جمال عنايت: لا حلول للقضية الفلسطينية إلا بحل الدولتين (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أكد الإعلامي جمال عنايت، على أهمية حل الدولتين باعتباره سبيل تحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة، داعيًا إلى وقف إطلاق النار في غزة لإعطاء المجتمع الدولي الفرصة في إعادة إعمارها مرة أخرى من الدمار الذي طال جميع القطاعات وصلت كلفته إلى ما يقرب 40 مليار دولار.
وأضاف عنايت، خلال تقديمه برنامج " ثم ماذا حدث"، على قناة القاهره إلاخبارية، أن حجم الركام الناجم عن الدمار الهائل جراء القصف المتواصل على غزة وصل حتى هذه اللحظة إلى 37 مليون طن"، مؤكدا على الصعوبات والتحديات الكبرى التي تقف أمام عمل المنظمات الأممية والإنسانية جراء استمرار إطلاق النار مع عدم وجود أي أماكن آمنة في القطاع.
وأوضح أن الأمم المتحدة تبذل جهودا مكثفة الآن في إطار إعادة إعمار غزة مرة أخرى من بينها توفير وحدات سكنية ملائمة للمواطنين وتكرار المياه بواسطة 8 محطات تعمل بالطاقة الشمسية، وذلك لتلبية احتياجات حوالي 100 ألف فلسطيني من مياه صالحة للشرب، بالإضافة إلى دعم القطاع الصحي من خلال دفع رواتب الطواقم الطبية والعمل على توفير المستلزمات والمعدات للمشافي حتى تستطيع القيام بواجباها تجاه الشعب الفلسطيني.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حركة حماس الكيان الصهيوني المقاومة الفلسطينية قصف غزة العدوان الاسرائيلي تهجير الفلسطينيين مخطط اسرائيل مجزرة جباليا
إقرأ أيضاً:
إطلاق نار في السويد ومقتل 3 أشخاص
أكدت الشرطة السويدية اليوم الثلاثاء مقتل ثلاثة أشخاص إثر إطلاق نار في مدينة أوبسالا السويدية.
إطلاق نار في السويدوقالت وسائل إعلام سويدية إن إطلاق النار وقع في صالون لتصفيف الشعر بالقرب من ساحة فاكسالا في وسط المدينة، ولا يزال مطلق النار، الذي فر على متن دراجة نارية، هارباً، وفقاً لما أوردته إذاعة بي بي سي البريطانية.
وطوّقت الشرطة السويدية منطقة واسعة، ويجري التحقيق في جريمة القتل.
وقع الحادث عشية مهرجان فالبورجيس الربيعي، الذي يجذب حشوداً غفيرة إلى شوارع أوبسالا، الواقعة شمال العاصمة ستوكهولم، والمعروفة بجامعتها.
وقال شاهد عيان لقناة TV4 السويدية: "حدث كل شيء بسرعة هائلة دوى هائل".
وقال المتحدث باسم الشرطة السويدية ماجنوس يانسون كلارين، لقناة TV4: "تجري حالياً جهود كبيرة، حيث تشارك مروحية تابعة للشرطة في البحث عن مطلق النار".
وأضاف كلارين أنه تم إيقاف خدمات القطارات في المنطقة لمنع الجاني من استخدامها للفرار، لكنها استؤنفت الآن.
حوادث إطلاق النار في السويدلا تزال هوية الضحايا ومطلق النار غير واضحة إلا أن القلق تزايد بشأن عدد حوادث إطلاق النار وهجمات العصابات في السويد في السنوات الأخيرة، وأعلنت الحكومة رغبتها في تشديد قوانين الأسلحة في البلاد.
في فبراير، قُتل 10 أشخاص في إطلاق نار بمركز تعليم الكبار في مدينة أوريبرو السويدية.