انتظروا التريند الجديد.. نوال عبد الشافي تروج لـ أغنية "يا خيبتو"
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
روجت الفنانة نوال عبدالشافي، لأحدث أعمالها الغنائية بعنوان "ياخيبتو"، عبر حسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهات إنستجرام، ومن المقرر طرحها خلال الأيام المقبلة.
شاركت نوال عبدالشافي بوستر الأغنية عبر إنستجرام، وعلقت عليه قائلة: "انتظروا التريند الجديد نوال يا خيبتو قريبًا".
وقامت عبدالشافي مؤخرًا بغناء أغنية تتر مسلسل "فراولة" بطولة الفنانة نيللى كريم والذي طرح في النصف الثانى من شهر رمضان الماضي، والأغنية تحمل إسم "فراولة" من كلمات محمود عليم وألحان نور عز العرب.
وتعد المرة الأولى التي تغنى فيها نوال أغنية تتر لعمل درامى في رمضان، بعد نجاحها مؤخرا في تقديم عدد من الأغانى وكانت آخرها تقديم أغنيتين في فيلم "عادل مش عادل" بطولة الفيشاوى، وأغنية مخاصماك التي حققت نجاح كبير ونالت إشادات كبيرة عليها من الفنانين ومنصات السوشيال ميديا، وتحمل أغنية تتر فراولة عدد من المفاجئات.
اغنية انا بلا فخر من فيلم "عادل مش عادل"
كما طرحت المطربة نوال عبد الشافي أغنية "أنا بلا فخر" من فيلم "عادل مش عادل" بطولة الفنان أحمد الفيشاوى وشيرى والاغنية من كلمات حدوتة وألحان وليد العطار وتوزيع كوليبكس.
وتقول كلمات الأغنية: انا بلا فخر قلبي بقى اقوى من الصخر مبقتش احن وبقيت ف نعمه ببوس عليها ايدى وش وظهر، انا بلا شك قفلت قلبي وبابه اتسك ولا الف خبطه ولا اى ربطه ماخلاص ياقلبي النحس اتفك، كنت ضعيفه واستقويت وكنت شاريه انا واستغنيتاه انا كنت وكنت وكنت ايوه كنت انا بس بقيت كنت بريئه، واتجرئت كنت رقيقه بس اتغيرت اه انا كنت وكنت وكنت بس تعالو شوفونى دلوقت، انا بلا فخر قلبي بقا اقوى من الصخر مبقتش احن وبقيت ف نعمه ببوس عليها ايدى وش وضهر، انا بلا شك قفلت قلبي وبابه اتسك ولا الف خبطه ولا اى ربطه ماخلاص ياقلبي النحس اتفك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المطربة نوال عبد الشافي انا بلا بلا فخر
إقرأ أيضاً:
الأنظار على إنتاج النفط.. إيكونومست: انتظروا ضغطا أميركيا أقصى على إيران
قالت صحيفة الإيكونومست البريطانية إن دونالد ترامب الرئيس الأميركي المنتخب العائد إلى البيت الأبيض قد يحصل على فرصة جديدة لممارسة "الضغوط القصوى" على إيران لدفعها نحو اتفاق نووي أكثر صرامة من خلال العقوبات، وهي السياسة التي لم تلق نجاحا كاملا في فترة رئاسته الأولى بين عامي 2016 و2020.
وأشارت الصحيفة إلى أن العديد من العقوبات ظلت سارية المفعول خلال رئاسة جو بايدن، لكن التنفيذ الأميركي توقّف، إذ ارتفعت صادرات النفط الإيرانية من أقل من 600 ألف برميل يوميًا في عام 2019 إلى 1.8 مليون برميل يوميًا في وقت سابق من هذا العام، تم بيعها كلها تقريبًا للصين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2النفط يرتفع والدولار يصعد والذهب يفقد مكاسبه.. ما الأسباب؟list 2 of 2النفط يتراجع تحت ضغط استئناف إنتاج النرويجend of listويعتقد المحللون أن فرض العقوبات الأميركية بشكل أكثر صرامة قد يمنع ما يبلغ مليون برميل يوميا من الصادرات الإيرانية، مما قد يؤدي إلى خفض عائدات النفط الإيرانية إلى النصف في وقت يرتفع فيه عجز ميزانيتها بالفعل، بحسب ما ذكرت الصحيفة.
رغم ذلك قد يتمكن ترامب من تجنب ارتفاع كبير في أسعار البنزين الأميركية، وفق الصحيفة، إذ تتوقع وكالة الطاقة الدولية فائضًا في المعروض النفطي يتجاوز مليون برميل يوميًا في عام 2025، وربما تستطيع السوق استيعاب خسارة بعض الخام الإيراني.
استئناف الضغطتقول الصحيفة البريطانية إن المقربين من الرئيس المنتخب يحرصون على استئناف الضغط عندما يتولون السلطة في يناير/كانون الثاني المقبل، لكن مثل هذا الحديث أثار القلق في الشرق الأوسط، وليس فقط في إيران.
ورغم أن ترامب كان غامضا بشأن خططه، فإن العديد من مرشحيه لمناصب وزارته يؤيدون فرض عقوبات أكثر صرامة، فقد عارض مرشحه لمنصب وزير الخارجية ماركو روبيو الاتفاق النووي الأصلي، وانتقد بايدن لفشله في فرض حظر على النفط، في حين يريد مستشار الأمن القومي القادم مايك والتز "إعادة فرض حملة ضغط دبلوماسية واقتصادية" على إيران، وفقما ذكرت الصحيفة.
النفط الإيراني على رأس العقوبات الأميركية المحتملة (شترستوك)في المقابل، قد تكون ثمة أصوات معارضة، وفق الصحيفة، فقد أيدت عضوة الكونغرس السابقة تولسي غابارد، المتوقع أن تكون مديرة للمخابرات، العقوبات المفروضة على إيران ذات يوم، لكنها عارضتها مؤخرًا.
وأمضى أنصار التشدد في العقوبات 4 سنوات في وضع خطط مفصلة لكيفية تنفيذها، ولا يوجد لدى المتشككين بديل واضح، ومن المحتمل أن تتبنى الإدارة الجديدة السياسة الجاهزة، حسب إيكونومست.
تأثير مؤقتمع ذلك، قد يكون التأثير مؤقتًا لأن إيران بنت شبكة مرنة لتحدي العقوبات الأميركية، لذا فإن السؤال -وفق الصحيفة- هو: ما الذي تريد الولايات المتحدة تحقيقه من خلال العقوبات التي من المفترض أن تكون وسيلة وليست غاية؟
وثمة إجماع واسع النطاق يتجاوز الإدارة القادمة على ضرورة إبرام اتفاق نووي جديد، حتى إن بعض مؤيدي الاتفاق الأصلي، المعروف باسم "خطة العمل الشاملة المشتركة"، يستبعدون العودة إليه، تقول الصحيفة البريطانية.