أسدل مهرجان الألبان والأغذية بالخرج الستار، في اليوم الثامن للمهرجان، بحضور تجاوز 176 ألف زائر، منذ انطلاقة المهرجان.

ويعد المهرجان الأضخم في محافظات جنوب منطقة الرياض يعنى بإبراز القوة الاقتصادية للشركات المتخصصة في الألبان والأغذية.

وشهد المهرجان مشاركة لأكثر من 100 جهة حكومية وشركة ومؤسسات متوسطة وصغيرة بإشراف من محافظة الخرج وبلدية محافظة الخرج ورعاية من شركات المراعي، الصافي، أراسكو، نادك، جاهز، البنك العربي، وغرفة الخرج.

ويركز المهرجان على برامج الأمن الغذائي وآخر تقنيات وابتكارات التصنيع الغذائي وبرامج التوعية في مجال الهدر الغذائي إضافة إلى التعريف بأول مشروع نفذ في عهد الملك عبدالعزيز في العام ١٣٥٤ في الخرج " مشروع الخرج الزراعي " الذي يعد النواة الأولى لمشاريع الأمن الغذائي في السعودية، إنطلق على الواقع في العام ١٣٥٨ بإنتاج أول محاصيله الزراعية، وتم تطويره بإضافة الأبقار والدواجن والماشية، وصولا إلى الفواكه والخضار بأشكالها والقمح والذرة.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: منطقة الرياض مهرجان الألبان والأغذية الألبان والأغذية

إقرأ أيضاً:

منظمات دولية: نحو ربع سكان لبنان يعانون انعدام الأمن الغذائي

أفادت تقارير المنظمات الدولية بأن 23% من المقيمين في لبنان يعانون من انعدام الأمن الغذائي، وذلك في ظل حركة النزوح الكبيرة التي شهدتها عدد من المناطق جراء القصف الإسرائيلي.

وبحسب تقرير لجنة الطوارئ الحكومية، فإنه حتى يوم الأحد الماضي، جرى توزيع 4.5 ملايين وجبة غذائية في 932 مركزا، 3.9 ملايين منها ساخنة.

وقالت صحيفة “الأخبار” اللبنانية إنه لتأمين الغذاء اليومي، يعتمد عدد كبير من النازحين المقيمين في مراكز الإيواء على المبادرات الأهلية، أو المنظمات الدولية، وما يتبعها من منظمات غير حكومية.

وكشفت الورقة المقدمة من الحكومة والمنظمات الدولية العاملة في الحقل الإغاثي في مؤتمر باريس لتلبية الحاجات العاجلة، أن مهمة إطعام مليون شخص، لمدة 3 أشهر، تتطلب نحو 131 مليون دولار. لذا، يحتاج البرنامج العالمي للغذاء إلى 116 مليون دولار منها، أي ما يوازي 88.5% من التمويل المخصص لتأمين الطعام.

لكن، رغم التجاوب الدولي مع خطوة طلب التمويل العاجل، إلا أن المبلغ المطلوب، وقدره 426 مليون دولار، يواجه نقصا في التمويل بنسبة 17%. إذ لم يصل إلى المنظمات الدولية العاملة في الحقل الإغاثي في لبنان سوى 73.4 مليون دولار، وفقا لتقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية الصادر نهاية أكتوبر الماضي.

وبحسب مسح سريع أجراه برنامج الغذاء العالمي، تبين أن 82% من السوبر ماركت في منطقة النبطية مغلقة، وفي الضاحية الجنوبية أغلقت 69% من محال بيع المواد الغذائية أبوابها، و25% في بعلبك الهرمل. في المقابل، ذكر التقرير أن 56% من السوبر ماركت في الجنوب لا تزال تلبّي طلبات السكان.

أفادت الصحيفة بأنه لولا المبادرات الفردية في عدد من المناطق، لأمكن القول “الناس جاعت”. إذ تسببت أزمة النزوح بنشوء خلايا أزمات صغيرة ومحلية في أحياء العاصمة بيروت مهمتها الأساسية تأمين التبرعات ونقلها إلى منازل النازحين ومراكز الإيواء.

مقالات مشابهة

  • منظمات دولية: نحو ربع سكان لبنان يعانون انعدام الأمن الغذائي
  • مصر والسفارة البريطانية يطلقون مشروع تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق الاستقرار الاقتصادي بدعم صغار مزارعي القمح
  • إطلاق مشروع «تعزيز الأمن الغذائي» من خلال دعم صغار مزارعي القمح
  • أهمية إطلاق مشروع "تعزيز الأمن الغذائي" بمصر
  • إطلاق مشروع «تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق الاستقرار الاقتصادي في مصر من خلال دعم صغار مزارعي القمح»
  • 23% من اللبنانيين يعانون من انعدام الأمن الغذائي
  • إطلاق مشروع تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق الاستقرار الاقتصادي في مصر
  • اطلاق مشروع تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق الاستقرار الاقتصادي ودعم صغار مزارعي القمح
  • زيادة الإنتاجية الزراعية.. جهود الزراعة في تحقيق الأمن الغذائي
  • أنطاليا تستقبل أكثر من 16 مليون سائح خلال 2024