خالد أبو بكر يفتح النار على دولة عربية لاستضافة القنوات المعادية لمصر
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
انتقد الإعلامي خالد أبو بكر، استمرار دولة عربية، في استضافة القنوات المعادية للدولة المصرية وللإعلاميين المصريين على أراضها.
خالد أبو بكر بعد زيارة الرئيس السيسي لمصنع هاير: "رسالة ودعاية بملايين" خالد أبو بكر مُشيدًا باحتفالية عيد العمال بحضور السيسي: دعم حقيقي للقطاع الخاصوقال "أبو بكر" خلال تقديم برنامجه "كل يوم" المذاع على فضائية "أون" مساء اليوم الجمعة، متسائلًا "لماذا تصر دولة عربية على استضافة منبر إعلامي مهاجم للدولة المصرية؟، هل لما أسال هذا السؤال أشعل الفتنة بين دولتين عربيتين".
وأضاف "طبيعي أنه يقيمني الجميع ومن حق الجميع، ولكن هل البلد دي كلها مفيش أي حاجة عجباك بتقبض الناس علشان يهاجمونا، أنا موافق على الموضوعية وحرية النقد ولكن ما يحدث انتقاد بلا معنى".
وتابع "ما يحدث هو نوع من أنواع الادعاءات المستمرة ببقى صعبان عليا وأنا بسمع هذا الكلام، اللي بتقوله افتراء وكذب كفاية استمرار في الكذب أنا كمصري إحساسي ايه مصدقنا الدنيا صفيت والدنيا بقت تمام فهل سؤالي ده جريمة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خالد أبو بكر دولة عربية القنوات المعادية لمصر خالد أبو بکر
إقرأ أيضاً:
أبناء المنوفية يحتشدون في العريش دعما للدولة المصرية ورفضا للتهجير
وصلت حشود كبيرة من أبناء المنوفية منذ ساعات إلى سيناء الآن، لدعم الدولة المصرية واستقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي أثناء زيارة ضيف مصر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذى يزور العريش اليوم الثلاثاء في أول زيارة لرئيس أوروبي إلى سيناء منذ بدء الحرب على غزة.
وأكد المشاركون أن هذه المشاركة الكثيفة هي رسالة للعالم وكل وسائل الإعلام الأحنبية بالشعارات التى رفعها الشعب المصري منذ بداية الحرب، وهي (لا لتهجير الفلسطينيين) و(لا للإبادة الجماعية للأطفال والنساء) وأنه يجب على الضمير العالمي أن يستيقظ لوقف هذه الحرب.
تأتي مشاركة أبناء المنوفية ضمن مئات الآلاف من المصريين الذين ذهبوا إلى العريش ورفح المصرية لدعم الشعب الفلسطيني والمطالبة بوقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، ومطالبة إسرائيل بمنع سياسة التجويع والتطهير العرقي المنافية لكل القوانين الإنسانية والمواثيق الدولية.
وكان أبناء المنوفية في طليعة محافظات مصر التى أعلنت موقفها الواضح في دعم الرئيس السيسي، وعدم تصفية الفلطسينيين والقضية الفلسطينية من الوجود، وعدم ممارسة الإعدام الجماعي في غزة والضفة والقدس.