حليمة بولند.. أنباء كثيرة يتم تداولها عن الإعلامية حليمة بولند، حيث ألقت الشرطة الكويتية القبض على حليمة بولند لتنفيذ حكم قضائي صدر في حقها، تبتهمة التحريض على الفسق والفجور. والمفاجأة التي كشفتها محامية حليمة بولند، أن كل هذه الأزمة التي كان نهايتها السجن لموكلتها حليمة بولند، كانت بسبب قصة حب بين حليمة بولند وأحد معجبيها، فما القصة؟

الحكم على حليمة بولند

أفادت مصادر إعلامية بالكويت، أنحليمة بولند تم القبض عليها القبض عليها لتنفيذ حكم الحبس لمدة سنتين، وتم ترحيل حليمة بولند إلى السجن المركزي لتنفيذ الحكم الصادر ضدها، وصدر الحكم في 26 إبريل الماضي، بحبسها لمدة عامين مع الشغل والنفاذ وغرامة مالية.

حليمة بولندسبب اتهام حليمة بولند

رفع أحد الأشخاص دعوى قضائية ضد المذيعة الكويتية حليمة بولند، يتهمها بالتحريض على الفسق والفجور من خلال صورها ومقاطع فيديو خاصة بها، معللا بأنها تسيئ استخدام هاتفها المحمول، ورفعت «بولند» أيضا ضده دعوى تتهمه بإساءة استخدام الهاتف والسب والشتم.

حليمة بولندأسرة حليمة بولند تتبرأ منها

ونشر شقيق بولند، المهندس «حسين بولند» على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، منشورا يتضمن: «أسرة حسين بولند في الكويت نعلن للملأ براءتنا من المدعوة حليمة بولند الأخت العاقة التي أساءت بسلوكها المشين والخارج عن أعرافنا وقيمنا الإسلامية إلى سمعة وكرامة الأسرة ونطالب أبناء الوطن بعدم تحميل العائلة وزر أعمالها».

حليمة بولندمحامية حليمة تكشف سر المدعي

وكشفت محامية بولند أن المشتكي هو أحد المعجبين، وجمعته مع حليمة معرفة تطورت إلى علاقة ودية، اتفق من خلالها الطرفان على الزواج.

وبينت أنه بحكم الاتفاق بينهما على الزواج، تبادلا الأحاديث والصور، لافتة إلى أنه «لا توجد أي مقاطع فيديو تم نشرها مثلما زعم الخصم»

وأشارت محامية بولند إلى أن أي فيديو أو صور انتشرت تم الوصول إليها بطرق غير قانونية»، مؤكدة أن الدعي، استولى على هاتف موكلتها وتحصل على خصوصيات منه، وهذا سبب صدور حكم ضده، حيث أنه استخدم هاتف حليمة بولند وأرسل رسائل لأفراد آخرين منه، تضمنت ابتزازا وتهديدا.

اقرأ أيضاًلماذا تبرأت أسرة الإعلامية الكويتية حليمة بولند منها؟

حدث وأنت نائم| سرقة أعضاء طفل بـ شبرا مقابل 5 ملايين جنيه.. إشعال النيران بجسد فتاة أخذا بالثأر في الفيوم.. وحبس الإعلامية الكويتية حليمة بولند

بعد الحكم عليها بالسجن.. أسرة حليمة بولند تتبرأ منها

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حليمة بولند الإعلامية حليمة بولند الحكم على حليمة بولند أسرة حليمة بولند تتبرأ منها محامية حليمة بولند بولند أسرة حليمة بولند اتهام حليمة بولند حلیمة بولند

إقرأ أيضاً:

ضحية جديدة لمعتقل صيدنايا في مأرب

وتداول ناشطون أمس حادثة جديدة لما اسموه معتقل صيدنايا مأرب الذي تم فيه اعتقال المواطن عبداللطيف جميل راشد الجميلي في مارب قبل3 أشهر وتم تحويله للمعتقل .

وأضاف الناشطون ان اهله خلال هذه الفترة  تابعوا قضيته  وطلبوا منهم ضمانه لاطلاق سراحه وتم العثور عليه أمس وهو جثة هامدة في احدي شوارع مدينة مارب ملفوفا في بطانية وعليه اثار تعذيب.

