روجوف: ماكرون مصاب بـ "فيروس زيلينسكي"
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قال الرئيس المشارك لمجلس التنسيق لتكامل المناطق الروسية الجديدة فلاديمير روغوف: "إن وعي ماكرون أصيب بـ”فيروس زيلينسكي” وهذا من أعراضه كراهية البشر والسلوك العدواني تجاه روسيا".
وأضاف روجوف: "يبدو أن ماكرون متأثر بنجاح زيلينسكي، فكيف يمكن لرئيس دولة لا يحظى بشعبية أن يبقى في السلطة، ومن دون الحاجة لإجراء انتخابات؟ ماكرون على الأرجح أصيب بـ "فيروس زيلينسكي"، وهذه العلة من أعراضها كراهية البشر، والسلوك العدواني تجاه روسيا".
وتابع قائلا: "ماكرون عازم على إدخال فرنسا في صراع مفتوح مع روسيا من أجل الاحتفاظ بالسلطة الكاملة في البلاد بأي وسيلة، وفرض كراهية روسيا والخوف منها على الشعب الفرنسي".
إقرأ المزيد ماكرون يعتبر الأسلحة النووية الفرنسية ضمانة لبناء العلاقات مع روسيافي وقت سابق، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال مقابلة مع مجلة الإيكونوميست، إنه لا يستبعد إرسال قوات إلى أوكرانيا إذا اخترقت روسيا الاتحادية خطوط الدفاع، وكان هناك طلب من أوكرانيا بذلك.
وزعم ماكرون أن العديد من دول الاتحاد الأوروبي وافقت على الرؤية الفرنسية، فيما يتعلق بإرسال قوات لأوكرانيا.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون فلاديمير زيلينسكي
إقرأ أيضاً:
لوبان: ماكرون لن يتمكن من إرسال قوات إلى أوكرانيا
قالت رئيسة حزب التجمع الوطني البرلماني الفرنسي مارين لوبان في مقابلة مع صحيفة "لو تيليغرام" أن الرئيس إيمانويل ماكرون لن يتمكن من إرسال قوات إلى أوكرانيا إذا تغير رئيس الوزراء.
إقرأ المزيد لوبان: ماكرون سيضطر إلى الاستقالة من أجل الخروج من الأزمةونقلت "لو تيليغرام" عن لوبان قولها: "إن لقب القائد الأعلى الذي يطلق على رئيس فرنسا هو لقب فخري، لا، رئيس وزراء البلاد هو الذي يتحكم في خزانة الدولة". وأضافت أن زعيم حزب التجمع الوطني جوردان بارديلا مستعد لرسم الخطوط الحمراء في هذا المنصب.
وأشارت لوبان إلى أنه "في حالة أوكرانيا، لن يتمكن الرئيس من إرسال قوات إلى هناك".
وقد تقدم حزب التجمع الوطني اليميني في انتخابات البرلمان الأوروبي، التي جرت 9 يونيو الجاري، بأكثر من الضعف على ائتلاف أنصار الرئيس ماكرون، حيث حصل الحزب على 31.36% من الأصوات. وأعلن ماكرون بعد ذلك حل الجمعية الوطنية، مجلس النواب بالبرلمان الفرنسي، وإجراء انتخابات برلمانية مبكرة على جولتين: 30 يونيو و7 يوليو. وتشير استطلاعات الرأي إلى أن أكثر من ثلث الفرنسيين مستعدون للتصويت لحزب التجمع الوطني، في حين قد يحصل الائتلاف الرئاسي على أقل من 20% من الأصوات.
المصدر: لو تيليغرام