محمد عطوة يكشف عن دور مبادرة «ابدأ» فى دعم الصناعة والمستثمر
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قال محمد عطوة، مدير المشروعات بمبادرة “ابدأ”، إن المبادرة استطاعت جذب العديد من الاستثمارات لسوق العمل المصرية، كما أن المبادرة عملت على حل أكبر عدد ممكن من الأزمات والمعوقات، التي كانت تقف أمام المستثمر في مصر لإتمام عمله.
وأكد محمد عطوة، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية آية عبد الرحمن، المذاع عبر فضائية “إكسترا نيوز”، أن المستثمرين يقومون بطرح مشاكلهم وأزماتهم الاستثمارية عبر الموقع الرسمي للمبادرة، وبعد النظر في هذه الأزمات يتم الشروع في حلها بصورة سريعة من أجل إتمام العمل الإنتاجي للمستثمر.
وأضاف في حديثه، أن المبادرة تعمل على توفير قطع أراض للمستثمرين مع الحرص على إتمام إجراءات الترخيص للمشروعات الاستثمارية بصورة سريعة.
وأشار إلى أن المبادرة معنية أيضًا بتدريب العمالة الصناعية قدر المستطاع من أجل استيعاب العمل الصناعي الإنتاجي في مصر، وبالتالي تم تدشين مدرستين لتدريب العمالة في القطاع الصناعي والتكنولوجي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سوق العمل المصرية مبادرة ابدأ محمد عطوة
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمارات تطلق مبادرة “جسور التمكين”
أعلنت جامعة الإمارات العربية المتحدة عن إطلاق مبادرة “جسور التمكين”، التي تهدف إلى دعم المدرسين والأطفال وأصحاب الهمم، من خلال تعزيز قدراتهم التعليمية والاجتماعية وتحقيق مفهوم الشمولية في المجتمع.
وتقدم المبادرة برامج مبتكرة تعتمد على أحدث التقنيات التعليمية، مع توفير بيئة تعليمية شاملة ومستدامة تدعم كافة الفئات المستهدفة.
وأكد سعادة الأستاذ الدكتور أحمد الرئيسي، مدير جامعة الإمارات العربية المتحدة بالإنابة، أن هذه المبادرة تعكس التزام الجامعة بالارتقاء بجودة التعليم وتعزيز مبدأ الشمولية، مشيراً إلى أنها تسعى إلى دعم المدرسين، والأطفال، وأصحاب الهمم من خلال برامج متكاملة تساهم في بناء قدراتهم وتحقيق دمج فعّال لهم في المجتمع التعليمي والاجتماع.
وتهدف المبادرة إلى تحقيق مجموعة من الأهداف الرئيسية، أبرزها تعزيز قدرات المدرسين عبر تدريبهم على أحدث تقنيات التعليم الحديثة، وتطوير الموارد التعليمية من خلال إنشاء مكتبة موارد رقمية مبتكرة تدعم التعليم الشامل، وتركز على تمكين الأطفال من تعزيز معارفهم وقدراتهم لدعم استقلاليتهم وبناء شخصياتهم بثقة، إلى جانب ترسيخ مفهوم الشمولية كجزء أساسي من التعليم والتنمية المستدامة.
وتمتد المبادرة على مدار 12 شهرًا، مقسمة إلى ثلاث مراحل رئيسية، تبدأ بمرحلة التخطيط التي تستمر ثلاثة أشهر، وتتضمن إعداد خطة شاملة لتحقيق أهداف المبادرة، تليها مرحلة التنفيذ لمدة سبعة أشهر لتطبيق البرامج والأنشطة، وتختتم المبادرة بمرحلة التقييم والمتابعة التي تستغرق شهرين، حيث يتم خلالها تقييم النتائج وضمان استدامة تأثير المبادرة.وام