صحافة العرب:
2025-04-27@06:02:16 GMT

من كلّ بستان زهرة -56-

تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT

من كلّ بستان زهرة -56-

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن من كلّ بستان زهرة 56، من كلّ بستان زهرة 56 ماجد_دودين سَلِ البحرَ كم فيه من .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات من كلّ بستان زهرة -56-، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

من كلّ بستان زهرة -56-

من كلّ #بستان #زهرة -56-

#ماجد_دودين

************

سَلِ البحرَ كم فيه من أمَـلٍ يســوقُ إلى الطّيـر أرزاقَـها

 وما يفتحِ اللهُ … من رحمـــةٍ فلن يملك النَّــاسُ إغلاقها

**************

أغلبنا يقول لأولاده: أُريدك أن تكون مهندساً أو دكتوراً أو طبيبا أو ….

!!

منْ مِنّا قال لولده: أريدك مباركاً أينما كنت ..!

عبارة تحتاج.. تأملاً وعملاً

اسألوا الله دائما البركة في النفس والمال والولد والرزق قل منه أو كثر!.. فليست العبرة بالعدد إنما العبرة بالبركة… فالبركة.. إذا حلّت في المال كثّرته، وفي الولد أصلحته، وفي الجسم قوّته، وفي الوقت عمّرته، وفي القلب أسعدته.. اللهم اجعلنا جميعاً مباركين أينما كنّا.

**************

  نصيحة لأصحاب الهواتف الذكية …فائدةٌ تقشعرُّ لها الأبدان

كتب أحدُ طلبة العِلم الفضَلاء في فائدة عجيبة فتح بها الله تعالى عليه؛ وفيها يقول: هل تعلم أن اللهَ ابتلى الصحابةَ – رضي الله عنهم – وهم في حال الإحرام – والمُحرم بالحج أو العمرة يحرُم عليه الصيد -؛ ابتلاهم الله بأن الصيدَ اقترب منهم حتى إن أحدهم يستطيع أن يصيده بيده دون استخدام آلةٍ للصيد!.

اقرأ قولَه تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ ‘ سورة المائدة، آية: 94  . وفي هذا الزمن يتكرر ابتلاءٌ عظيمٌ جِدًّا، ولكن بشكل مختلف!. كيف؟!. قبل عشرة أعوام تقريباً كان الحصولُ على الصُّوَر والمقاطع المحرمة صعبا نوعاً مـا، أمَّا الآن فبلمسةٍ خفيفةٍ على شاشة الجوال أو بضغطة زر على الحاسب الآلي تشاهد هذا حتى من دون برامج فك الحجب – أعاذنا الله وإياك –

تـَـــــذَكَّــــــر: ﴿لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾.

وفي خلوتك لا يغرنك صمتُ أعضائـك، فـإن لهـا يـومـاً تتكلـم فـيـه!: ﴿الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾

 تأمل جيداً قول الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾

وفي هذا المعنى يقول أحد السلف: خوفك من الريح إذا حركت ستر بابك وأنت على الذنب أعظم من الذنب إذا فعلته.. يقول أحد من ابتلي بالنظر للحرام: سمعتُ خشخشةً في الباب، فبلغ قلبي حنجرتي، وانقطع نفَسي، فأغلقت جهازي، وفتحت الباب؛ فوجدتها هرَّة!

الله أقرب!

ليس بين الرجلِ وبين ما يُوصَلُ إليه من خِزيٍ في هاتفه الذكيِّ إلا جدار “مراقبة الله”.

قال العلامة الشنقيطي: أجمع العلماء أن الله لم يُنزِل إلى الأرض أعظم واعظ ولا أكبر زاجر أعظم من

المراقبة …فمن هدم الجدار؛ فقد تجرَّأ …وما أقبح الجرأة على الله!

قال بعض السلف: لا تكن ولياً لله في الظاهر…عدواً لله في الباطن.

في الوقت الذي نقول فيه: هذا زمانٌ الوصول فيه إلى

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل من كلّ بستان زهرة -56- وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تحت الضوء