وخلال الفترة الماضية تم الإعلان عن وفاة معتقلين اثنين في حادثتين منفصلتين خلال أقل من 24 ساعة هما الشاعر راشد الحطام، من أبناء قيفة بمحافظة البيضاء، والشاب ماجد مبارك العامري الجهمي من أبناء قبيلة جهم في مديرية صرواح، واللتان لقيتا استنكارا واسعا وإدانات شعبية وحقوقية، وسلطتا الضوء على ما يتعرض له السجناء من تعذيب يؤدي إلى وفاة الكثير منهم.

وتشير إحصائيات محلية إلى أن حالات الوفاة في تلك السجون جراء التعذيب تقدر بالعشرات، إلى جانب ما يسببه من إعاقات دائمة، موضحة أن جثث بعض الضحايا لاتزال محتجزة في ثلاجات مستشفيات مدينة مأرب.

وبحسب إفادات ناجين من جحيم سجون الإخوان في مأرب فإن صنوفا من التعذيب التي يصعب وصفها بل وقد لا يتخيل الإنسان أن تصدر من بشر يمارسها السجانون بحق المعتقلين، فمن حرمانهم من الأكل والشرب إلى التعذيب والتعليق بالأيدي والأرجل وبتر الأطراف أحياناً بحق السجناء الرافضين لامتهان كرامتهم وإنسانيتهم والذين ينتهي الحال بالكثير منهم إلى الوفاة.

وبعد أن كان عدد السجون في مدينة مأرب لا يتجاوز سجنين قبل العدوان، تشرف قيادات في الجهاز الأمني لحزب الإصلاح، على أكثر من 20 سجناً داخل المدينة ومديرية الوادي وتديرها بوحشية لا نظير لها لترهيب السجناء وتمارس أقسى أنواع التعذيب بحقهم بعد إصدار فتاوى بتكفيرهم.

وترفض سلطة العرادة ومسؤولو الملف الأمني بمأرب السماح للمنظمات الحقوقية والإنسانية بزيارة السجون والاطلاع على أوضاع السجناء ومعاناتهم، كما يتم إخفاء مصيرهم عن ذويهم وعدم السماح لأهاليهم بزيارتهم والاطلاع على أحوالهم وهو إجراء مخالف لكل مواثيق حقوق الإنسان والقوانين الدولية والإنسانية.

في حين تغض المنظمات الدولية والحقوقية الطرف عن ممارسات وانتهاكات مرتزقة العدوان بحق السجناء والمعتقلين، وهو ما يشير إلى دعم سعودي أمريكي لجرائم الاختطافات والاعتقالات والتعذيب بحق السجناء في محاولة لإرهاب المواطنين وشرعنة ممارسات الاحتلال بحق المدنيين.

وبالإضافة إلى تعذيب السجناء فإن اختطاف المواطنين من نقاط التفتيش والطرق والأماكن والأسواق في محافظة مأرب مهمة أساسية للجهاز الأمني الإخواني، حيث يتم تجميعهم إلى هذه السجون المخصصة للتعذيب وإجبارهم على الإقرار بتهم ملفقة.

حيث يتم الاعتقال في معظم الحالات بسبب اللقب أو المنطقة وأحياناً أخرى لمجرد الاشتباه فيقضي المختطفون سنوات خلف القضبان وتحت التعذيب دون أي محاكمة بل ويتم تغييبهم عن أسرهم ومنعهم من التواصل مع أي أحد.

 

 

مقالات مشابهة

  • حليمة تتابع أحوال السجناء الليبيين في الخارج  
  • ضحية جديدة لمعتقل صيدنايا في مأرب
  • محامية توضح الإجراءات التي يجب أن يتخذها السائق إذا صعد معه متعاطي .. فيديو
  • ألقت رضيعا نهشته الكلاب الضالة.. الأمن يبحث عن سيدة مستشفى المطرية
  • خاص| صلاح حليمة: لهذا السبب ترفض مصر تشكيل حكومة موازية في السودان
  • حملة ضد روان بن حسين.. ومطالبات بسحب الجنسية الكويتية منها
  • فينيسيوس يصطدم مع الحكم والجماهير خلال مواجهة بيتيس.. فيديو
  • جبروت امرأة.. ألقت برضيع في الشارع فلقى مصرعه بـ«عضة كلب»
  • ماغي.. محامية «بالدم»
  • نجمة خليجية جديدة تخسر الجنسية الكويتية