مليئة بالفوائد.. فواكه صيفية ترطب جسدك في عز الحر
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
مع بدء فصل الصيف، يبحث الكثير عن فواكه مرطبة تساعدهم على مواجهة حر الصيف الشديد، وتعد فواكه الصيف من الفواكه الغنية بالعناصر الغذائية المفيدة.
وتستعرض «الأسبوع»، 4 فواكه صيفية مميزة تساعد في الحفاظ على صحة وترطيب الجسم في درجات الحرارة العالية، وهي:
4 فواكه صيفية مميزةيعد البطيخ من أكثر الفواكه الصيفية اللذيذة، فهو يحتوي على نسبة مياه عالية، بجانب احتوائه على كمية من الألياف ومضادات الأكسدة.
ولاحتواء البطيخ على كمية كبيرة من المياه، فهو يعد واحداً من أكثر الفواكه المثالية للصيف، فاحتوائه على الألياف يجعل عملية الهضم أسهل بكثير، وتساعد مضادات الأكسدة على مكافحة الكثير من الأمراض، أبرزها مرض السرطان.
يعد الشمام من الفواكه الغنية بالبيتا كاروتين، كما أنه غني بالألياف.
ويحول ابيتا كاروتين إلى فيتامين أ في الجسم، مما يجعل الشمام خيار رائع للبشرة والعينين، ويساعد الشمام في الحفاظ على العظام، ومثله مثل البطيخ فهو مفيد لحركة الأمعاء.
يحتوي الأناناس على البروميلين والألياف، مما يجعله خيارا جيدا للحفاظ على الهضم، كما أنه يساعد في الحفاظ على صحة الأمعاء وشفاء الجروح والحفاظ على صحة العظام.
يحتوي العنب على نسبة كبيرة من مضادات الأكسدة، مما يجعله من الفواكه المفيدة للصحة العامة، حيث يساعد في علاج الحالات المرضية مثل الإسهال.
اقرأ أيضاًأعراض الاكتئاب العنيد عند الطفل
كيف تضاعف من ثقتك بنفسك؟.. إليك هذه النصائح الهامة
لماذا تعيش النساء عمرا أطول من الرجال؟.. دراسة جديدة تكشف السر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصيف موسم الصيف البطيخ العنب فاكهة فواكه صيفية الاناناس الشمام
إقرأ أيضاً:
العرب: الوضع الراهن في ليبيا هش ولا بد من الحفاظ على وقف إطلاق النار
تقرير: ستيفاني خوري تحذّر من هشاشة الاستقرار في ليبيا وتدعو إلى توحيد المؤسسات وتعزيز المصالحة
ليبيا – سلّط تقرير تحليلي نشرته صحيفة “العرب” اللندنية الضوء على مواقف نائبة رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ستيفاني خوري بشأن هشاشة الوضع الراهن في البلاد.
تحذيرات من العودة إلى الحرب ودعوات لتمديد الهدنة وتوسيع المشاركة السياسية
وأوضح التقرير، الذي تابعته صحيفة “المرصد“، أن خوري شددت على ضرورة تجنب اندلاع الحرب أو الاشتباكات، وضرورة تمديد الهدنة ووقف إطلاق النار، مشيرة إلى مشاورات عامة أجرتها في مدينة بني وليد، ضمت أعضاء المجلس البلدي، وقادة المجتمع، ومسؤولين منتخبين، وأكاديميين، ونساء، وشباب، وممثلين عن المجتمع المدني.
وأشار إلى أن المناقشات ركزت على مقترحات لجنة الـ20 الاستشارية، والحاجة الملحة إلى توحيد المؤسسات في ظل الأزمة المتعددة الأبعاد التي تعصف بالبلاد، حيث عبّر المشاركون عن إحباطهم من حالة الجمود السياسي والإخفاقات المتكررة في التوصل إلى حل دائم.
دعوات لحل حاسم وتعزيز المصالحة الوطنية الشاملة
وبيّن التقرير أن المشاركين دعوا إلى إيجاد حل حاسم للوضع الراهن، في ظل استمرار تهميش مدينة بني وليد، مؤكدين الحاجة إلى تعزيز المصالحة الوطنية الشاملة، وضمان مشاركة شاملة وفعالة لأصوات مختلف المناطق الليبية في العملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة.
خوري تؤكد هشاشة الاستقرار وتركز على تحسين الوضع الأمني والاقتصادي
ونقل التقرير عن خوري تأكيدها أن ليبيا تشهد استقرارًا هشًا، مع تركيز البعثة الأممية على ضرورة تحسين الوضع الأمني والاقتصادي كأولوية، مشيرة إلى انتهاء لجنة الـ20 الاستشارية من عملها خلال ثلاثة أشهر، فيما يجري حاليًا استطلاع آراء الليبيين حول أربعة خيارات مطروحة للتوصل إلى حل سريع.
ملف حقوق الإنسان والأزمة الأمنية ما زالا عالقين
وأكدت خوري أن تحسين أوضاع حقوق الإنسان أولوية قصوى، مشيرة إلى أن الأزمة الحقوقية تشمل جميع أنحاء ليبيا، شرقًا وغربًا، وتتطلب معالجات جدية.
انتقادات لغياب التركيز الدولي على الميليشيات المحلية المسلحة
واختتم التقرير بالإشارة إلى ما يراه المراقبون من أن المجتمع الدولي يصرّ على الحديث عن ضرورة إجلاء القوات الأجنبية والمرتزقة، في حين يتجاهل إلى حد كبير ملف الميليشيات المسلحة الخارجة عن القانون أو التابعة ظاهريًا للسلطات، ما يتيح لبعض عناصرها الإفلات من العقاب رغم ارتكابهم جرائم ضد المدنيين ومؤسسات الدولة.
المرصد – متابعات