فرنسا ترفض التعليق على تفويض النيجر.. وتؤكد: بازوم الرئيس الشرعي
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن فرنسا ترفض التعليق على تفويض النيجر وتؤكد بازوم الرئيس الشرعي، تحضيرها هجوما على النيجر، مؤكدة أن محمد بازوم هو الرئيس الشرعي .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرنسا ترفض التعليق على تفويض النيجر.. وتؤكد: بازوم الرئيس الشرعي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تحضيرها هجوما على النيجر، مؤكدة أن محمد بازوم هو الرئيس الشرعي للبلاد.
كما أضافت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان "أولويتنا هي أمن مواطنينا ومنشآتنا التي لا يمكن استهدافها بالعنف وفقا للقانون الدولي"، بحسب "رويترز".
تفويض بشن ضرباتولم تنف الوزارة أو تؤكد حصولها على تفويض بشن ضربات في النيجر.
وتصاعد التوتر من جهة أخرى بين المجموعة العسكرية وفرنسا التي اتهمها الانقلابيون بالسعي "للتدخل عسكريا" من أجل إعادة بازوم إلى السلطة.
وتوعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأحد الانقلابيين بالرد "فوراً وبشدّة" على أي هجوم يستهدف مواطني فرنسا ومصالحها في النيجر، حيث تظاهر آلاف الأشخاص أمام سفارة باريس في نيامي.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فرنسا ترفض التعليق على تفويض النيجر.. وتؤكد: بازوم الرئيس الشرعي وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رابطة علماء اليمن تدين العدوان الثلاثي على اليمن وتؤكد مشروعية الرد والردع
وأشارت الرابطة في بيان لها إلى أن العدوان والقصف الحاقد للأعيان المدنية، والاستهداف الخطير لجموع المتظاهرين، استهتار بأرواح الملايين المتظاهرين سلميا في قلب العاصمة صنعاء.
وأوضح البيان أن هذا العدوان جريمة حرب متكاملة الأركان، وتصعيد خطير ينذر بإشعال فتيل المواجهة، والتسبب بإدخال العالم في أزمات كبرى، ومخاطر لا تحمد عقباها على الدول المعتدية والمتفرجين على جرائمها وعدوانها والصامتين أمام تصعيدها، واستكبارها.
وأكدت الرابطة على مشروعية الرد والردع والمعاملة بالمثل ورد الصاع بالصاع، وتفعيل قاعدة: "ﺭﺩﻭا اﻟﺤﺠﺮ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﺟﺎء ﻓﺈﻥ اﻟﺸﺮ ﻻ ﻳﺪﻓﻌﻪ ﺇﻻ اﻟﺸﺮ".
واستنكرت حالة الصمت والتفرج للأنظمة العربية والإسلامية إزاء عدوان ثلاثي الشر على غزة واليمن.. معتبرة صمتها موافقة ضمنية، ولا مبالاتها مشاركة حقيقية مع المعتدي، وتشجيعا له على المزيد من الجرائم الوحشية في اليمن وغزة.
وثمنت رابطة علماء اليمن، عاليا موقف الشعب اليمني الإيماني المساند لغزة.. مباركة تحركه الجهادي، ومقدرة ثبات المتظاهرين في ميدان السبعين، رغم القصف في موقف إيماني مشرف،يرضاه الله ويحبه.
وحيا البيان وقفات القبائل اليمنية المسلحة، وتحركها التعبوي ومسارها الجهادي.. داعيا للتلاحم والتآخي والتوحد، وتناسي الثآرات والخصومات البينية وتوجيه البندقية وبوصلة العداء نحو أمريكا وإسرائيل وبريطانيا وأوليائها المنافقين، والتأهب لأي تصعيد يستهدف اليمن من أي دولة أوجهة.
كما دعت الرابطة النظامين السعودي والإماراتي إلى مراجعة حساباتهما والعودة إلى صوابهما، والانسحاب الكامل من اليمن، وترك التآمر عليه، والكيد به ودعم المرتزقة في أي تصعيد قادم.
ووجهت النصح للمرتمين في أحضان السعودية والإمارات وأمريكا من مرتزقة البلد للتعقل، وعدم الانخراط في أي تصعيد يخدم أمريكا وإسرائيل؛ لأن العواقب عليهم وخيمة.