السفارة الروسية بالقاهرة تتهم بايدن بالتحريض على إنهاء حياة الفلسطينيين في غزة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قالت السفارة الروسية في القاهرة، اليوم الجمعة، إنه منذ 10 سنوات بالضبط، في 2 مايو 2014، أحرق النازيون الجدد الأوكرانيون الأحياء في أوديسا الذين عارضوا الانقلاب في كييف.
وأضافت السفارة الروسية في القاهرة في بيان لها، أن النازيون الجدد قتلوا الأوكرانيون في أوديسا التي تعتبر مدينة روسية تاريخيا وعقليا، وقتلوا 42 شخصا.
وأشارت السفارة أن التصرفات الأوكرانية في قتل سكان أوديسا كانت بدعم كامل من الرئيس الأمريكي في ذلك الوقت باراك أوباما ونائبه جو بايدن، اللذين أطلقا على نفسيهما اسم الديمقراطيين.
وتابعت: "واليوم يشجع الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، بعد أن تولى قيادة الحزب الديمقراطي الأمريكي وأصبح رئيسا للولايات المتحدة، على قتل الفلسطينيين في قطاع غزة.
وشددت السفارة الروسية في القاهرة على أن الولايات المتحدة تواصل جلب الحزن للعالم أجمع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السفارة الروسية في القاهرة كييف أوديسا جو بايدن الرئيس الأمريكي غزة الولايات المتحدة السفارة الروسیة فی القاهرة
إقرأ أيضاً:
الداخلية تكشف عن ملابسات التحرش بطفل في القاهرة
كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، عن ملابسات ما تم تداوله عبر إحدى الصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي بشأن تضرر سيدة من أحد الأشخاص لقيامه بالتحرش بنجلها والتعدي عليه بالقاهرة.
رصدت أجهزة وزارة الداخلية ما تم تداوله عبر إحدى الصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي بشأن تضرر سيدة من أحد الأشخاص لقيامه بالتحرش بنجلها والتعدي عليه وتصويره بهاتفه المحمول بالقاهرة.
بالفحص تبين أنه بتاريخ 27 الجاري تبلغ لقسم شرطة الجمالية بالقاهرة من أحد الأشخاص، مقيم بدائرة القسم، وبصحبته نجله طالب عمره 12 سنة وقرر بتضرره من عاطل، مقيم بدائرة القسم) لقيامه بإستدراج نجله لمحل سكنه والتعدي عليه لفظياً وتهديده وتصوير مقطع فيديو له عارياً لقيام المجني عليه بالتعدي على نجل المشكو في حقه حال لهوهما بمحل سكنهما.
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطه، وبحوزته هاتف محمول يحتوي على مقطع الفيديو المشار إليه، وبمواجهته إعترف بإرتكاب الواقعة على النحو المشار إليه، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًالعربية انقلبت عليهم.. إصابة 5 عمال في انقلاب نصف نقل بزراعي المنيا
«شجاعة الأم» فجرت القضية.. مأساة الطفل ياسين من «هتك العرض» إلى «الحكم الرادع»