الثلاثاء القادم.. آداب طنطا تستضيف الملتقى الأول لأقسام اللغات الشرقية بالجامعات المصرية
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تستضيف كلية الآداب بجامعة طنطا، يوم الثلاثاء القادم الموافق ٧ مايو ٢٠٢٤، الملتقى الأول لأقسام اللغات الشرقية بالجامعات المصرية، وذلك بحضور رئيس جامعة طنطا الدكتور محمود ذكى، وعميد كلية الآداب الدكتور ممدوح المصرى، وعدد كبير من الأكاديميين والخبراء والمتخصصين من أبرزهم الدكتور يوسف عامر، أستاذ اللغة الأردية وآدابها، ورئيس لجنة الشئون الدينية والأوقاف في مجلس الشيوخ المصري، واللواء الدكتور علاء عز الدين الرئيس الأسبق لمركز الدراسات الإستراتيجية للقوات المسلحة، و اللواء الدكتور محمد الشهاوي، مستشار كلية القادة والأركان، و الدكتور محمد السعيد إدريس، رئيس لجنة العلاقات الخارجية الأسبق بمجلس النواب، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية.
وتبدأ فعاليات المؤتمر بالجلسة الافتتاحية، التي تتضمن كلمة الدكتور مدحت حماد مقرر المؤتمر، وكلمة الدكتور عبد الرازق الكومي، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث، وكلمة الدكتور يوسف عامر، رئيس لجنة الشئون الدينية والأوقاف في مجلس الشيوخ المصري، وكلمة الدكتور ممدوح المصري، عميد الكلية، وكلمة الدكتور محمود زكي، رئيس الجامعة.
وقال الدكتور مدحت حماد مقرر المؤتمر، أن الهدف من المؤتمر تقييم دور ومكانة أقسام اللغات الشرقية، وطبيعة دورها التنموي والثقافى والتنويرى والحضارى، بالإضافة إلى دورها المستقبلى.
أضاف مقرر المؤتمر أن هناك ثلاثة محاور للمؤتمر تتضمن الدور القومي التنموي لأقسام اللغات الشرقية، ودورها فى تنمية العلاقات بين الدول الناطقة بها مع مصر، من الجوانب الأدبية والثقافية والتاريخية، والصعوبات والتحديات التى تواجهها والرؤى المستقبلية.
ويدور المحور الأول حول الدور القومي التنموي لأقسام اللغات الشرقية، الواقع والآفاق المستقبلية، ويتضمن جلستين يترأس الأولى أ.د.مدحت حماد، أستاذ اللغة الفارسية وآدابها، كلية الآداب جامعة طنطا، والمتحدثون أ.د.هويدا عزت أستاذ اللغة الفارسية وآدابها جامعة المنوفية، و أ.د.محمد عزت غازي، أستاذ اللغة والدراسات التركية كلية اللغات والترجمة جامعة الأزهر، وأ.د.محمد السعيد إدريس، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، والمعقب اللواء الدكتور علاء عز الدين الرئيس الأسبق لمركز الدراسات الإستراتيجية للقوات المسلحة، ثم مناقشة مفتوحة.
والجلسة الثانية يترأسها أ.د.محمد السعيد عبد المؤمن أستاذ اللغة الفارسية والدراسات الإيرانية، جامعة عين شمس، والمتحدثون أ.د.يوسف عامر، أستاذ اللغة الأردية وآدابها، جامعة الأزهر، وأ.د.أحمد عبد العزيز بقوش، أستاذ اللغة الفارسية وآدابها، كلية الآداب جامعة الفيوم، و أ.د.نها مصطفى، أستاذ اللغة الأدرية وآدابها، كلية الدراسات الإنسانية، جامعة الأزهر، والمعقب اللواء الدكتور محمد الشهاوي، مستشار كلية القادة والأركان.
أما المحور الثاني، يدور حول أقسام اللغات الشرقية ودورها في تنمية العلاقات الأدبية والثقافية بين مصر والدول الناطقة باللغات الشرقية، ويتضمن جلستين يترأس الجلسة الأولى، أ.د.نور الدين عبد المنعم، أستاذ اللغة الفارسية وآدابها، كلية اللغات والترجمة جامعة الأزهر، والمتحدثون أ.د.إبراهيم محمد، أستاذ اللغة الأردية وآدابها كلية الدراسات الإنسانية جامعة الأزهر، و أ.م.د محمد معروف، أستاذ مساعد اللغة الفارسية وآدابها، كلية الآداب جامعة قناة السويس، و د.إيمان الطيب مدرس اللغة العبرية وآدابها، كلية الآداب، جامعة بني سويف، والمعقب أ.د.أحمد الشاذلي، أستاذ اللغة الفارسية وآدابها جامعة المنوفية، ثم مناقشة مفتوحة واستراحة، وتعقبها الجلسة الثانية برئاسة أ.د.عبد الله عزب، أستاذ الأدب المقارن (عربي تركي)، كلية اللغات والترجمة، جامعة الأزهر، والمتحدثون أ.د.صبري توفيق، أستاذ الأدب التركي الحديث والمعاصر، كلية الأسن جامعة سوهاج، و أ.د.سامية شاكر، أستاذ الأدب الفارسي الحديث كلية الآداب جامعة حلوان، و د.حنان صوفي، مدرس اللغة الفارسية وآدابها، جامعة أسوان، والمُعقب أ.د.محمد عزت غاري أستاذ اللغة والدراسات التركية، كلية اللغات والترجمة جامعة الأزهر.
