16 مسيرة ووقفة بمحافظة المحويت بعنوان “وفاء يمن الأنصار لغزة الأحرار”
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
الثورة نت../
شهدت محافظة المحويت اليوم 16 مسيرة جماهيرية ووقفات حاشدة نصرة للشعب الفلسطيني ودعم قضيته العادلة بعنوان “وفاء يمن الأنصار لغزة الأحرار”.
ونُظمت بمديريات مدينة المحويت وشبام كوكبان “بالجامع الكبير وسوق بادية” والطويلة والرجم بـ”ساحة الرسول الأعظم” والخبت “المرواح ومنطقة الظاهر” وبني سعد بـ”مركز المديرية” وملحان “بني الحجاج والروضة” والشجاف وجبل المحويت “العرقوب وسوق الأحد والاحجول” وحفاش بـ”مركز المديرية الصفقين والملاحنة مسيرات حاشدة تقدّمها أمين عام محلي المحافظة الدكتور علي الزيكم ووكلاء المحافظة وقيادات محلية وتنفيذية.
وردد المشاركون في المسيرات والوقفات بمركز المحافظة والمديريات، شعارات منددة بجرائم الكيان الصهيوني بحق النساء والأطفال في غزة، مؤكدين على استمرار الحصار على العدو الصهيوني حتى إيقاف عدوانه على فلسطين والسماح بدخول الغذاء والدواء لقطاع غزة.
وعبروا عن التطلع لمزيد من العمليات الموجعة للكيان الصهيوني حتى ردعه عن إجرامه وبطشه وغطرسته وعربدته تجاه سكان غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.
واستنكروا التعنت الأمريكي الذي يكشف النهج الإجرامي والوحشي إزاء دعم الكيان الصهيوني في استمرار حرب الإبادة الجماعية والمجازر بحق أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والأراضي المحتلة.
وباركوا الخيارات التي يتخذها قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي والمجلس السياسي الأعلى في مساندة المقاومة والانتصار لمظلومية الشعب الفلسطيني.
وأشادت الحشود الجماهيرية بعمليات القوات المسلحة اليمنية في استهداف مواقع صهيونية ومنع مرور سفن العدو الصهيوني والأمريكي والبريطاني والمتجهة إلى الموانئ الفلسطينية المحتلة حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار والسماح بدخول الغذاء والدواء لسكان غزة.
وأكدت بيانات صادر عن المسيرات والوقفات، أن وقوف الشعب اليمني إلى جانب الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة نابع من إيمانه بالقضية وحتمية المواجهة مع أعداء الأمة.
وعبرت البيانات عن الفخر والاعتزاز بالموقف اليمني المتقدم في نصرة الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة الباسلة في التنكيل بالعدو الصهيوني.
ووجهت البيانات التحية لرجال المقاومة الفلسطينية على كافة الجبهات والمحاور مع العدو الذين يلقنونه الدروس القاسية وينكلون به في مختلف الميادين، لافتة إلى استمرار الشعب اليمني في موقفه الثابت والمبدئي في نصرة فلسطين وغزة والمقاومة حتى تحقيق النصر.
ودعت البيانات الشعوب العربية والإسلامية إلى التحرك الفاعل لتعرية وكشف المواقف المخزية للأنظمة المتخاذلة والمعيبة التي خانت الأمة وقضاياها.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
35 مسيرة حاشدة في صعدة تأكيدا على الثبات في دعم الشعب الفلسطيني والتصدي للعدوان الأمريكي
الثورة نت/..
شهدت محافظة صعدة اليوم خروجا جماهيريا حاشدا في 35 ساحة تحت شعار “ثابتون مع غزة.. ونواجه التصعيد الأمريكي بالتصعيد”.
ورفع المشاركون في المسيرات التي خرجت بساحة المولد النبوي الشريف بمركز المحافظة، وساحة الشهيد القائد بخولان عامر، وساحات عرو وجمعة بني بحر، وذويب بحيدان، وشعارة والحجلة وبني صياح وبنلقم برازح، وربوع الحدود ومدينة جاوي وبني عباد وولد عمر في مجز، والجرشة بغمر، ومركز مديرية قطابر والجفرة وعضلة، والسهلين والحجر في آل سالم، والخميس وآل مقنع في منبه، وساحة شدا، ومركز مديرية كتاف وأملح والعقيق، ويسنم في باقم، وعزلتي الرحمانين وبقامة في غمر، وساحات غافرة ووادي ليه وبني سعد ووالبة وبني ذهل وقيس والعوشة في مديرية الظاهر، ومذاب في الصفراء هتافات البراءة والتنديد بالغطرسة الأمريكية.
وأدانوا الجرائم الوحشية التي ارتكبها العدوان الأمريكي في عدد من المحافظات.. مؤكدين أنها تكشف حقيقة أمريكا الإجرامية ونظامها الوحشي العدواني.
وأكد بيان المسيرات الحاشدة على الموقف الثابت بالوقوف مع إخواننا في غزة في مواجهة كل المخاطر التي تستهدفهم.
وعبر عن الاعتزاز والفخر بقرار السيد القائد الذي أعلن مهلة أربعة أيام لرفع الحصار عن غزة ثم فرض الحصار على سفن كيان العدو الصهيوني.. مؤكدا الاستعداد لمواجهة كل طغاة الأرض في سبيل الثبات على موقفنا الإيماني.
وجددّ التأكيد على الموقف الثابت الذي لا يقبل التراجع ولا الخضوع، والمنطلق من المبدأ الإيماني والإنساني والأخلاقي والقيمي بالوقوف مع الأشقاء في غزة لمواجهة كل المخاطر التي تستهدفهم وآخرها المخطط الذي يهدف لقتلهم جوعاً وعطشاً.. مؤكدا أن الشعب اليمني لن يقبل أن يكتبه الله ضمن أمة “كغثاء السيل” تركت أخوة لها يموتون جوعاً وعطشاً على يد عدوها في وسطها وهي من حولهم تتفرج دون أن تحرك ساكناً.
كما أعلن “التحرك الشامل لمواجهة العدوان والتصعيد الأمريكي بالتصعيد العسكري وبالتعبئة وبالمقاطعة الاقتصادية للأعداء، وبالإنفاق في سبيل الله، وبحماية الجبهة الداخلية وبالتحرك في مختلف المجالات والتخصصات والجبهات حتى يكتب الله النصر الموعود.