريضه على الفسق والفجور من خلال صورها ومقاطع الفيديو الخاصة بها.
وأوضحت مريم البحر، محامية الإعلامية الكويتية، في تصريحات صحفية لها، أن الشاب وحليمة بولند تطورت علاقة عاطفية بينهما بعد أن تعرفا على بعضهما عبر تطبيق "واتساب"، حيث قدم لها الشاب عروضاً للزواج وتبادلا صوراً شخصية، إلا أنه بعد عدة أشهر من استمرار العلاقة، شعرت حليمة بولند أن الشاب غير صالح للزواج بسبب غيرته المفرطة ومحاولاته للسيطرة عليها ومنعها من القيام بأمور يومية طبيعية.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الكويت حليمة بولند سناب شات واتساب حلیمة بولند
إقرأ أيضاً:
بعد اختفائها 30 عاما.. قرية إسبانية تعود إلى الحياة من جديد | تفاصيل
كشفت موجة جفاف عن قرية مفقودة في إسبانيا ظهرت للعالم من جديد بعد أن كانت غارقة 30 عاما، وظلت مغمورة على طول السنوات الماضية لتعود إلى الظهور فجأة بعد أن تناقص منسوب الحوض المائي الذي كان يغمرها.
يستعرض «الأسبوع » لزواره ومتابعيه التفاصيل حول هذه القرية المفقودة، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم.
كانت تلك القرية تضم في مطلع التسعينيات من القرن الماضي نحو 70 منزلاً يعيش فيها 160 شخصا، وبعد أن غمرت قريتهم المياه اضطروا إلى مغادرتها، وجاء ذلك بعد إغلاق مصنع الطاقة الكهرومائية البرتغالي بوابات السد المقام على نهر ليميا بالوادي، حيث تقع القرية التي غمرتها مياه الحوض المائي.
وبحسب ما ذكرته صحيفة «ديلي ستار»، فإن قرية «أسيريدو » الواقعة بمنطقة غاليسيا، تم غمرها بالماء سنة 1992 لأجل إقامة حوض مائي في المنطقة.
ونتيجة لأن الطاقة الاستيعابية للحوض المائي انخفضت إلى نحو 15 في المائة فقط، خلال الآونة الأخيرة، فإن القرية عادت لتصبح مرئية.
وتوافد السياح إليها من كل مكان بشغف حتى يروا ما أصبحت عليه القرية بعد عقود من التخفى عن الأنظار، وسط حالة من الحنين والحسرة.
وظهرت البلدة وهي لا تزال محتفظة ببعض البيوت والجدران القائمة إلى جانب سيارات قديمة متهالكة، رغم أن الماء غمرها طيلة 30 عاما.
وعقب مجيئه إلى المكان، قال مكسمينو روميرو، وهو أحد الزوار، كما لو أنني أشاهد فيلما، الأمر يدل على الحزن.
وأضاف أن ما حدث في هذا الحوض المائي سيتكرر غالباً خلال السنوات المقبلة، من جراء تبعات التغير المناخي.
من جانب آخر، أشارت ماريا ديل كارمن يانيز، وهي مسؤولة في بلدية المنطقة، إلى أن هذا الجفاف ناجم بالأساس عن ضعف التساقطات المطرية.
اقرأ أيضاًأسبانيا تغلق مجالها الجوي أمام الطيران الروسي
وفاء عامر في مارينا وأسبانيا لهذا السبب
وزير خارجية إسبانيا يدعو لإطلاق مبادرة عربية أوروبية لعقد مؤتمر دولي للسلام بالشرق الأوسط