#تحت_الضوء

د. #هاشم_غرايبه

في عام 1992 جرى اغتيال الكاتب “فرج فوده”، وهذا الكاتب الذي يعتبره العلمانيون العرب مناضلا، إنما ذهب ضحية تطرفه في معاداة الإسلام (تحديدا وليس أي معتقد ديني آخر)، فقد نال منه تطرف جاهلين بالدين يعتقدون أن الله كلفهم بإعدام من يحكمون بكفره.
لا شك أن هذا الكاتب مثل غيره ممن كرسوا أنفسهم لمعاداة منهج الله، ويسمون أنفسهم علمانيين للإيحاء بأن دافعهم تخليص الناس مما يدعونه (الكهنوت الديني)، وهو ما كان يسود أوروبا قبل نشأة العلمانية من محاربة رجال الكنيسة للتفكير البحثي والعلمي خارج المفهوم اللاهوتي، والذي ليس موجودا في الاسلام البتة، فلا وجود لمؤسسة كهنوتية تحتكر فهم الدين، كما أن الدين يحث على العلم والتفكر والبحث.
لذا فحجة التصدي للدين باطلة، وما هي الا امتداد لجهود الطبقة المترفة، كون تطبيق منهج الله كنظام حكم ينتقص من مكتسباتها الظالمة، متضافرة مع جهود المنافقين المعادين تاريخيا له كونه جاء مهيمنا على الدين كله.
حتى نكشف زيف ادعاء هؤلاء، أعرض لأهم المرتكزات التي يستندون عليها، من خلال استعراض كتاب “الحقيقة الغائبة” لفرج فوده.
يبذل الكاتب جهدا كبيرا في الإيحاء أنه حريص على الدين وأنه يسعى الى جعله نقيا من أهواء السياسيين، ويستخدم الأحداث التاريخية لإثبات أن تطبيق الشريعة ليس هو السبيل لصلاح الحكم، ويستشهد بما حدث في زمن عثمان، فقد حدث تمرد ضد حكمه رغم أنه تقي ورع، فكانت الفتنة، وتمثلت بالخروج عليه واغتياله، وأمتد ذلك ليؤدي الى النزاع على الحكم وانقسام الأمة بين الولاء لدولة المدينة ودولة دمشق.
لكن ذلك ناجم عن النقيصة البشرية في حب السلطة، وليس اختيارا بين المتدين وغير المتدين.
كما يركز على موضوع تسخير فقهاء السلاطين لخدمة الحاكم، ويعتبر ذلك استغلالا للدين لمصلحة الإستبداد، لكنه يتناسى أن ذلك ضعف أشخاص وليس قصور الدين عن منع الإستبداد، فهؤلاء الفقهاء أدوات مستأجرة بسبب ضعف إيمانهم وليس بسبب ضعف الدين ذاته، وهم سيبقوا أدوات في يد الظالمين حتى ولو كانوا ملحدين.
صحيح أن هنالك ضرورة لمراجعة التاريخ وتسمية الأشياء بمسمياتها، وعدم إغفال السلبيات فيه، فليس هنالك قدسية لغير القرآن الكريم، وأي كتاب كتبه البشر مهما بلغوا من العلم خاضع للنقد والتمحيص.
لكن السؤال المهم الذي لا يمكنه الإجابة عليه: إن كان الدين إصلاحا للنفوس، قد ينفع قليلا أو كثيرا حسب درجة قناعة الشخص به، أو صدق التزامه به، فما هو الضرر منه كقناعة فردية ومنهاج حكم؟.
ولماذا يكون فصله عن المجتمع في صالح تقدمه ورخائه؟ هل سيوقف ذلك الإنتهازيين؟، وهل يعدموا ايجاد وسائلهم في استغلال السلطة بأشياء أخرى كالوطنية والقومية والشعارات الإنسانية!؟.
ولماذا هو مقتنع بأن التجارب الإنسانية في ترسيخ مبادئ الحكم الرشيد أفضل من التشريعات الإلهية!؟، هل تستقيم هذه القناعات مع الإيمان بالله وحكمته المطلقة!؟.
بالمقابل فحجة الحكم بموجب منهج الله يدعمها:
1 – أن الدين أنزله الله على البشر رحمة منه بهم، ليهدي من شاء منهم أن يهتدي الى المنهج الأمثل في الحياة الدنيا، ومن يرفضه فقد برئت منه ذمة الله، فلا حجة له يوم الحساب، ولم يفرض على الناس اتباعه: “إنَّ هَٰذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَن شَاءَ اتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِ سَبِيلًا” [المزمل:19].
2 – الدين ليس مجرد عبادات بطقوس وشعائر صماء، بل هو منهاج متكامل يتضمن مبادئ وتشريعات بتفصيلات ناظمة لكل شؤون الحياة، وأما العبادات فهي الضوابط الفردية لتعزيز التقوى للإلتزام بما حدده الله من حلال وحرام، وهو الضابط الداخلي الوحيد الذي يضمن حسن التنفيذ.
3 – أفرد الله البشر بالعقل مزودا بآليات المنطق، المعتمد على الشك للوصول الى الاقتناع فاليقين، لكي يؤمنوا به ويتبعوا صراطه المستقيم باختيارهم وعن قناعاتهم.
4 – ولأن الإسلام أنزله الله لكل الأزمنة القادمة، فهو ليس نصوصا جامدة ولا قوالب مصبوبة، بل فتح الإجتهاد فيما وراء تلك الثوابت من حيثيات متغيرة حسب المكان والزمان…وهذا هو الفقه، وسيبقى الباب مشرعا الى يوم الدين لكل مجتهد عالم ولكل فقيه مجدد.
الدين واسع، يتسع لكل المتوافقين والمتخالفين، ولا يضيقه إلا جاهل، وقد أمدنا الله بنعمة كبرى وهي القرآن، الداحض لكل حجة، لذا فالحوار وسيلتنا الأنجح للإقناع، وليس اغتيال المخالف.

مقالات ذات صلة تأملات قرآنية 2025/04/24

مقالات مشابهة

  • «موسوعة إسطنبول»
  • لا تغضب!
  • تحت الضوء
  • ترامب يقول إنه ضغط على نتنياهو لإدخال الغذاء والدواء إلى غزة
  • ترامب يقول إنه ضغط على نتنياهو لإدخال المزيد من الغذاء والدواء إلى قطاع غزة
  • وليد الفراج: جيسوس يقول فريقي غير مُرشح
  • حزب الله يقصف سوريا ويوقع إصابات
  • باكستان تلوح بالحرب والرد على الهند والتاريخ يقول غير ذلك.. نخبرك القصة كاملة
  • ‏زيلينسكي يقول إنه سيقطع زيارته لجنوب إفريقيا بعد الضربة الروسية الدامية على كييف
  • بعد اكتشاف أول خرطوش ملكى له فى الأردن .. ماذا يقول التاريخ عن الملك «رمسيس الثالث»؟