كشفت شركة سوني Sony، عن قائمة الألعاب المجانية القادمة لمشتركي بلايستيشن PlayStation Plus، التي ستنضم إلى الخدمة اعتبارا من 7 مايو وحتى 3 يونيو 2024.

سوني تكشف عن ألعاب بلايستيشن المجانية لشهر مايو

تتكون القائمة من 4 ألعاب مخصصة لأجهزة بلايستيشن 4 و5، والتي من المقرر أن تصل مكتبة الألعاب الخاصة بمشتركي خدمة PlayStation Plus مجانا بدءا من الأسبوع المقبل، إليكم القائمة:

 

عرض شم النسيم.

. اشتري أحدث إصدار لجهاز بلايستيشن 5 بسعر مفاجأة لو مش معاك فلوس للـPlayStation متزعلش.. أفضل 5 ألعاب بلايستيشن مجانية على موبايلك

 

 

- لعبة EA SPORTS FC 24 : انغمس في عالم كرة القدم مع أحدث إصدار من امتياز EA المفضلة لدي الملايين، تتميز هذه اللعبة بتقنية HyperMotionV، وأسلوب اللعب المحسن لـ Opta، ومحرك Frostbite المجدد، وتضم أكثر من 19000 لاعب و 700 فريق، و 30 دوري، توفر سوني هذه اللعبة لإصداري بلايستيشن PS4 و PS5 مجانا اعتبارا من 7 مايو إلى 17 يونيو.

- لعبة Ghostrunner 2: قم بدور النينجا السيبراني في مغامرة التجسس والقطع المكثفة هذه من منظور الشخص الأول، تقع لعبة Ghostrunner 2 في عالم السايبربانك، وترميك في معارك زعماء ملحمية مع نظام مهارات محسن وعناصر قصة تفاعلية وأوضاع لعب جديدة وموسيقى تصويرية نابضة بالحياة، وستكون هذه اللعبة متاحة للتنزيل فقط لإصدار بلايستيشن PS5، مجانا بدءا من 7 مايو إلى 3 يونيو.

- لعبة TUNIC: انطلق في رحلة آسرة في TUNIC، وهي لعبة حركة ثلاثية الأبعاد مقدمة من منظور متساوي القياس فريد من نوعه، العب كثعلب فضولي يستكشف أرضا منسية مليئة بالأسرار القديمة والتحف القوية والأعداء المخيفين، هذه اللعبة متاحة للتنزيل عبر إصداري بلايستيشن PS4 و PS5 مجانا اعتبارا من 7 مايو إلى 3 يونيو. 

- لعبة Destiny 2 Fall of Light: تشتد المعركة من أجل الإنسانية مع نزول الشاهد على نبتون، يجب على الأوصياء أن يتحدوا ويستخدموا القوة الجديدة لـ Strand، وهي فئة فرعية من Darkness تركز على حركة التلاعب بالواقع، استكشف مدينة Neptune المليئة بمصابيح النيون، وواجه Cloud Walkers، وامنع تدمير مدينة Omna الغامضة، ستكون هذه اللعبة متاحة للتنزيل عبر إصداري بلايستيشن PS4 و PS5 مجانا اعتبارا من 7 مايو إلى 3 يونيو. 

سوني تكشف عن ألعاب بلايستيشن المجانية لشهر مايو 2024

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بلايستيشن ألعاب بلايستيشن من 7 مایو إلى هذه اللعبة

إقرأ أيضاً:

أم الألعاب والهروب الجماعي

 

 

مما لاشك فيه أن هناك لعبة رياضية ليست في قاموس الأنشطة والفعاليات والبرامج والمسابقات التي تشهدها بلادنا فكل الجهات التي تنظم البطولات والمسابقات الرياضية لا تضع في حسبانها لعبة تعتبر من أهم الألعاب الرياضية بل هي أم كل الألعاب كما يطلق عليها والسبب ربما يكون في الغياب التام للاتحاد العام لهذه اللعبة الذي يغط في نوم عميق ربما تجنباً من البعض للسلامة والبعد عن وجع الرأس فلا داعي لأن يتعبوا أنفسهم ويجلبوا لها المتاعب.
طبعا اللوم لا يقتصر على اتحاد اللعبة وفروعه فقط بل يجب أن يتوجه إلى الأندية الرياضية وكل الجهات التي تسهم في تنظيم المسابقات والبطولات وحتى إدارة الأنشطة المدرسية والجامعية فكل هذه الجهات عليها أن تدرج ألعاب القوى في أجنداتها ومسابقاتها على اعتبار أن الاتحادات الرياضية معظمها نائمة وكأنها غير مسئولة عن الرياضة والكثير منها كل همه أن يبحث عن الدعم منتصف العام ونهايته في ظل الغياب التام لوزارة الشباب والرياضة عن مهمة المتابعة للاتحادات واكتفت بدور المتفرج وربما هذا الدور هو الذي شجع الكثير من الاتحادات على النوم الطويل والعميق وهي أحد الأسباب الرئيسية لتدهور الرياضة في البلاد ولا يهم دون خجل من أن هذه اللعبة ميتة في اليمن ولم يعملوا أي شيء من اجلها.
كما نعرف أن ألعاب القوى ومسابقاتها المختلفة والمتعددة لا يكلف تنظيمها كما تكلفها بقية الألعاب ويمكن إقامتها بشكل مبسط وسهل ولا تحتاج إلى وقت طويل فيمكن أن تنظم بطولة في يوم واحد أو يومين. فتخيلوا لو أن اتحاد العاب القوى فكر في تنظيم بطولة في كل محافظة وقام بتجميع أبطال المحافظات في العاصمة صنعاء ولو أن اللجنة الأولمبية اليمنية بدلاً من تقاعسها نظمت ماراثون في كل محافظة وتختتمها بإقامة ماراثون في صنعاء بمشاركة واسعة من كافة فئات المجتمع فكيف سكون صداها ومردوداتها لكن عندما يتخلى الجميع عن مسئولياتهم فإن النتيجة تكون هي الوضع الحالي الذي وصلنا إليه.
ألعاب القوى من أهم الألعاب التي يفترض أن تكون في طليعة الألعاب التي تقام لها المسابقات والبطولات والمنافسات وعلى كافة الأطراف أن تعي دورها ومهمتها بدءاً من وزارة الشباب والرياضة مروراً باللجنة الأولمبية وصولاً إلى الاتحاد العام للعبة وفروعه والأندية الرياضية. وذلك من أجل أن نعيد لألعاب القوى اليمنية مكانتها وسمعتها فنحن بالتأكيد نمتلك المواهب والخامات المتميزة في هذه اللعبة ومسابقاتها المختلفة وبحاجة فقط إلى من يرعاهم ويدعمهم بشكل أفضل وليس على غرار برنامج الواعدين في اللجنة الأولمبية الذي لم يقدم أي شيء للمبدعين وجعل الكثير منهم يفكرون في الهروب والهجرة إلى بلدان أخرى حيث يجدون الدعم والرعاية ولقمة العيش لإحساسهم بالظلم وإيمانهم أن هذه الألعاب في بلدهم منسية وليست في قاموس أحد، وبالتالي فإن هذه اللعبة مظلومة بسبب الهروب الجماعي للمسئولين عن الرياضة وتقاعسهم عن أداء مهامهم وهروب الأندية وتخليها عن هذه اللعبة وكذا هروب النجوم للبحث عن لقمة العيش. فإلى متى سيظل الوضع هكذا؟؟.. شهر مبارك وكل عام وأنتم بألف خير.

مقالات مشابهة

  • رمضان.. بين غفلة النادم وشكر المدرك للفضل!
  • ميلان يمدد عقد ريندرز إلى يونيو 2030
  • أم الألعاب والهروب الجماعي
  • الهريفي يعلق على ضياع هدف محقق من تاليسكا في الدوري التركي
  • تجديد حبس المتهم بقتل طالب بسبب ذراع بلايستيشن 15 يوما
  • خلاف على «ذراع بلايستيشن».. حبس المتهم بقتل طالب طعنًا في بولاق الدكرور
  • ثنائية لاكازيت تهدي ليون فوزا صعبا على بريست في الدوري الفرنسي
  • "4 Ninja Gaiden".. لقطات جديدة من لعبة الأكشن والحركة
  • شهر رمضان.. سنن مهجورة عن النبي تنقص أجر الصيام «لا تفوتك»
  • أندية سيتى كلوب تطلق الدورة الرمضانية على شكل أولمبياد تضم 11 لعبة