طرحت أمانة منطقة الحدود الشمالية، ممثلة ببلدية محافظة رفحاء، 12 فرصة استثمارية في مواقع متعددة من خلال منصة "فرص".

وأوضحت الأمانة أن المواقع الاستثمارية تشمل إنشاء شقق مفروشة ومحلات وتشغيلها وصيانتها وإدارتها ، بمساحة 4,250 مترًا مربعًا ومدة العقد 20 عامًا ، وإنشاء شقق مفروشة ومحلات وتشغيلها وصيانتها وإدارتها، بمساحة 1,559.

79 مترًا مربعًا ومدة العقد 20 عامًا، وإنشاء شقق مفروشة ومحلات وتشغيلها وصيانتها وإدارتها، بمساحة 3,140 مترًا مربعًا ومدة العقد 20 عامًا، وإنشاء وتشغيل وترميم وصيانة وإدارة أكاديمية رياضية، بمساحة 3,192.5 مترًا مربعًا ومدة العقد 20 عامًا ، وإنشاء وتشغيل وترميم وصيانة وإدارة شقق فندقية، بمساحة 3,000 متر مربع ومدة العقد 20 عامًا، وإنشاء وتشغيل وترميم وصيانة وإدارة محلات تجارية، بمساحة 900 متر مربع ومدة العقد 15 عامًا، وتشغيل وترميم وصيانة وإدارة مقهى، بمساحة 1,375 مترًا مربعًا ومدة العقد 15 عاماً، وإنشاء وتشغيل وترميم وصيانة وإدارة 5 مستودعات، تبلغ مساحة كل مستودع 1,400 متر مربع تقريباً، ومدة العقد 10 أعوام.

وأشارت بلدية رفحاء إلى أن فتح المظاريف سيكون بتاريخ 25 /06 / 2024م، داعيةً المستثمرين الراغبين بالتنافس إلى الاطلاع على الفرص، وتفاصيل المنافسة من خلال تطبيق الاستثمار البلدي "فرص" .

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أمانة منطقة الحدود الشمالية فرص استثمارية

إقرأ أيضاً:

“الشبة الرمضانية” في الحدود الشمالية.. دفء التقاليد وجسر التواصل بين الأجيال

تُعدّ “الشبة الرمضانية” من أبرز التقاليد الاجتماعية التي تميز منطقة الحدود الشمالية خلال شهر رمضان المبارك، ويجتمع كبار السن والشباب حول نار الشبة في ليالي الشهر الفضيل، في لقاءات يملؤها الدفء والمودة، وتمتزج فيها الأحاديث الودية باسترجاع الموروث الثقافي للمنطقة.

وتحظى هذه المجالس الرمضانية بمكانة خاصة في المجتمع، وتعزز الروابط الأسرية والجيرة، وتوفر مساحة لتبادل القصص والتجارب، إلى جانب مناقشة الموضوعات التي تهم الأهالي في أجواء يملؤها الألفة والمحبة.

وأوضح مروي السديري أن الشبة ليست مجرد تجمع حول النار، بل هي رمز للكرم والتآخي بين أفراد المجتمع، ويتبادلون الأحاديث عن الماضي والتطورات التي شهدتها المنطقة، مما يجعلها جزءًا أصيلًا من التراث المحلي.

اقرأ أيضاًالمجتمعأمير تبوك يستقبل مديري الشرطة والمرور بالمنطقة

من جهته، أشار كريم الذايدي إلى أن هذه الجلسات تسهم في توطيد العلاقات الاجتماعية، كما تظل المجالس مفتوحة للجميع، ويشارك الحاضرون في إعداد القهوة وتبادل الأخبار، مؤكدًا أن التمسك بهذه العادات يربط الأجيال بماضيها العريق.

وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية المتقاعدين بمنطقة الحدود الشمالية، جزاء مرجي، أن الشبة الرمضانية كانت ولا تزال جزءًا من تراثنا، فقد نشأنا عليها، وهي تجمع الأجيال، وتمنح فرصة لاستعادة الذكريات ومشاركة التجارب مع الشباب، وأن رمضان يمثل الوقت المثالي لإحياء مثل هذه العادات، لما تعكسه من روح المحبة والتواصل وتعزيز القيم الاجتماعية بين الأجيال.

ورغم التغيرات الحديثة، لا تزال “الشبة الرمضانية” حاضرة في العديد من منازل الأهالي بمنطقة الحدود الشمالية، ويحرصون على إحيائها في ليالي رمضان، وسط أجواء دافئة تجسد أصالة التقاليد الاجتماعية في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • أمير الحدود الشمالية يدشّن مبادرة “في شهر الخير أبشر بالخير 5”
  • المزارع الريفية غرب رفحاء وجهة سياحية واعدة تجمع بين الترفيه والطبيعة
  • انطلاق حملة “صم بصحة” في رفحاء
  • فرصة استثمارية لبناء أكبر مصنع للهيدروجين الأخضر بالعالم في جنوب سيناء
  • أمير الحدود الشمالية يقيم مأدبة إفطار لأهالي المنطقة
  • البترول تطرح فرصا استثمارية جديدة بالبحر المتوسط وخليج السويس لزيادة الإنتاج
  • وزارة البترول تطرح فرصاً استثمارية جديدة لزيادة الإنتاج وتعزيز أنشطة الاستكشاف
  • “الشبة الرمضانية” في الحدود الشمالية.. دفء التقاليد وجسر التواصل بين الأجيال
  • حناء الصيام تشجع الأطفال على الصيام في الحدود الشمالية
  • إزالة 203 حالة تعدى بمساحة 171 ألف متر مربع بمراكز أسوان