"شقو" يتراجع ويحتل المركز الثاني في شباك التذاكر
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
يواصل فيلم “شقو” تصدره في شباك التذاكر، والذي يقوم ببطولته كلًا من النجم عمرو يوسف والفنانة أمينة خليل، ومازال يتربع على المركز الثاني في قائمة إيرادات السينما خلال الأسبوع الثالث من عرضه.
وحقق فيلم“شقو” مساء أمس الخميس إيرادات بلغت قيمتها 822ألف و395 جنيهًا، ووصل إجمالي إيرادات الفيلم لأكثر من 57 مليونًا جنيهًا، حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي، والفيلم بدأ انطلق عرضه يوم وقفة عيد الفطر 2024.
قصة فيلم “شقو”
فيلم شقو مستوحى من رواية أمير اللصوص لـ تشاك هوجان، وتدور أحداثه في إطار أكشن تشويقي عن مجموعة من الأصدقاء خارجين عن القانون يمارسون أعمالًا إجرامية ومشبوهة بمساعدة عدد من الشخصيات الأخرى داخل الفيلم.
أبطال فيلم “شقو”
فيلم “شقو” بطولة كل من: عمرو يوسف ومحمد ممدوح وأمينة خليل ودينا الشربيني ويسرا وأحمد فهمي وعباس أبوالحسن وعدد كبير من ضيوف الشرف، ومن تأليف وسام صبري، إنتاج أحمد السبكي، وإخراج كريم السبكي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ممدوح أحمد فهمي دينا الشربيني عمرو يوسف أمينة خليل محمد ممدوح إيرادات السينما واحمد فهمي محمد ممدوح وأمينة خليل الموزع السينمائي محمود الدفراوي
إقرأ أيضاً:
عمرو خليل: الحكومة الانتقالية السورية تواجه تحديات جسيمة
قال الإعلامي عمرو خليل، إنّ نظام بشار الأسد سقط بعد أكثر من 13 عاما من الصراع لتبدأ سوريا مرحلة جديدة من التحديات في المرحلة الانتقالية أملا في بناء سوريا جديدة تلبي طموحات الشعب الذي يعاني منذ سنوات طويلة، موضحًا، أن المطالب اليوم لا تقتصر على تغيير الأشخاص فقط، بل في بناء دولة على أسس الشراكة الوطنية والتعددية السياسية، بعيدا عن الانفراد بالسلطة والانقسامات أو الهيمنة والإملاءات الخارجية التي قد تعقِّد المشهد السياسي والأمني داخل البلاد.
عمرو خليل: وحدة سوريا وشعبها أساس لعملية انتقال سياسية جامعةأحمد موسى: نتنياهو كشف عن خططه بشأن الوضع في سوريا والمنطقةوأضاف "خليل"، مقدم برنامج "من مصر"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه مع بدء استلام محمد البشير مهامه كرئيسا للحكومة الانتقالية في سوريا تبرز التحديات الأمنية كأولوية قصوى خاصة في ظل استمرار جماعات متعددة في حمل السلاح، هذا بالإضافة إلى التحدي الأهم في الحفاظ على مؤسسات الدولة من التفكك بفعل حالة الفوضى في البلاد.
وأكد أنه "وفي صدارة التحديات الأمنية تأتي منطقة شمال شرق سوريا كواحدة من أكثر المناطق تعقيدا حيث تضارب فيها المصالح وتتعدد الخلافات وقد يكون استيعابها المهمة الأبرز للحكومة الانتقالية الجديدة، وبالتوازي مع استعادة الأمن تأتي التحديات الاقتصادية، خاصة أن البلاد تعاني من انهيار شبه كامل في البنية التحتية والمؤسسية والتي ألقت بظلالها على المؤشرات الاقتصادية العامة للبلاد".
وتابع "وتشير بيانات البنك الدولي والأمم المتحدة وصندوق النقد الدولي إلى انكماش الناتج المحلي الإجمالي بأكثر من 85 بالمئة منذ 2011 إلى 2023، لينخفض إلى 9 مليارات دولار، في حين من المتوقع أن ينكمش الاقتصاد السوري 1.5 بالمئة أخرى هذا العام، وبالنظر إلى بيانات التجارة الخارجية السورية، فإن صادرات البلاد انخفضت بنسبة 89 بالمئة مقارنة بما كانت عليه قبل الصراعات، لتبلغ أقل من مليار دولار، فيما هبطت الواردات 81 بالمئة إلى 3.2 مليارات دولار".
واستطرد "وفقدت الليرة السورية قيمتها مقابل الدولار الأمريكي بمقدار 270 ضعفا بين عامي 2011 و2023، وهو ما أدى إلى زيادة التضخم في البلاد، وعلى صعيد الموارد النفطية، فقد انخفض الإنتاج اليومي من 383 ألف برميل قبل الحرب الأهلية إلى 90 ألف برميل، وتحولت سوريا، التي كانت ذات يوم أكبر مصدر للنفط في شرق البحر الأبيض المتوسط، إلى مستورد له بسبب الانخفاض الحاد في إنتاجه منذ بداية الصراع".
وأشار إلى أنّ ملف اللاجئين أيضا يظل من التحديات المهمة، فوفقا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يوجد حاليا أكثر من 6 ملايين لاجئ سوري، أي ما يقرب من ثلث سكان سوريا خارج بلادهم، (76%) منهم في الدول المجاورة.
وأتم الإعلامي عمرو خليل: "تحديات جسيمة أمام الحكومة الانتقالية السورية.. والطريق لن يكون ممهدا دون استعادة الوفاق الوطني والحوار الفعال داخليا وصولا إلى استعادة البناء المؤسسي لمقدرات الدولة".