«الأمن والحماية» تقبض على 3 مخالفين لارتكابهم مخالفة الصيد دون ترخيص بمنطقة تبوك
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تمكنت الدوريات الميدانية بالقوات الخاصة للأمن والحماية، وهي تؤدي مهامها في منطقة تبوك من القبض على 3 مواطنين، وهم سعود عودة المسعودي، ومحمد سليم المسعودي، وعبداللطيف ضيف الله الحربي؛ لارتكابهم مخالفة الصيد دون ترخيص، بحوزتهم بندقية هوائية، و(900) ذخيرة بندقية هوائية، و(67) طيرًا مصيدًا، و(3) صقور، وجهاز نداء طيور، وتم تحريز المضبوطات وتطبيق الإجراءات النظامية بحقهم وإحالتهم للجهة المختصة.
وأوضحت القوات أن عقوبة استخدام أجهزة جذب الكائنات الفطرية غرامة (50,000) ريال، وعقوبة الصيد دون ترخيص غرامة 10,000 ريال، وعقوبة صيد القمري الأوروبي غرامة 1500 ريال.
وحثت على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الأرقام (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الحياة الفطرية القوات الخاصة للأمن والحماية
إقرأ أيضاً:
حرب طاحنة بين البام و الإستقلال للظفر برئاسة مجلس تازة بعد عزل المسعودي
زنقة 20 | الرباط
بعد عزل عبد الواحد المسعودي و إحالة ملفه على القضاء ، تدور حرب طاحنة بين حزبين من الأغلبية الحكومية للظفر برئاسة مجلس تازة.
و يعرف المشهد السياسي بمدينة تازة حراكاً غير مسبوق في ظل تنافس ثلاثة أقطاب سياسية على كرسي الرئاسة في جلسة الإنتخابات المنتظرة غداً الجمعة.
فبعد تراجع حزب التجمع الوطني للأحرار عن المنافسة، كشفت مصادر أن السباق محتدم بين ثلاثة مرشحين وهم عمر البالي عن جبهة القوى الديمقراطية المنافسة، و خالد حجاج طموحات حزب الأصالة والمعاصرة و البرلماني الإستقلالي منير شنتير.
و بالرغم من أن الرأي العام المحلي يرى أن البرلماني الإستقلالي الأقرب للظفر بالرئاسة ، إلا أن البام متمسك برئاسة مجلس المدينة بعد عزل المسعودي المنتمي لنفس الحزب.
و ذكرت مصادر خاصة لموقع Rue20 ، مطلعة على المطبخ الداخلي بمجلس الجماعة، أن الأصالة و المعاصرة كان يمني النفس بالإبقاء على التحالف الحالي رغم هشاشته وتقديم مرشح مدعوم بالإستقلال، الذي لا يتواجد ضمن الأغلبية الحالية.
إلا أن حزب الإستقلال و عبر النائب البرلماني شنتير يريد الإنقضاض على رئاسة مجلس المدينة ، إلا إذا حدثت مفاجأة في آخر لحظة.
و أشارت ذات المصادر ، إلى أن عدم وضوح خريطة التحالفات المحتملة، بسبب هشاشة التحالف الذي كان يقوده المسعودي بعيدا عن التنسيق بين أحزاب الأغلبية ، أفرز تشتتا كبيرا داخل المجلس.