رئيس قطاع التلفزيون تكشف حقيقة بث برامج ونشرات باستخدام الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
كشفت الدكتور نائلة فاروق رئيس قطاع التلفزيون المصري، حقيقة إطلاق برامج ونشرات باستخدام الذكاء الإصطناعي بالتلفزيون الرسمي.
وقالت "فاروق"، لمصراوي إن لاصحة لما أثير عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن إطلاقنا برامج ونشرات إخبارية من خلال مذيعي الذكاء الإصطناعي موضحة أن صور و فيديوهات الذكاء الإصطناعي المنتشرة عبر صفحات السوشيال ميديا، هي إعلان ترويجي لإحدى حلقات برنامج "كونكت" الذي يذاع أسبوعيًا على القناة الثالثة والذي يهدف لتوعية المجتمع بمخاطر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتابعت رئيس قطاع التلفزيون المصري قائلة: "نهدف خلال الفترة الحالية لوضع استراتيجية شاملة من شأنها نشر الوعي بين أفراد المجتمع بمخاطر السوشيال ميديا لاسيما فئة الأطفال".
وظهرت إعلامية الذكاء الاصطناعي وتدعى مي عطية عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك" من خلال مشاركة صور وفيديوهات مدعية أنها أول مذيعة بالذكاء الاصطناعي في التلفزيون المصري الأمر الذي تسبب في حالة من الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
اقرأ أيضا:
شبورة مائية وأمطار ورياح.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الـ 6 أيام المقبلة
هل العداد الكودي يلغي محاضر سرقة التيار؟.. "الكهرباء" تُجيب
بعد تقارير عن آثار مميتة.. الصحة تعلق على موقف لقاح أسترازينيكا في مصر
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رئيس قطاع التلفزيون
إقرأ أيضاً:
فيديو لحاملة راية في الدوري المصري يثير تفاعلا واسعا
وكالات
أثار مقطع فيديو طريف لحاملة راية ترد على لاعب غاضب في دوري مصر تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
وشهد دوري الدرجة الثالثة لكرة القدم في مصر واقعة طريفة بطلتها حاملة الراية ولاعب في أحد الفرق، حيث احتسبت الحكم خطأ على اللاعب بعد إشارة حاملة الراية لعرقلته منافسه.
أظهر مقطع الفيديو اللاعب يتوجه نحو حاملة الراية منتقداً إياها بصوت حاد، مشيرا إلي إنه لم يخطئ، وإن منافسه هو من تسبب في الخطأ، لترد عليه بالقول: “وايدك اللي جابته ورمته في الأرض دي هو أنا اللي قلت لك اعمل كده؟”.
رأى البعض من رواد مواقع التواصل أن اللاعب كان يستحق الكارت الأصفر للاعتراض، بينما رأى آخرون أنه لم يكن على حاملة الراية أن ترد عليه وتخطر حكم الساحة بإنذاره للاعتراض.