بتهمة الاحتيال.. القضاء يلاحق وزيرة السياحة في إيطاليا
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
اتُهمت وزيرة السياحة الإيطالية دانييلا سانتانش بتهمة الاحتيال عن طريق التربح من وظيفتها، مما وجه ضربة لحكومة رئيسة الوزراء جيورجيا ميلوني قبل الانتخابات الأوروبية المقررة في يونيو.
وقال ممثلو الادعاء في ميلانو في بيان، الجمعة، إنهم يسعون إلى محاكمة وزيرة السياحة في إيطاليا سانتانش، وشركاتها الخاصة، بجانب عدد غير محدد من الأفراد الآخرين.
وعملية الاحتيال، بسحب تقرير نشرته وكالة بلومبرغ، قد جاءت على حساب وكالة التأمين الاجتماعي الوطنية الإيطالية، في قضية قالوا إنها شملت 13 موظفًا.
ورفض سانتانش التعليق، وكذلك فعل المتحدث باسم وزارة السياحة.
وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية أن سانتانش قد نفت في السابق هذه المزاعم.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إيطاليا إيطاليا إيطاليا اتحاد أوروبي
إقرأ أيضاً:
وليّ عهد الفُجيرة يتسلم وسام الشَرف من جامعةِ "باري ألدو مورو" الإيطالية
تسلَّم الشيخ محمد بن حمد الشرقي، وليّ عهد الفُجيرة، وسامَ الشَّرف من جامعةِ باري ألدو مورو الإيطالية قدمه البروفيسور باولو بونزيو، عميدُ كليّة العلوم الإنسانية والفلسفة في الجامعة، وهو أعلى وسامٍ أكاديميّ للجامعة يُمنح لشخصياتٍ متميزةٍ بشكلٍ خاصٍّ حقّقت إنجازات تاريخيّة في مجالاتِ العُلوم والفُنون والعلوم الإنسانية.
وجرَت مراسمُ تسليمِ الوسام في قَصر الرّميلة بالفُجيرة بحضور الشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، ولوكا ماريا سكارانتينو، رئيس الاتحاد الدولي للجمعيات الفلسفية وذلك على هامش ختام أعمال الدّورة الرابعة لمؤتمر الفجيرة الدولي للفلسفة الذي أقيم تحت رعاية سمو ولي عهد الفجيرة ونظمه بيت الفلسفة بالفجيرة.
تعزيز مكانة الفلسفةجاء منح الوسامُ للشيخ محمد بن حمد الشرقي تقديرًا لرؤيته بشأن تعزيز مكانة الفلسفة والتّنمية الثقافية في المنطقة، وإسهامات في مشاريعها الهادفة إلى نشر المعرفة والتنوير والفِكر.
ويُعبّر الوسامُ عن الإعجاب الكبير للمجتمع الأكاديمي بأكمله في جامعةِ باري ألدو مورو بإنشاءِ بيت الفلسفة بالفجيرة، ومُبادراته العربيّة والدولية المتواصلة ويعد بمثابةِ علامةٍ على الصداقة الدائمة ووسام للشَّراكة بين المجتمعِ الفلسفيّ الإيطالي والمجتمعِ الفلسفيّ في الفجيرة.
وأكّد الشيخ محمد بن حمد الشرقي، أنَّ هذا التكريم يجسّدُ الأهداف السّامية التي ترتكزُ عليها المشاريع الثقافية في إمارة الفُجيرة، ورؤية الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، الهادفة إلى تحقيق التواصل الفكري والمعرفيّ بين إمارة الفجيرة ودُول العالم، وفتح آفاق الحوار والتواصل الحضاري، ومواصلة العمل الثقافي والتنويري الذي يخدم البشرية والفكر الإنساني بين شعوب العالم.