ماسك يحذر من نهاية الدولار الوشيكة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
حذر رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك من فقدان الدولار الأمريكي لقيمته بسبب تزايد عدم الثقة فيه، إذا لم يتم حل مشكلة الدين العام في الولايات المتحدة.
وكتب ماسك على منصة "إكس": "نحن بحاجة إلى القيام بشيء ما بشأن ديوننا الوطنية، وإلا فإن الدولار سيصبح بلا قيمة".
إقرأ المزيدوأعلن مدير الشؤون المالية العامة في صندوق النقد الدولي فيتور غاسبار في وقت سابق أن نمو الدين العام الأمريكي "يسبب آثارا جانبية في جميع أنحاء العالم".
كما أشار المدير التنفيذي في صندوق النقد الدولي عن روسيا أليكسي موجين إلى أنه لا يستبعد احتمال انهيار النظام النقدي العالمي القائم في الوقت الحالي.
وذكر موجين أن المنظومة القائمة حاليا، تعتمد على الثقة في أن الأصول الدولارية آمنة، لكن البنوك المركزية والمؤسسات وحتى الأسر بدأت بالفعل في بيع الأصول الدولارية وشراء الذهب، بسبب تزايد عدم الثقة في سلامتها.
المصدر: "تاس"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيلون ماسك الدولار الأمريكي
إقرأ أيضاً:
البنك المركزي يشارك في ورشة الدعم الفني بالأردن
شمسان بوست / خاص:
أختتمت في العاصمة الأردنية -عمان اليوم الخميس، ورشة الدعم الفني المقدمة من صندوق النقد الدولي لتطوير الاحصاءات المالية والنقدية للجمهورية اليمنية للفترة 26 يناير -6 فبراير 2025، بمشاركة البنك المركزي اليمني.
وترأس الوكيل المساعد للبحوث والاحصاء – بسام عثمان ناجي فريق البنك المركزي اليمني المختص بتجميع وأعداد الإحصاءات النقدية والمالية لبنك المركزي ومؤسسات الإيداع (البنوك العاملة القابلة للودائع)
وتأتي هذه الورشة ضمن برنامج الدعم الفني المقدم من قبل صندوق النقد الدولي لتطوير الاحصاءات المالية والنقدية للجمهورية اليمنيه وفقا للدليل الأحدث 2016 الصادر من قبل صندوق النقد الدولي.
وركزت الورشة على بناء قدرات العاملين على تجميع البيانات الخاصة بالبنوك العاملة وإكسابهم القدرات المطلوبة لتصنيف البيانات وفقا للدليل الحديث.
تجدر الاشارة أن البنك المركزي يبذل جهود إضافية وفقا لخطة بناء القدرات الذي يتبناها مجلس ادارة البنك برئاسة الاستاذ احمد غالب فيما يخص عملية إبلاغ الاحصاءات والبيانات المطلوبه للمؤسسات الدولية ذات العلاقه بما يعزز من مستويات الأفصاح والشفافية.
واكد الاخ بسام عثمان ناجي على اهمية رفد المؤسسات الدولية ذات العلاقة بالبيانات المطلوبة وفقا للمعايير الدولية المحدثه ، الأمر الذي يعزز من فرص الجمهورية اليمنيه في الحصول على الدعم من الشركاء الاقليمين والدوليين في ظل الظروف الصعبه التي تعيشها بلادنا.