السباح السعودي يواصل تدريباته بالغردقة استعدادا لعبور المانش
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يواصل السباح السعودي فيصل القصيمي من ذوى الهمم "داون سيندرم" تدريبات السباحة في المعسكر المغلق بمدينة الغردقة استعدادا لمحاولة عبور بحر المانش اغسطس القادم تحت قيادة واشراق وتدريب السباح خالد شلبي وكيل الاتحاد الانجليزي لعبور المانش.
واوضح شلبي ان تدريبات السباح مستمرة في المعسكر التدريبي بمدينة الغردقة لتأهيله السباح لعبور بحر المانش ليكون اول سباح سعودي من ذوى الهمم يعبر بحر المانش.
واوضح شلبي ان فيصل يمثل ذوى الهمم كأول سباح من السعودية اول محاولة السباح للتوحيد بين الشعوب في مجال الرياضة وترابط اواصر الصداقة بين الشعبين ويكون مثال للشباب السعودي بعد نجاح المحاولة ورفع علم السعودية على الشاطئ الفرنسي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السباح خالد شلبي المعسكر التدريبي لاتحاد الإنجليزي علم السعودية عبور المانش
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تهدد برد انتقامي بعد تدريبات أميركية قربها
هددت كوريا الشمالية اليوم الخميس برد انتقامي غير محدد بعد أن حلقت قاذفات قنابل أميركية بعيدة المدى فوق كوريا الجنوبية خلال تدريبات مع قواتها، وهو ما تعتبره بيونغ يانغ تدريبا على هجوم ضدها.
وكانت قاذفات القنابل الأميركية من طراز بي-1بي حلقت الثلاثاء خلال تدريبات جوية مع مقاتلات أميركية وكورية جنوبية أخرى.
وقالت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية أمس الأربعاء إن التدريب يهدف إلى إظهار قدرة الردع المشتركة للبلدين ضد برنامج كوريا الشمالية النووي المتقدم.
وأضافت أن الحليفين بدأا التدريب المشترك الذي استمر 9 أيام في الخامس من أبريل/نيسان الجاري، لتحسين قدراتهما المشتركة في مجال كسح الألغام.
وتجري الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بشكل روتيني تدريبات عسكرية مشتركة تصفها بأنها ذات طبيعة دفاعية، لكن كوريا الشمالية تنظر إليها على أنها تدريبات على سيناريو غزو، وهي حساسة بشكل خاص تجاه حشد الولايات المتحدة للأصول الإستراتيجية مثل القاذفات البعيدة المدى وحاملات الطائرات والغواصات التي تعمل بالطاقة النووية.
مستوى خطيروقال متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الشمالية لم يكشف عن هويته، في بيان نشرته وسائل الإعلام الرسمية، إن "التحرك العسكري الأخير للولايات المتحدة وجمهورية كوريا الجنوبية هو تهديد صريح لأمن دولتنا واستفزاز خطير يرفع التوتر العسكري في المنطقة إلى مستوى خطير للغاية"، وفق تعبيره.
إعلانوحذر البيان من أن الإجراء الأميركي سيضر حتما بأمن الولايات المتحدة، وقال إن كوريا الشمالية "ستردع بقوة القوة القوية المحاولة العدوانية الأميركية لإصلاح عنصر عدم الاستقرار الخبيث في البيئة الأمنية في المنطقة بشكل دائم".
وعلى الرغم من أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب التقى الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون 3 مرات خلال ولايته الأولى، وعبر عن استعداده للتواصل مع كيم مجددا لإحياء الدبلوماسية التي انهارت بسبب خلافات حول رفع العقوبات ضد كوريا الشمالية وخطوات نزع السلاح النووي الكوري الشمالي، فإن بيونغ يانغ لم تستجب بعد لمبادرته واستمرت في الخطاب الناري ضد واشنطن وسول.