اختفت في هذه المنطقة.. تفاصيل جديدة حول القبض على حليمة بولند
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
الإعلامية الكويتية حليمة بولند (وكالات)
تمكنت مباحث الكويت، من إلقاء القبض علي الإعلامية حليمة بولند، لتنفيذ حكم قضائي بالحبس لمدة سنتين، بتهمة التحريض علي الفسق والفجور.
وفي التفاصيل، أعدت الشرطة، كميناً للإعلامية حليمة بولند، في منطقة العدان، بعد أن اختفت لعدة أيام، وتم القبض عليها ونقلها للسجن المركزي .
هذا وكان شاب كويتي رفع دعوى ضد حليمة بولند، متهماً إياها بتحريضه على الفسق والفجور من خلال صورها ومقاطع الفيديو الخاصة بها.
وأوضحت مريم البحر، محامية الإعلامية الكويتية، في تصريحات صحفية لها، أن الشاب وحليمة بولند تطورت علاقة عاطفية بينهما بعد أن تعرفا على بعضهما عبر تطبيق "واتساب"، حيث قدم لها الشاب عروضاً للزواج وتبادلا صوراً شخصية، إلا أنه بعد عدة أشهر من استمرار العلاقة، شعرت حليمة بولند أن الشاب غير صالح للزواج بسبب غيرته المفرطة ومحاولاته للسيطرة عليها ومنعها من القيام بأمور يومية طبيعية.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الكويت حليمة بولند سناب شات واتساب حلیمة بولند
إقرأ أيضاً:
تفجير عبوة ناسفة في مجموعة من الجنود الإسرائيليين بغزة.. تفاصيل
تحدثت دانا أبو شمسية مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، عن تفجير عبوة ناسفة في مجموعة من الجنود الإسرائيليين بغزة، موضحًا، أنه تداولته بعض منصات التواصل الاجتماعي التابعة للمستوطنين، لكن وسائل الإعلام الإسرائيلية الموثوقة لم تذكره بشكل رسمي حتى الآن، إذ أشارت التقارير الأولية إلى أن الحادث وقع في منطقة بيت حانون، وهو المدخل الشمالي لقطاع غزة، وليس في رفح كما تم الإعلان في البداية، ويُقال إن الحادث وقع إثر تفجير عبوة ناسفة استهدفت مجموعة من الجنود الإسرائيليين.
وأوضحت، في تصريحات مع الإعلامية رغدة منير، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "ووفقاً للمصادر الإسرائيلية، فقد حلّقت مروحيات عسكرية في المنطقة لنقل عدد من المصابين والقتلى إلى المستشفيات الإسرائيلية، لكن لم يتم تحديد أعدادهم بدقة بعد. ورغم أن هذه المعلومات لم تُؤكد بشكل رسمي، فإن منصات إعلامية إسرائيلية على مواقع التواصل أكدت وقوع الحادث الأمني في بيت حانون، وفي وقت لاحق، تم تعديل المعلومات لتشير إلى وقوع التفجير في المنطقة المذكورة بدلاً من رفح الفلسطينية".
وتابعت، أن وسائل الإعلام الإسرائيلية انتقدت رد الفعل الرسمي من الحكومة، مشيرة إلى أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو كان قد تغنى بالقضاء على قدرات حركة حماس، بينما الواقع يشير إلى أن الكمائن ما زالت تحدث.
وتطرقت "أبو شمسية"، إلى التداعيات المحتملة لهذا الحادث على الداخل الإسرائيلي، مشيرةً، إلى أنه من المتوقع أن يزيد هذا الحادث من المشاعر المعارضة لاستمرار الوضع الأمني في غزة، خاصة في ظل تزايد العرائض التي وقعها جنود الاحتياط الرافضين للعودة للخدمة العسكرية في ظل الظروف الحالية.
وذكرت، أن هناك تخوفًا من أن يؤثر هذا الحادث على معنويات الجنود والضغط على القيادة العسكرية الإسرائيلية، التي تواجه انتقادات بسبب نقص الكوادر العسكرية والتخطيط الاستراتيجي.