مصطفى بكري يوجه رسالة لحسام موافي بعد الهجوم عليه
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الدكتور حسام موافي أحد رواد طب الباطنة في مصر، والذي يقدم برنامج «رب زدني علما» على قناة صدى البلد، مشيرا إلى أنه احتفى بزواج ابنته خلال الأيام الماضية بحضور بعض الرموز.
وأضاف بكري، خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد، أن الدكتور حسام موافي قبَّل –بشكل عفوي- يد النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب خلال عقد القران كما يقبل أيادي الكثيرين من المرضى، مما عرضه لحملة شرسة على التواصل الاجتماعي.
وقال إن الدكتور حسام موافي يتحدث في خطب بالعلم والدين ويحتضن البشر، وأقول له لا تيأس ولا تحزن، فهذا زمن ممن لا يعرفون القيم في اللجان الإلكترونية.
وتابع بكري قائلا: أعرف حالات كثيرة كان يرفض «موافي» أخذ ثمن الكشف منها، وهناك البعض أكد أنك قبلت رؤوسهم دون أن تعرفهم، فنحن نفخر بك في كل الأماكن، والبسطاء يفخرون بك، وأنت قيمة نعتز بها.
ووجه رسالة للدكتور موافي قائلا: تصرفك كان عفويا وهذا تقدير واحترام وطيبة قلب، وكل التحية للدكتور حسام موافي الذي نفخر به طبيبا خلوقا، يجمع عليه الكثيرون على أنه من أهم الأطباء في مصر والعالم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإعلامي مصطفى بكري الدكتور حسام موافي اللجان الإلكترونية حقائق وأسرار وكيل مجلس النواب حسام موافی
إقرأ أيضاً:
بن زيمة يوجه رسالة قوية للاعبين الفرانكو جزائريين
جدد نجم ريال مدريد السابق، واللاعب الحالي لنادي اتحاد جدة السعودي، كريم بن زيمة، تعلقه الكبير، بأصوله الجزائرية، بالرغم من حمله ألوان منتخب فرنسا لسنوات.
ونشر بن زيمة، اليوم الثلاثاء، صورة له بقميص “الخضر” عبر خاصية “ستوري” على حسابه الشخصي. عبر منصة “أنستغرام”، وهو القميص الذي أهدته إياه “الفاف” خلال زيارته للجزائر، شهر جوان الماضي.
وبات نجم الريال السابق، لا يفوّت أي فرصة من أجل تأكيد تمسكه بالجزائر، وحنينه إلى أصوله، من خلال نشر صورا عديدة له بقميص المنتخب الوطني.
وهو الأمر الذي جعل المتتبعين، يؤكدون بأن بن زيمة. يسعى من خلال خرجاته المتكررة إلى بعث رسالة مشفرة، للاعبين الفرانكو جزائريين، من أجل اختيار الجزائر. وتفادي الوقوع في نفس خطأه، بعدما اختار فرنسا، التي أدارت له ظهرها سريعا.
ويصنع المستقبل الدولي، لعدد من اللاعبين المتألقين في سماء “الليغ1” الفرنسية. جدلا واسعا، في الفترة الأخيرة. بسبب ارتباطهم بـ “المحاربين” و”الديكة” ولعل أبرزهم الموهبة الصاعدة لنادي موناكو، مغناس أكليوش، وريان شرقي، نجم أولمبيك ليون.
وتمارس الصحافة الفرنسية، منذ فترة طويلة ضغطا إعلاميا كبيرا على “الفرانكو جزائريين” من أجل اختيار فرنسا بدلا من الجزائر، رغم أن تجارب البعض كانت فاشلة بامتياز، على غرار تجربة نبيل فقير وأيضا كريم بن زيمة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور