جمال عنايت: لا حلول للقضية الفلسطينية إلا بحل الدولتين.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أكد الإعلامي جمال عنايت، أهمية حل الدولتين باعتباره سبيل تحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة، داعيًا إلى وقف إطلاق النار في غزة لإعطاء المجتمع الدولي الفرصة في إعادة إعمارها مرة أخرى من الدمار الذي طال جميع القطاعات وصلت كلفته إلى ما يقرب 40 مليار دولار .
جمال عنايت: قرارات «العدل الدولية» لاقت ترحيبا إقليميا ودولياوأضاف عنايت، خلال تقديمه برنامج " ثم ماذا حدث"، على قناة القاهره إلاخبارية ، أن حجم الركام الناجم عن الدمار الهائل جراء القصف المتواصل على غزة وصل حتى هذه اللحظة إلى 37 مليون طن"، مؤكدا على الصعوبات والتحديات الكبرى التي تقف أمام عمل المنظمات الأممية والإنسانية جراء استمرار إطلاق النار مع عدم وجود أي أماكن آمنة في القطاع.
وأوضح أن الأمم المتحدة تبذل جهودا مكثفة الآن في إطار إعادة إعمار غزة مرة أخرى من بينها توفير وحدات سكنية ملائمة للمواطنين وتكرار المياه بواسطة 8 محطات تعمل بالطاقة الشمسية، وذلك لتلبية احتياجات حوالي 100 ألف فلسطيني من مياه صالحة للشرب، بالإضافة إلى دعم القطاع الصحي من خلال دفع رواتب الطواقم الطبية والعمل على توفير المستلزمات والمعدات للمشافي حتى تستطيع القيام بواجباها تجاه الشعب الفلسطيني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جمال عنايت غزة النار وقف إطلاق النار في غزة وقف إطلاق النار الشعب الفلسطيني حل الدولتين
إقرأ أيضاً:
موقع عبري يحدد موعد وقف إطلاق النار في لبنان
سرايا - نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" مقالًا مطولًا تحدد فيه موعدًا محتملًا لوقف إطلاق النار جنوب لبنان، مشيرةً إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق مع حزب الله في غضون أسبوع ونصف. وذكرت الصحيفة أن الحكومة الإسرائيلية تسعى لإنهاء ملف لبنان للتركيز على الحرب في غزة.
وأضافت الصحيفة أن مسؤولين مطلعين على المفاوضات في لبنان قدروا أن تحقيق اتفاق قد يتم خلال أسبوع ونصف إلى أسبوعين، مع الإشارة إلى إحراز تقدم ملحوظ في المحادثات، لا سيما فيما يتعلق بصياغة وثيقة تضمن حرية العمل العسكري لإسرائيل في حال فشل تنفيذ وقف إطلاق النار.
وفي الوقت الذي يتزايد فيه التفاؤل بشأن لبنان، أبدى المسؤولون تشاؤمًا كبيرًا بشأن الاتصالات المتعلقة بصفقة الأسرى، حيث أفادت حركة حماس الوسطاء بأنها غير مستعدة للتنازل عن شروط الصفقة، التي تتطلب وقف الحرب وانسحاب الجيش الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة.
تدخل الحملة العسكرية الإسرائيلية على لبنان يومها الحادي والأربعين، حيث أعلن الجيش رفع مستوى التأهب في منطقتي الجليل الأدنى وجنوب الجولان، بينما خفف قيودًا على التجمعات، مما سمح بتجمعات تصل إلى ألفي شخص في بعض المناطق. من جهة أخرى، واصل حزب الله هجماته على مواقع عسكرية وبلدات إسرائيلية شمال البلاد، بينما نفذ الطيران الإسرائيلي غارات عنيفة على عدة بلدات لبنانية .