مصرف لبنان المركزي.. مرحلة جديدة بقيادة منصوري
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مصرف لبنان المركزي مرحلة جديدة بقيادة منصوري، الاقتصاد ما بعد الحرب الأهلية ولكنه يتهم الآن بالفشل وبتحمل جزء كبير من مسؤولية تردي الوضع الاقتصادي وانهيار سعر صرف الليرة.لكن هذا .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصرف لبنان المركزي.
الاقتصاد ما بعد الحرب الأهلية ولكنه يتهم الآن بالفشل وبتحمل جزء كبير من مسؤولية تردي الوضع الاقتصادي وانهيار سعر صرف الليرة.
لكن هذا الإرث خلف وراءه انهيارا مُدمرا في القطاع المصرفي واتهامات بالفساد داخل البلاد وخارجها.
رياض سلامة عرف سابقا بأنه خبير محنك
ولسنوات طويلة كان كثير من اللبنانيين ينظرون إلى سلامة باعتباره العمودَ الفقري للنظام المالي حتى انهياره في 2019.
في عهد سلامة شهد لبنان انهيارا ماليا
حينها شاهد سلامة مكانتَه تتداعى إذ أدى الانهيار المالي إلى إفقار عدد كبير من المواطنين وتجميد ودائع معظم المدخرين في القطاع المصرفي.
اللبنانيون يحملون سلامة مسؤولية الانهيار
ويحمَّل كثير من اللبنانيين سلامة والنخبَ الحاكمة مسؤولية الانهيار المالي الذي جعل الليرة تفقد نحو 98 بالمئة من قيمتها.
اتهامات لسلامة بالاختلاس وتبييض الأموال
وتلطخت صورة سلامة أكثر عندما بدأت الدول الأوروبية واحدة تلو الأخرى في فتح تحقيقات حول ما إذا كان قد استغل منصبه لاختلاس المال العام وتكوين ثروة من ورائه.
مذكرات توقيف دولية بحق سلامة
وأصدرت السلطات الفرنسية والألمانية مذكرتيْ توقيف بحق سلامة في مايو كما أشارت نشرتان باللون الأحمر صادرتان عن الإنتربول إلى أنه مطلوبٌ في كلا البلدين.
سلامة ينفي مسؤوليته عن الانهيار
ودافع سلامة عن فترة عمله مؤكدا أنه أصبح كبشَ فداء لهذا الانهيار، مضيفا أن الحكومة - وليس البنك المركزي - هي المسؤولة عن إنفاق الأموال العامة.
خسائر بقيمة 76 مليار دولار
مصرف لبنان.
والسؤال الرئيسي الآن هو مدى قدرة من سيخلف سلامة على إعادة ترتيب الأوضاع وتجاوز التداعيات والخسائر؟.
تحدثت الكاتبة الصحفية سابين عويس لسكاي نيوز عربية حول القضية:
بداية كيف تحكمين على مرحلة رياض سلامة مع مغادرته المنصب؟
فترة رياض سلامة شهدت نموا وازدهارا، لكنها شهدت أيضا أوقاتا كارثية، وكل من في السلطة أو السياسة المالية شارك فيها. الدولة لو أرادت كان يمكن أن ينجو بطريقة ما، لكن الحكومة فضلت مصالحها.
هل سيتمكن المصرف في مرحلة وسيم منصوري المؤقتة من مواجهة التحديات؟
لا أعتقد ذلك، وما بني على خطأ سيستمر، إلا لو حدث التغيير من الجذور، اليوم هناك قوانين أصبحت ملحة
54.191.211.131
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مصرف لبنان المركزي.. مرحلة جديدة بقيادة منصوري وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مصرف لبنان المرکزی
إقرأ أيضاً:
العراق وسوريا على أعتاب مرحلة جديدة.. استئناف العلاقات الاقتصادية قريباً - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف المختص في الشأن الاقتصادي أحمد التميمي، اليوم الأحد (30 اذار 2025)، عن موعد استئناف العلاقات الاقتصادية والتجارية بين العراق وسوريا، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن تعود الأوضاع التجارية بين البلدين إلى ما كانت عليه قبل سقوط نظام بشار الأسد.
وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "تدهور الاستقرار الأمني والسياسي في سوريا دفع العراق إلى تعليق الأنشطة الاقتصادية والتجارية، بالإضافة إلى إغلاق المنافذ البرية الرسمية".
وأضاف انه "ومع عودة الاستقرار وتشكيل حكومة جديدة في سوريا، سيتم استئناف هذه الملفات بشكل تدريجي في الأيام القليلة المقبلة".
وأوضح أن "الجانب السوري أرسل رسائل اطمئنان عديدة للعراق بشأن إعادة فتح المنافذ البرية وعودة العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين"، متوقعاً أن "تعود هذه العلاقات مجدداً في منتصف الشهر المقبل، في ظل التقارب الكبير بين العراق وسوريا في العديد من الملفات".
وأغلق العراق مطلع كانون الأول الماضي، الحدود العراقية السورية بالكامل بما فيها معبر القائم الحدودي الرئيس بين البلدين والذي كان يستخدم في النقل والتبادل التجاري وسفر الأفراد، معللاً ذلك بأنه لأسباب أمنية.
وتتركز أغلب عمليات التبادل التجاري بين العراق وسورية، خلال السنوات الأربع الماضية، على المنتجات الزراعية، إلى جانب منتجات منزلية ومنسوجات وصناعات غذائية مختلفة وزيوت ومنظفات وألبسة، من خلال تجار عراقيين وسوريين نجحت في تغطية جانب من حاجة السوق العراقية.
وسبّب إغلاق المعبر الحدودي بين البلدين، حالة من الارتباك في السوق المحلية العراقية التي تعتمد في كثير من وارداتها على المنتجات الزراعية والصناعية التحويلية السورية. وطالب في وقت سابق تجار ورجال أعمال عراقيون بإعادة فتح المعابر الحدودية لدخول الشحنات العالقة على الجانب السوري.