منوعات خبراء: من العنصرية استخدام وصف "بدين"
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
منوعات، خبراء من العنصرية استخدام وصف بدين،أرشيف الإثنين 31 يوليو 2023 15 49يعتقد بعض الباحثين أن مصطلح .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خبراء: من العنصرية استخدام وصف "بدين"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
(أرشيف)
الإثنين 31 يوليو 2023 / 15:49
يعتقد بعض الباحثين أن مصطلح "البدانة" في حد ذاته هو جزء من المشكلة التي يعاني منها الأشخاص ذوي الوزن الزائد، ويدعون لتغيير هذا الوصف للحد من وصمة العار المرافقة له.
وتقول خبيرة البدانة جو أديتونجي إن وصمة العار التي تحيط بالأشخاص البدينين تؤثر بعمق على الأشخاص الذين يعانون من هذه المشكلة. وتم وصفها بأنها أحد آخر أشكال التمييز المقبولة. ويقترح الباحثون تسمية "مرض مزمن قائم على الدهون" بدلاً من ذلك.
ووفقاً لمذكرة نشرت في موقع ذا كونفرزيشن، يعاني ما يصل إلى 42% من البالغين البدينين من التمييز والعنصرية بسبب الوزن. ويحدث هذا عندما يكون لدى الآخرين معتقدات ومواقف وافتراضات وأحكام سلبية تجاههم، وينظرون إليهم بشكل غير عادل على أنهم كسالى ويفتقرون إلى قوة الإرادة أو الانضباط الذاتي.
ويتعرض البدينون للتمييز في العديد من المجالات، بما في ذلك في مكان العمل، والعلاقات الحميمة والعائلية، والتعليم، والرعاية الصحية، ووسائل الإعلام. وترتبط وصمة العار بالأضرار بما في ذلك زيادة مستويات الكورتيزول (هرمون التوتر الرئيسي في الجسم)، والصورة السلبية للجسم، وزيادة الوزن، وضعف الصحة العقلية. ويؤدي إلى انخفاض الإقبال على الرعاية الصحية وجودتها. وقد تشكل وصمة العار المرتبطة بالوزن تهديداً أكبر لصحة الشخص من زيادة حجم الجسم.
وفي الأسابيع الأخيرة، أعاد باحثون أوروبيون تسمية مرض الكبد الدهني غير الكحولي بـ "مرض الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي". وحدث هذا بعد أن شعر ما يصل إلى 66% من مهنيي الرعاية الصحية الذين شملهم الاستطلاع أن مصطلح غير كحولي يشكل وصمة عار. وربما حان الوقت أخيراً لإعادة تسمية السمنة. ولكن هل اسم "المرض المزمن الناجم عن السمنة" هو الحل؟
هل السمنة مرض على أي حال؟تسمية البدانة بأنها "مرض مزمن" هو اعتراف بحالة مرضية. ومع ذلك، لا يوجد حتى الآن إجماع عالمي حول ما إذا كانت السمنة مرضاً أم لا. ولا يوجد اتفاق واضح على تعريف "المرض". ويجادل الأشخاص الذين يتبعون نهج الاختلال الوظيفي البيولوجي في التعامل مع المرض بأن الخلل الوظيفي يحدث عندما لا تقوم الأنظمة الفسيولوجية أو النفسية بما يفترض أن تفعله. ووفقاً لهذا التعريف ، لا يجوز تصنيف السمنة على أنها مرض إلا بعد حدوث ضرر من الوزن الإضافي. هذا لأن الوزن الزائد نفسه قد لا يكون ضاراً في البداية.
وحتى لو قمنا بتصنيف السمنة على أنها مرض، فقد لا تزال هناك قيمة في إعادة تسميتها. وقد تؤدي إعادة تسمية السمنة إلى تحسين فهم الجمهور أنه في حين ترتبط السمنة غالباً بزيادة مؤشر كتلة الجسم، فإن زيادة مؤشر كتلة الجسم نفسها ليست المرض. ويمكن أن ينقل هذا التغيير التركيز من السمنة وحجم الجسم إلى فهم ومناقشة أكثر دقة للعوامل البيولوجية والبيئية ونمط الحياة المرتبطة بها، بحسب موقع إن دي تي في.
