الإنتقالي يضع على الأمم المتحدة مطالب 'انفصالية'
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الإنتقالي يضع على الأمم المتحدة مطالب انفصالية، طالب المجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات ، الأمم المتحدة بممارسة الضغوط على الحكومة لتشكيل الوفد التفاوضي المشترك لمجلس القيادة الرئاسي، ووضع إطار .،بحسب ما نشر مأرب برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإنتقالي يضع على الأمم المتحدة مطالب 'انفصالية'، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
طالب المجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات، الأمم المتحدة بممارسة الضغوط على الحكومة لتشكيل الوفد التفاوضي المشترك لمجلس القيادة الرئاسي، ووضع إطار تفاوضي خاص للقضية الجنوبية. وشدد رئيس وحدة شؤون المفاوضات بالانتقالي "ناصر الخبجي" خلال لقائه القائم بأعمال مدير مكتب المبعوث الأممي في عدن السيد "برت سكوت"، على ضرورة إنهاء حالة الجمود التي تمر بها العملية السياسية. الخُبجي دعا المجتمع الدولي والمبعوث الأممي لاتخاذ موقفٍ حاسم إزاء
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإنتقالي يضع على الأمم المتحدة مطالب 'انفصالية' وتم نقلها من مأرب برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
شمسان بوست / متابعات:
صرح نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية ديفيد كاردن بأن السوريين يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع.
وقال كاردن في تصريح إعلامي يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع: “يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع آملين بمستقبل أفضل”.
وأضاف: “تستخدم الأمم المتحدة وبالتعاون مع شركائها جميع طرق الوصول بما فيها عبر الحدود وذلك لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفا في جميع أنحاء سوريا، لكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل”.
وفي وقت سابق، أفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، بأن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة.
وأشار دوجاريك إلى أنه تم إجلاء بعض موظفي المنظمة من تلك المناطق.
وقال المتحدث باسم غوتيريش خلال إحاطة إعلامية للصحفيين ردا على سؤال من وكالة “نوفوستي”: “تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة”.
وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعين لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.