تبدأ من 90 جنيها.. أسعار الفسيخ والرنجة والسردين بمحلات المنوفية «فيديو»
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أكد الدكتور رفعت حماد، وكيل مديرية الطب البيطري بالمنوفية، رفع درجة الاستعداد القصوى لاستقبال موسم شم النسيم، خلال الأيام المقبلة، بالتعاون مع مكاتب الصحة ومديرية التموين ورؤساء المدن، لضبط الأسعار في جميع المراكز.
رقابة شديدة على البائعينوأشار «حماد» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إلى شن حملات مستمرة على الأسواق والبائعين، للاطمئنان على مدى جودة وكفاءة الفسيخ والرنجة والسردين والنظافة في المكان، موجها تعليمات بالمرور المكثف على الأسواق؛ للوقوف على المخالفات الموجودة وأخذ الإجراءات القانونية اللازمة.
من جهتها، أكدت عبير محرم، إحدى البائعات، توافر أنواع الرنجة والفسيخ والسردين كافة بأسعار مخفضة، في ظل تراجع جميع أنواع الأسماك؛ إذ يزاداد الإقبال على تلك الأنواع السابق ذكرها؛ لقدوم شم النسيم خلال المقبلة، وتعلق المواطنين بشراء هذه الموالح.
أسعار الفسيخ والرنجة والسردينالفسيخ المالح 100 جنيه.
الفسيخ العاذب 180 جنيها.
الفسيخ الوسط 160 جنيها.
الرنجة تتراوح سعرها بين 100 و130 جنيها.
السردين يتراوح سعره بين 90 و110 جنيهات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية أسعار الرنجة أسعار الفسيخ أسعار السردين محافظة المنوفية
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: مصر أولًا !!
"مصر أولًا"، لماذا لا نعلنها فى كل وسائط الحياة فى المحروسة، لماذا لا نتخذها (تيمة) لكى نتقدم بها فى كل محاور الحياة فى مصر، لماذا لا تكون منهجًا للعمل السياسى والإقتصادى فى مصر، "مصر أولًا"، نعم نحن فى أشد الإحتياج لأن نرفع هذا الشعار (صراحة) وبوضوح والعمل على التعصب إليه ،(مصر أولًا)، فمصر فى أشد الإحتياج لإهتمامنا جميعًا، بكل توجهاتنا السياسية والأيدولوجية، "مصر أولًا"، تحتاج إلى نظام تعليم نعمل جميعًا على تعضيد موارده، ونعمل جميعًا على تغيير نظامه من تلقينى إلى نظام بحثى وإبداعى لدى شبابنا وأطفالنا فى المدارس.
نعم نحن فى أشد الإحتياج لرفع شعار "مصر أولا "ً، والوقوف بقوة أمام التسيب فى الشارع المصرى، سواء من خارجين عن الأداب العامة والسلوك المصرى الحسن المعروف عن المصريين، وأيضًا الوقوف على التعدى على الملكية العامة مثل الشارع والشجر والطرق والمواصلات، وأدوات الحياه العامة من مياه النيل، والبيئة، وغيرها من الأملاك المصرية المنتشرة فى أرجاء المحروسة.
مطلوب بشعار "مصر أولًا"، أن ننتمى لهذا البلد إنتماءًا يغرس فى خيال الأطفال فى المدارس وكذلك فى مدرجاتنا بالجامعات، وعبر الوعظ الإسبوعى فى المساجد والكنائس والمعابد، نعم نريد العودة للإنتماء لهذا البلد بكل معانى الإنتماء الذى عشناه فى حقبات زمنية لم يكن هناك فرق أو هوية للمصريين سواء كانوا يهودًا أو مسيحين أو مسلمين، فالكل يقع تحت عنوان مصرى.
نعم نريد أن نعمق الإحساس بشعار "مصر أولًا"، فى أجهزة إعلامنا، وفى الإذاعة المصرية، حينما ينطق بها مذيع أو مذيعة (هنا القاهرة) – إذاعة جمهورية مصر العربية أو فى المرئيات سواء كانت أرضية أو فضائية هنا القاهرة، هنا مصر
نريد أن يعلوا شعار مصر أولًا فوق ترويسة صحفنا القومية والخاصة والحزبية (مصر أولًا) نستطيع بهذا الشعار أن نحمى بناتنا وأبنائنا من موجات ثقافية غريبة عن مجتمعنا.
"مصر أولًا" شعار يمكن كالسحر أن يصبح هو نبراس حياه ونهج ولعل هذا الشعار حينما رفعناه فى عام 1956، وقفنا وقفة رجل واحد وراء جمال عبد الناصر، وهو يخطب فوق منبر الأزهر ضد العدوان الثلاثى وهذا الشعار وقفنا به بعد النكسة فى حرب الإستنزاف، وهذا الشعار "مصر أولًا" كان فى ضمير كل مصرى ونحن نعبر قناة السويس عام 1973 فى أكتوبر العظيم.
(مصر أولًا) أطلقناها فى 30 يونيو 2013، حينما خرج الشعب كله ليعيد مصر بعد إغتصابها، وإستطعنا تحريرها وأطلقنا صيحة (تحيا مصر).
هذا الشعار يجب أن يعلوا مرة أخرى على لافتات وعلى صدور المصريين ليس فى ماتش كرة قدم ولكن فى ماتش الحياة السياسية والإقتصادية والإجتماعية فى مصر !!
تنافسياًَ مع كل جيراننا وأصدقائنا وكذلك أعدائنا !!(مصر أولًا) !!
[email protected]