35.91.87.219
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خبراء: من العنصرية استخدام وصف "بدين" وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فيتامين د يقلل ضغط الدم لدى مرضى السمنة
كشفت دراسة حديثة عن أن مكملات فيتامين "د" قد تعمل على خفض ضغط الدم لدى كبار السن المصابين بالسمنة. نُشرت نتائج الدراسة في مجلة جمعية الغدد الصماء يوم 12 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي.
يعتبر نقص فيتامين "د" شائعا في جميع أنحاء العالم ويرتبط بأمراض القلب، والأمراض المناعية، والالتهابات، والسرطان. وقد ربطت الدراسات بين نقص فيتامين "د" وارتفاع خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، لكن الأدلة على التأثير المفيد لمكملات فيتامين "د" على ضغط الدم غير قطعية.
والدراسة أجراها باحثون من الجامعة الأميركية في بيروت بالتعاون مع باحثين من جامعة ولاية بنسلفانيا في الولايات المتحدة وجامعة الفيصل في المملكة العربية السعودية.
فيتامين "د"فيتامين "د" (ويُشار إليه أيضا باسم كالسيفيرول) هو فيتامين يوجد بشكل طبيعي في عدد قليل من الأطعمة، ويُضاف إلى أطعمة أخرى، وهو متاح بوصفه مكملا غذائيا. كما يتم إنتاجه داخل الجسم، عندما تضرب الأشعة فوق البنفسجية من ضوء الشمس الجلد وتحفز صناعة فيتامين "د" في الجسم.
يعزز فيتامين "د" امتصاص الكالسيوم في الأمعاء ويحافظ على تركيزات الكالسيوم والفوسفات الكافية في الدم لتقوية العظام ومنع التشنجات والتقلصات الناتجة عن نقص الكالسيوم في الدم. كما أنه ضروري لنمو العظام وإعادة تشكيلها بواسطة الخلايا العظمية والخلايا الناقضة للعظم. بدون وجود كميات كافية من فيتامين "د"، يمكن أن تصبح العظام رقيقة أو هشة أو مشوهة. يمنع وجود كمية كافية من فيتامين "د" الكساح عند الأطفال وهشاشة العظام عند البالغين. يساعد فيتامين "د" -جنبا إلى جنب الكالسيوم- في حماية كبار السن من هشاشة العظام.
أطباء يحذرون النساء من الأضرار الجانبية لفيتامين “د” (مواقع التواصل) فيتامين "د" وضغط الدموفي السياق، قالت الدكتورة غادة الحاج فليحان، الحاصلة على الدكتوراه في الطب والماجستير في الصحة العامة وزميلة الكلية الملكية للأطباء، من المركز الطبي للجامعة الأمريكية في بيروت في لبنان -وفقا لموقع يوريك أليرت- إن "دراستنا وجدت أن مكملات فيتامين (د) قد تقلل من ضغط الدم لدى فئات فرعية محددة، مثل كبار السن والأشخاص المصابين بالسمنة، وربما أولئك الذين لديهم مستويات منخفضة من فيتامين (د). لم توفر جرعات فيتامين (د) العالية مقارنة بالجرعة اليومية الموصى بها من قبل معهد الطب فوائد صحية إضافية".
أجرى الباحثون دراسة على 221 شخصا مسنا يعانون السمنة يتناولون مكملات فيتامين "د" إما بجرعة 600 وحدة دولية يوميا أو 3750 وحدة دولية يوميا على مدار عام، ووجدوا أن المكملات الغذائية تقلل من ضغط الدم لديهم.
وقارن الباحثون بين المجموعتين ووجدوا أن الجرعات العالية من فيتامين "د" لا توفر فوائد صحية إضافية. وكشفت الدراسة عن أن الأشخاص الذين يعانون السمنة وأولئك الذين لديهم مستويات منخفضة من فيتامين "د" هم الأكثر استفادة.