مصطفى بكري يكشف تفاصيل استعداد إسرائيل لعملية عسكرية في رفح الفلسطينية (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
كشف الإعلامي مصطفى بكري، تفاصيل استعداد الجيش الإسرائيلي للقيام بعملية عسكرية في جنوب رفح ونزوح المواطنين الفلسطينيين لمنطقة آمنة.
مصطفى بكري يهنئ الأخوة الأقباط بعيد القيامة.. ويوجه هذه الرسالة إلى البابا تواضروس "كيان وطني".. مصطفى بكري يرد على الاتهامات ضد اتحاد القبائل العربية (فيديو)وأشار "بكري" خلال تقديم برنامجه "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الجمعة، إلى أن هناك عوامل خارجية وداخلية قد تؤثر في القرار.
وأضاف أن هناك آراء في الداخل الإسرائيلي تؤيد الهجوم الإسرائيلي والآخر يؤيد ضرورة عقد اتفاق والإفراج عن الأسرى كأولوية وضرورة.
خطة لفصل شمال غزة عن جنوبهاونوه، بأن هناك خطة لفصل شمال غزة عن جنوبها، متابعا "إسرائيل جهزت منطقة إيواء لاستقبال نازحي فلسطين في الخيام والمستشفيات".
وتابع "بعض المتآمرين سيتحدثون حال وجود ضغط على الحدود نتيجة قيام تل أبيب بالعملية البرية"، مشددا على أن مصر أبلغت ردها مجددا لرئيس أركان الجيش الإسرائيلي ورئيس الشاباك برفضها جملة وتفصيلا لهذا الأمر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين الجيش الإسرائيلى رفح مصطفى بكري اسرائيل عملية عسكرية الهجوم الاسرائيلي الداخل الاسرائيلي مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي: دوي صفارات الإنذار في عدة مناطق بوسط إسرائيل إثر إطلاق صاروخ من اليمن
إسرائيل – أفاد الجيش الإسرائيلي فجر اليوم الثلاثاء، بدوي صفارات الإنذار في عدة مناطق بوسط إسرائيل إثر إطلاق صاروخ من اليمن.
وأشارت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أنه “تم إطلاق صفارات الإنذار للتحذير من إطلاق صواريخ في تل أبيب، ويافا، وبيتح تكفا، وريشون لتسيون، وأشدود، ورمات غان، واللد، والرملة، وهرتسليا، ورحوفوت”.
كما تم إطلاق صفارات الإنذار من الصواريخ والقذائف في “عراد وكسيفة وعرعرة في النقب، وفي تل عراد ومريت وسافا”، وفق الصحيفة.
وبين الجيش الإسرائيلي أنه “عقب التحذيرات التي تم تفعيلها قبل قليل، تم اعتراض صاروخ أطلق من الأراضي اليمنية قبل أن يعبر إلى أراضي البلاد”.
وأوضح أنه “تم تفعيل الإنذارات الصاروخية والصاروخية خوفا من سقوط شظايا الصواريخ الاعتراضية”.
ويأتي ذلك بعد ساعات من إعلان حركة الحوثيون امس الاثنين، تنفيذ عمليتين عسكريتين على هدفين عسكريين إسرائيليين في منطقتي عسقلان ويافا.
جدير بالذكر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن مؤخرا في بيان مصور أن إسرائيل ستواصل التحرك ضد الحوثيين في اليمن، متهما إياها بتهديد الملاحة العالمية والنظام الدولي.
من جهتهم، أعلن الحوثيون يوم السبت الماضي، “تضامنا مع غزة وردا على العدوان على اليمن”، استهداف موقع عسكري إسرائيلي في تل أبيب بصاروخ باليستي فرط صوتي، تمكن من تجاوز منظومةِ الدفاع الجوي الإسرائيلية وأصاب هدفة بدقة.
في حين نفذت طائرات إسرائيلية يوم الخميس سلسلة غارات على البنية التحتية للطاقة والموانئ في اليمن، في خطوة قال المسؤولون إنها رد على مئات الهجمات التي يشنها الحوثيون بالصواريخ والطائرات المسيرة منذ بدء حرب غزة قبل 14 شهرا.
ويؤكد الحوثيون أنهم يستهدفون بالصواريخ والمسيّرات سفن الشحن الإسرائيلية أو المرتبطة بها في عدة بحار، كما يستهدفون تل أبيب وعددا من المناطق والموانئ الإسرائيلية، “تضامنا مع غزة” التي ترزح منذ أكثر من عام تحت ضربات الهجوم الإسرائيلي.
وتشدد “أنصار الله” على أنها “مستمرة في عملياتها العسكرية ضد العدو الإسرائيلي استجابة للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، واستجابة لنداءات الأحرار من أبناء شعبنا اليمني العزيز وأبناء أمتنا العربية والإسلامية، وأن هذه العمليات لن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها”.
في الجهة المقابلة، ينفذ تحالف “حارس الازدهار”، الذي تقوده الولايات المتحدة، وتشارك فيه بريطانيا بشكل رئيسي، ضربات جوية على مواقع للحوثيين، كما قصفت إسرائيل عدة مواقع في اليمن أيضا.
المصدر: RT