شريف حمودة يكشف تفاصيل مشروع وايت ساند لـ جي في للاستثمارات
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قال المهندس شريف حمودة رئيس مجلس إدارة شركة “جي في” للاستثمارات إن المحفظة الاستثمارية للشركة تمتلك عددا من المشروعات بالساحل الشمالي بالكيلو 38 وقبل مارينا.
وأضاف حمودة خلال حواره مع برنامج “عقار مصر” المذاع عبر قناة “صدى البلد” تقديم الإعلامي طاهر حمدي أن الشركة تعمل على إنشاء قرية “وايت ساند” على مساحة 200 فدان، مؤكدا أنها تصلح أن تكون سكن طوال العام وكذلك مصيف.
وتابع شريف حمودة: تم إنشاء نادٍ رياضى داخل القرية على مساحة محترمة للغاية إضافة إلى هايبر ماركت وسينمات.
وأوضح رئيس مجلس إدارة شركة جي في للاستثمارات أن المشروع يتكون من 4 مراحل تقوم عليه عدد من الشركات الكبرى.
وأكد رئيس مجلس إدارة شركة جي في للاستثمارات أنه بحلول عام 2026 سيتم تسليم جزء كبير من الوحدات للمنتفعين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جي في للاستثمارات الساحل الشمالي الشركات الكبرى الاستثمار صدى البلد صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة يكشف عن السيرة الذاتية لـ حافظ الأسد
قال الإعلامي والكاتب الصحفي عادل حمودة، إنه عندما قرأ كتاب باتريك سيل، وجد فيه أن حافظ الأسد ولد في 6 أكتوبر 1930، وولد في اسرة فقيرة لكنها نالت احترام الكبار في القرية بسبب نضال جده وأبيه، وكان أول من نال تعليما في عائلته، حيث تعلم في مدرسة القرية الأولية.
وأضاف حمودة، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه أكمل تعليمه الثانوي في اللاذقية، وانضم إلى حزب البعث وعمره 16 سنة، ودخل الكلية الجوية بعد أن التحق بالأكاديمية العسكرية في حمص عام 1952 وتخرج طيارا في عام 1955.
وتابع: « ومن ثم سافر في بعثة عسكرية إلى القاهرة هو ورفيق عمره مصطفي طلاس، وتولي قيادة القوات الجوية، ثم أصبح وزيرا للدفاع وشهد وهو في هذا المنصب هزيمة يونيو 1967، وتولي أمانة حزب البعث، وفي 22 فبراير 1971 تولى رئاسة الجمهورية وأمانة حزب البعث بعد أن قام بما سمي ثورة التصحيح، وما ان تسلم السلطة التنفيذية والحزبية حتى أنقذ سوريا من وباء الانقلابات العسكرية».
وأشار إلى أنه بعد استقلال سوريا بثلاث سنوات أي في عام 1949، عرفت سوريا عشرين انقلابا بمعدل انقلاب كل سنة تقريبا حتى جاء حافظ الأسد، وكان سر حافظ الأسد أنه مشى على نهج جمال عبد الناصر، فكرس علمانية النظام، وقدم امتيازات غير مسبوقة للطبقات الفقيرة، من تعليم مجاني ورعاية صحية بلا مقابل، وأتاح الفرص للكفاءات لتولي مناصب عليا، واستخدم حزب البعث في السيطرة على كل المؤسسات بما فيها المؤسسة العسكرية.