شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مشروع لدراسة سبل الوقاية من حرائق الغابات في 7 مناطق ومدن، الرياض البلاد أطلق المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بالتعاون مع جامعة الملك خالد، مشروع دراسة سبل الوقاية من حرائق .،بحسب ما نشر صحيفة البلاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مشروع لدراسة سبل الوقاية من حرائق الغابات في 7 مناطق ومدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مشروع لدراسة سبل الوقاية من حرائق الغابات في 7 مناطق...

الرياض : البلاد

 أطلق المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بالتعاون مع جامعة الملك خالد، مشروع دراسة سبل الوقاية من حرائق الغابات، بهدف وضع تصوُّر لنظام إدارة حرائق الغابات والوقاية منها، ودراسة الغابات في المناطق الجنوبية والجنوبية الغربية والتي تشمل (عسير – مكة المكرمة – المدينة المنورة – الباحة – نجران – جازان – ومدينة الطائف)، وذلك للعمل على تلافي الحرائق فيها، وتحديد وسائل مكافحة الحرائق إذا حدثت ومحاصرتها وإخمادها وإعادة تأهيل المواقع المتأثرة.

 وتضمنت الاتفاقية التعاون في عدة مجالات، مثل: توفير معلومات وبيانات عن حالة الغابات في المملكة؛ لاتخاذ إجراءات المراقبة والمتابعة والتحليل والحصر، إضافة إلى تقييم أسباب حرائق الغابات، وأكثر المناطق تكرارًا وتضررًا، للعمل على التصدي لأسباب حدوثها قبل حصولها حمايةً للنظام الغابي وتحديد أساليب وطرق إدارة وحماية الغابات بناء على ما يتلاءم مع أنواعها.

 من جانب آخر، نظم المركز أولى ورش عمل المشروع تحت عنوان تقديم الخدمات الاستشارية لدراسة سبل الوقاية من حرائق الغابات ومعالجة آثارها في غابات المناطق الجنوبية والغربية، حيث تضمنت الورشة عددًا من المحاور منها المنهجية العالمية لإدارة مخاطر حرائق الغابات، والتأثيرات المناخية على إدارة حرائق الغابات، إضافة إلى عرض تقديمي حول الوضع الراهن لغابات المنطقة الجنوبية والجنوبية الغربية من المملكة.

 يشار إلى أن مركز الغطاء النباتي يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي والرقابة عليها وحمايتها، وتأهيلها، والكشف عن التعديات عليها، ومكافحة الاحتطاب، فضلًا عن الإشراف على أراضي المراعي والغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، ما يعزز التنمية البيئية المستدامة، ويسهم في تحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مشروع لدراسة سبل الوقاية من حرائق الغابات في 7 مناطق ومدن وتم نقلها من صحيفة البلاد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الغطاء النباتی

إقرأ أيضاً:

نمط الحياة الصحي مفتاح الوقاية من الأمراض المزمنة

أكد خبراء مشاركون في «تخطي حدود العمر: علوم واستراتيجيات الحياة الصحية المديدة» ضمن أسبوع أبوظبي العالمي للرعاية الصحية، أن الاكتشاف المبكر لأمراض مثل الزهايمر وسرطان الثدي، يُسهم في فهم أعمق لآليات تطورها وتأثيرها على المدى البعيد، وأن 80% من أمراض القلب و90% من حالات السكري يمكن الوقاية منها من خلال تبني نمط حياة صحي.
وأشارت كل من الدكتورة نيكول سيروتين، الرئيس التنفيذي لمعهد الحياة الصحية في أبوظبي، وتوني تيرزيس، نائب الرئيس المساعد للشؤون الطبية لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا، إلى جهود دائرة الصحة في أبوظبي بالتعاون مع معهد الحياة الصحية والجمعية العالمية لطب طول العمر الصحي، في تطوير نماذج رعاية قابلة للتطبيق على نطاق واسع، تشمل تجارب سريرية واقعية تستند إلى بيانات محلية.
كما شدد المشاركون على أهمية تسريع نقل الابتكارات الطبية من المختبرات إلى المرضى، مشيدين بتجربة الإمارات في تسهيل الوصول العادل للعلاجات، حيث تم تقليص مدة المرحلة الثالثة من التجارب السريرية من 12 إلى 6 سنوات، مما يسرّع وصول الأدوية الحديثة إلى المستفيدين.
ولفت المتحدثون إلى أهمية توفر مؤشرات حيوية دقيقة، والحاجة إلى أطباء متمرسين قادرين على تطبيق هذه الابتكارات، مع التشديد على ضرورة الاستثمار في تدريب الكوادر الطبية، خاصة في تخصصات طب الأسرة والباطنة.
وأكد الخبراء أهمية إدراك الحكومات لقيمة طب طول العمر الوقائي، مشيدين بتجربة أبوظبي ودول الخليج في تبني هذه الرؤية ودمجها ضمن السياسات الصحية الوطنية.
وأشاروا إلى أن التركيز على الوقاية وتبني أنماط حياة صحية يمكن أن يسهم بشكل كبير في خفض معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة، بل وقد يطيل متوسط عمر الإنسان بما يصل إلى 25 عاماً.
وأكد المشاركون أن الوقاية باتت تمثل مجالاً واعداً يشهد نمواً متسارعاً، في ظل التحول من نموذج الرعاية القائم على «الاستجابة للأمراض» إلى نهج يركز على تعزيز الصحة والوقاية.

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • حرائق وإطلاق نار..فوضى عارمة تعرفها فرنسا
  • نمط الحياة الصحي مفتاح الوقاية من الأمراض المزمنة
  • ضبط مخالف لإشعاله النار في أراضي الغطاء النباتي في محمية طويق الطبيعية
  • حرائق غامضة تعود مجددًا إلى الأصابعة و تلتهم 40 منزلا
  • أوكرانيا: إصابة 4 أشخاص واندلاع حرائق إثر هجوم روسي على أوديسا
  • الغذاء والدواء توضح أسباب التسمم الوشيقي وطرق الوقاية منه
  • موجة من الطقس السيئ تضرب محافظة الشرقية
  • مقدمة لدراسة صورة الشيخ العربي في السينما الأمريكية «17»
  • "تطوير الشرقية" و"الغطاء النباتي" يتفقان على تطوير منتزهات للمانجروف
  • «الوزراء» يحقق حلم طالبة من ذوي الهمم في «لاب توب» ومنحة لدراسة البرمجة