أطلقت صفحة قوى الأمن عبر حسابها على "اكس" حملة تحت عنوان "خليك safe على الإنترنت.. ما تخضع للمبتز!" لمواجهة موجة الابتزاز الجنسي التي حدثت مؤخراً ولا تزال.   وفي هذا الإطار، طلبت قوى الأمن من المواطنين عدم إرسال صور خاصة أو مقاطع فيديو شخصية، كما وإبقاء الحسابات الخاصة بهم على مواقع التواصل الاجتماعي "Private".

    وطلبت منهم إقفال كاميرا الكومبيوتر لمنع أخذ الصور والفيديو من دون علم صاحب الجهاز، كما وعدم التواصل مع أشخاص غير معروفين بالنسبة للشخص المتصفح حيث يمكن أن يكون منتحل شخصية أخرى أو يستخدم صورة أو معلومات مزيفة.    وأرفقت المنشور برابط مخصص للتبليغ: https://isf.gov.lb/ar/report  

خليك safe على الإنترنت..
ما تخضع للمبتز!
بـلّغ https://t.co/erDPNCJOCV#قوى_الامن #الامن_أمانة pic.twitter.com/IbZAWSUi5p

— قوى الامن الداخلي (@LebISF) May 3, 2024

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

السلطات السورية تبدأ حملة تمشيط جديدة ضد فلول النظام في ريف حمص

أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا"، الثلاثاء، بشن السلطات السورية عملية أمنية واسعة في ريف محافظة حمص الغربي لمطاردة "فلول" النظام المخلوع.

ونقلت الوكالة عن مصدر بإدارة الأمن العام، قوله إن "إدارة الأمن العام بالتعاون مع إدارة العمليات العسكرية تبدآن عملية تمشيط واسعة بريف حمص الغربي".

وأضاف المصدر أن "حملة التمشيط بريف حمص تستهدف مستودعات أسلحة وتجار مخدرات ومهربين وفلول ميليشيات الأسد ممن رفض تسليم سلاحه"، داعيا أهالي في قرى وبلدات ريف حمص الغربي "للتعاون الكامل مع مقاتلينا حتى تحقيق أهداف العملية"، حسب تعبيره.


وتسعى الإدارة السورية الجديدة في دمشق إلى ضبط الأمن في البلاد من خلال ملاحقة المسلحين المرتبطين بالنظام المخلوع، وذلك بالتزامن مع  عملها على حل الفصائل العسكرية من أجل ضمان انخراطها ضمن هيكلية وزارة الدفاع وحصر السلاح في يد الدولة.

والأسبوع الماضي، أعلنت وزارة الداخلية في حكومة تصريف الأعمال السورية عن إلقاء القبض على عدد من "فلول" النظام بعد شن عملية تمشيط واسعة في العاصمة دمشق ومناطق في ريف محافظة حماة وسط البلاد.

جاء ذلك بعد حملة موسعة شنتها السلطات السورية في منطقة جبلة بريف محافظة اللاذقية المطلة على البحر الأبيض المتوسط إثر قيام  عناصر من "فلول النظام" المخلوع بقتل وأسر عدد من عناصر جهاز الأمن العام.


وكان ضابط سابق في قوات النظام يدعى بسام عيسى حسام الدين، بث فيديو يظهره في منطقة جبلة، بعد أسر عدد من عناصر الأمن العام، وقام بالتهديد بذبحهم بـ"السكين" في حال لم تنسحب الأجهزة الأمنية من المنطقة، قبل أن يعلن الأمن العام عن تفجير حسام الدين نفسه خلال الاشتباكات، واستعادة الأسرى.

وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر عام 2024، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.

وجرى تكليف المهندس محمد البشير، وهو رئيس حكومة الإنقاذ التي كانت تدير محافظة إدلب شمال سوريا، بتشكيل حكومة تصريف أعمال لإدارة شؤون البلاد في المرحلة الانتقالية، إلى غاية الأول من شهر آذار/ مارس المقبل.

مقالات مشابهة

  • في بئر العبد.. الأمن يقبض على تاجرة مخدرات وهذا ما ضُبط بحوزتها!
  • 12 متسولا بقبضة شرطة بلدية طرابلس.. وهذا ما طلبته من المواطنين
  • بأسلوب المغافلة.. سقوط عصابة سرقة المواطنين بالشرابية
  • الأمن يضبط عصابة سرقة بالإكراه بالطريق الصحراوي الشرقي
  • السلطات السورية تبدأ حملة تمشيط جديدة ضد فلول النظام في ريف حمص
  • مصدر أمني: استشهاد 4 ضباط من الجيش ومدير الامن الوطني لقضاء الطارمية بانفجار كدس عتاد
  • استجابة لشكاوى المواطنين.. أحياء الإسكندرية تنفذ حملات مكثفة لإزالة الإشغالات بعدد من المناطق
  • بعد 33 جريمة.. الأمن السعودي يوقف عصابة الروابط الوهمية
  • الأمن المركزى ينظم حملة للتبرع بالدم
  • حملة للتبرع بالدم بقطاع الأمن المركزي بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة الـ73