نائب يشيد بتأسيس «اتحاد القبائل العربية» لمواجهة خطط الطامعين
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قال النائب محمد الجبلاوي عضو لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب، إن إنشاء اتحاد القبائل العربية برئاسة المهندس إبراهيم العرجاني، تعد من الخطوات الهامة مؤخرا حول توحيد القبائل العربية، موضحا ان تلك الخطوة ستحقق نتائج عظيمة، فهدفها أسمى ونبيل لمواجهة خطط الطامعين في أرضنا الحبيبة.
وأكد الجبلاوي خلال تصريحات له اليوم الجمعة، أن القبائل العربية بسيناء لها العديد من المواقف المشرفة والوطنية والتي تجلت في أصعب المواقف وأخطرها، مشيرا إلى أنه كان أحد الحضور أثناء تدشين اتحاد القبائل العربية، قائلا: كان هناك فرحة وانتصار حقيقي في أعين الحاضرين بهذا التدشين لأنهم يعتبرون انفسهم على أتم الاستعداد للتضحية بأنفسهم فداء للوطن
وأكد الجبلاوي أن تدشين اتحاد القبائل العربية له دور كبير في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة العربية وخاصة ما يحدث من إبادة وحرب علي الأشقاء الفلسطينيين ومحاولات من الجانب الإسرائيلي لتهجيرهم الي سيناء وهو الأمر الذي نرفضه كمصريين من اجل عدم تصفية القضية الفلسطينية، مؤكدا أننا خلف قيادتنا ورئيسنا عبد الفتاح السيسي في كل الخطوات والإجراءات للدفاع عن أرض مصر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اتحاد القبائل العربیة
إقرأ أيضاً:
حماس :الكرة في ملعب إسرائيل بعد عرض الإفراج عن رهائن
قالت حركة حماس السبت إن "الكرة أصبحت في ملعب إسرائيل" بعد أن عرضت إطلاق سراح رهينة إسرائيلي-أمريكي وإعادة جثث أربعة آخرين كجزء من محادثات التهدئة في غزة.
وفي أعقاب العرض الذي قدمته، قالت إسرائيل إن النشطاء الفلسطينيين "لم يتزحزحوا قيد أنملة" عن موقفهم بعد اقتراح من مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط.
انتهت المرحلة الأولى من الهدنة، التي بدأت في يناير في الأول من مارس دون اتفاق على الخطوات التالية.
وصرح مسؤول في حماس بأن المفاوضات بدأت في الدوحة يوم الثلاثاء.
وقال متحدث باسم حماس إن "الكرة الآن في ملعب إسرائيل".
وقال عبد اللطيف القانوع لوكالة فرانس برس "نريد تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار وإجبار (إسرائيل) على تنفيذ بنوده"، مشيرًا إلى إن إسرائيل تقوم بـ"المماطلة" في تطبيقه.
وأشار إلى استمرار منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ الثاني من مارس .
وقال عضو في المكتب السياسي لحركة حماس، إن الاقتراح بإطلاق سراح الجندي عيدان ألكسندر البالغ من العمر 21 عاما - والذي اختطف خلال هجوم حماس في 7 أكتوبر2023 - وإعادة جثث أربعة رهائن إسرائيليين أمريكيين آخرين كان جزءا من "اتفاق جيد".
وفي المقابل، ستفرج إسرائيل عن أسرى فلسطينيين، على أن يظل عددهم قيد التفاوض، بحسب المسؤول.
وقال المسؤول إن التبادل المقترح مشروط بالبدء في الوقت نفسه في مفاوضات تنفيذ المرحلة الثانية من الهدنة، على أن تنتهي المحادثات خلال فترة 50 يوما، حسب قوله.
وأضاف أن الاقتراح يتضمن أيضا فتح كافة المعابر الحدودية فورا للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وانسحاب الجيش الإسرائيلي.
اتهم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، حركة حماس باللجوء إلى "التلاعب والحرب النفسية".
وقال مكتب نتنياهو إنه سيجتمع في وقت متأخر من يوم السبت مع عدد من الوزراء "لتلقي تقرير مفصل من فريق التفاوض وتحديد الخطوات التالية نحو تحرير الرهائن".
ولا يزال هناك 58 رهينة محتجزين في غزة، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 34 منهم.