المرصد الليبية : ترسيم الحدود البحرية وحقول النفط المشتركة.. توافق كويتي عراقي على حل كافة الملفات العالقة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد ترسيم الحدود البحرية وحقول النفط المشتركة توافق كويتي عراقي على حل كافة الملفات العالقة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي العراق 8211; عقد وزير الخارجية الكويتي الشيخ سالم العبد الله امس الأحد، جلسة مباحثات ثنائية مع نظيره العراقي فؤاد حسين، وذلك في .، والان مشاهدة التفاصيل.
العراق – عقد وزير الخارجية الكويتي الشيخ سالم العبد الله -امس الأحد، جلسة مباحثات ثنائية مع نظيره العراقي فؤاد حسين، وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يجريها والوفد المرافق إلى بغداد.
وتناولت جلسة المباحثات مجمل أوجه العلاقات الثنائية الوثيقة التي تربط البلدين وأطر تعزيزها وتنميتها في مختلف المجالات تحقيقا للمنافع المشتركة للبلدين وشعبيهما وسبل الارتقاء بمستوى التعاون المشترك في عدد من الميادين الحيوية والهامة لاسيما الاقتصادية والاستثمارية والتنموية منها.
وبحثا أيضا كل ما من شأنه تحقيق تطلعات وطموحات قيادتي وشعبي البلدين نحو المزيد من التطور والازدهار.
واتفق الوزيران خلال جلسة المباحثات على أهمية حل كافة الملفات العالقة بين البلدين، وعلى رأسها قضية استكمال ترسيم الحدود البحرية بين الكويت والعراق لما بعد العلامة 162، بما يسهم في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين ويحقق المصالح المشتركة بينهما، علاوة على الحد من عمليات تهريب المخدرات والصيد غير القانوني أو التعدي على الحدود السيادية والتعاون المشترك في هذا الإطار.
ورحب الطرفان بالخطوات الإيجابية والإجراءات التي تقوم بها اللجان الفنية المعنية بهذا الشأن.
كما تم بحث ملف رفات الكويتيين والأسرى والمفقودين والممتلكات الكويتية والأرشيف الوطني الكويتي.
وأثنى الشيخ سالم العبد الله بالجهود التي تتخذها حكومة العراق نحو العثور على رفات الكويتيين وقضية الأسرى والمفقودين، مشددا على ضرورة إنهاء هذه القضية الإنسانية.
كما أكد الوزير كذلك على أهمية مواصلة الجهود لاسترجاع كافة الممتلكات الكويتية والأرشيف الوطني الكويتي والانتهاء من هذه الملفات واستكمال كافة أركانها.
من جانبه أكد وزير الخارجية العراقي على الالتزام الصادق والعمل الفاعل تجاه الوصول إلى النتائج المرجوة نحو تحديد مصير جميع الأسرى والمفقودين وتذليل كافة العقبات في هذا الإطار، مشيرا إلى أن بغداد قطعت شوطا كبيرا في هذا المجال وأنه لن يدخر جهدا تجاه إعادة كل الممتلكات الكويتية والأرشيف الوطني وإنهاء كل الملفات العالقة بين البلدين.
وصرح بأن ملف النفط والحقول المشتركة كانت جزءا من المباحثات، مشيرا إلى أن الإطار الصحيح لحل المشكلات هو الحوار.
وبالإضافة إلى ذلك، تناولت جلسة المباحثات آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية والمتغيرات الجيوسياسية وتداعياتها على أمن واستقرار المنطقة وتبادل الأفكار والرؤى حول إيجاد أنجع الحلول للأزمات والتحديات إقليميا ودوليا والتي لاقت جميعها تطابقا واضحا وتقاربا كبيرا في الرؤى والتوجهات.
وأكد وزيرا خارجية البلدين على أهمية تعزيز التعاون المشترك ودعم المساعي الدولية لحفظ أمن وسلامة المنطقة واستقرارها مع تشديدهما على ضرورة استمرار الحوار ودعم كافة الجهود التي من شأنها تعزيز استتباب الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي وبما يعزز المصالح المشتركة لشعوب المنطقة وبلدانها ويدعم التواصل والتعاون البناء والحوار بينها.
وأفادت صحيفة ‘الراي” الكويتية بأن الوزير العبد الله أعلن عن قرب فتح ملحقية تجارية في قنصلية الكويت بالبصرة.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي مع حسين أن العراق بلد جار وتربطنا معه علاقات تاريخية متجذرة وقوية.
كما لفت إلى ضرورة العمل على إنهاء ملف ترسيم الحدود البحرية، موضحا “أننا وجدنا تطابقا لوجهات النظر مع الجانب العراقي”.
وأعرب عن حرص الكويت على إعادة الأمور إلى نصابها بالعلاقة التجاري
52.39.193.4
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ترسيم الحدود البحرية وحقول النفط المشتركة.. توافق كويتي عراقي على حل كافة الملفات العالقة وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محلل تونسي: تصريحات السهيلي حول الحدود الليبية أسيء فهمها
ليبيا – قال المحلل السياسي التونسي، باسل الترجمان، إن تصريح وزير الدفاع التونسي، خالد السهيلي، بشأن وجود لجنة مشتركة تونسية ليبية تعمل على ترسيم الحدود بين البلدين، لا يتضمن أي قرار أحادي الجانب فيما يتعلق بترسيم الحدود.
وأوضح الترجمان، في تصريح خاص لوكالة سبوتنيك، أن هذا التصريح لا يحمل أي إساءة أو تحريض أو انتقاص من الجانب الليبي، بل يعكس التعاون المشترك بين البلدين لتحديد النقاط الحدودية بما يخدم المصالح المشتركة.
وأشار إلى أن رد الخارجية الليبية ربما استهدف قضية الحدود البحرية، التي تم ترسيمها مسبقًا بقرار من محكمة العدل الدولية في قضية الجرف القاري عام 1981، بينما لا يزال العمل جارياً على ترسيم الحدود البرية بين الجانبين.
وشدد الترجمان على أن العلاقات بين تونس وليبيا هي علاقات نموذجية، ترتكز على الجغرافيا المشتركة والتاريخ والتواصل الاجتماعي بين الشعبين.
وأضاف أن تصريحات وزير الدفاع التونسي لم تتضمن أي انتقاص من سيادة ليبيا، مشيرًا إلى أن بعض ردود الفعل الليبية جاءت انفعالية ودون التحقق من مضمون التصريح. وأوضح أن الوزير تحدث بوضوح عن لجنة مشتركة لترسيم الحدود البرية، ولم يتطرق إلى أي خطوات أحادية.