ويدور المحور الثالث حول "أقسام اللغات الشرقية ودورها في تنمية العلاقات التاريخية والحضارية بين مصر والدول الناطقة باللغات الشرقية"، ويترأس
الجلسة الأولى أ.د.محمد السعيد جمال الدين، أستاذ اللغة الفارسية وآدابها، كلية الآداب جامعة عين شمس، والمتحدثون أ.د.حازم سعيد منتصر، أستاذ اللغة والحضارة التركية، كلية اللغات والترجمة، جامعة الأزهر، ودكتور محمد ثروت، عضو هيئة التدريس، جامعة القاهرة، فرع الخرطوم، ودكتور مجدي حسانين مدرس اللغة التركية وآدابها، كلية الآداب جامعة طنطا، والمُعقب أ.د.ياسر قنصوه، أستاذ الفلسفة السياسية كلية الآداب جامعة طنطا، وتختتم الجلسة بمناقشة مفتوحة.
أما الجلسة الثانية تنعقد برئاسة أ.د.محمد ضيف أستاذ اللغة العبرية وآدابها، كلية الآداب، جامعة شبين الكوم، والمتحدثون أ.م.د.إيمان محمد السعيد جمال الدين، أستاذ.م. اللغة الفارسية وآدابها كلية الآداب جامعة عين شمس، و دكتور محمد عبد التواب مدرس اللغة العبرية وآدابها، كلية الآداب، جامعة سوهاج، ودكتور يوسف بدر، مدرس اللغة الفارسية وآدابها، كلية الألسن، جامعة قناة السويس، والمُعقب أ.د.محمد عزت غازي، أستاذ اللغة والدراسات التركية، كلية اللغات والترجمة جامعة الأزهر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة طنطا كلية الآداب الجامعات المصرية أخبار جامعة طنطا آداب طنطا أقسام كلية الآداب اللغات الشرقية کلیة الآداب جامعة وکلمة الدکتور محمد السعید جامعة طنطا مدرس اللغة أ د محمد
إقرأ أيضاً:
حملة توعوية لـ "طلاب إعلام أسيوط" عن مستشفى الأورام الجامعي الجديد
أطلق فريق من طلاب الفرقة الرابعة بقسم الإعلام بكلية الآداب بجامعة أسيوط اليوم الجمعة حملة للتوعية بمستشفى الأورام الجامعي الجديد، تحت شعار أمل جدبد في قلب الصعيد في إطار مشروع التخرج الخاص بهم
وتطلق الحملة؛ فعاليات متنوعة، تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، والدكتور أحمد عبد المولى نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب والمشرف على كلية الآداب، والدكتور خالد سلامة وكيل كلية الآداب، والدكتورة رحاب الداخلي رئيس قسم الإعلام بكلية الآداب والمستشار الإعلامي لرئيس الجامعة، وأحمد حسن المعيد بالقسم
ونظمت الحملة؛ زيارة ميدانية لموقع مستشفى الأورام الجامعي الجديد، بحضور فريق الحملة، وقام الفريق بنشر الحملة على أرض الواقع، والتعريف بها؛ بهدف رفع الوعي المجتمعي، بأهمية هذا المشروع، ودوره الحيوي في خدمة المجتمع المحلي.
وأكد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، على أهمية هذه الأنشطة للطلاب؛ لتعزيز ثقافة التطوع، ودفع الطلاب؛ للاندماج في تنمية المجتمع، وفتح الطريق؛ لوجودهم فى المعترك ، والتحدي الذي تخوضه الدولة المصرية، وهو البناء، والتحديث.
وأوضح الدكتور المنشاوي إن جامعة أسيوط تهتم بالشباب؛حيث تعمل على تشجيعهم؛ على المشاركة الفعالة في المجتمع، والتأكيد على دورهم كأطراف فاعلة في الدولة الجديدة، والانتقال بهم من مقعد المشاهد إلى المشاركة فى صنع الحدث.
وأشار الدكتور المنشاوي؛ إلى أن مشروع مستشفى الأورام الجامعي الجديد، يعد من المشروعات القومية المهمة، وهو جزء من استراتيجية جامعة أسيوط؛ لتحقيق التنمية المستدامة في قطاع الصحة بالصعيد؛ حيث تم تصميمه وفق أحدث النظم الطبية المتقدمة، وتبلغ مساحة المشروع 15 ألف متر مربع، وسيتم تنفيذه على ثلاث مراحل تدريجية، يشمل المشروع: جميع الخدمات الطبية، والعلاجية اللازمة لمرضى الأورام، بالإضافة إلى الوحدات التمريضية، والأقسام التشخيصية، والعلاجية، إلى جانب مركز بحثي متخصص؛ في إجراء دراسات، وأبحاث علمية معمقة في مجالات الأورام المختلفة.
وأكد رئيس جامعة أسيوط، أثناء الزيارة الميدانية لموقع المستشفى إن المشروع يستهدف؛ توفير رعاية طبية متكاملة لمرضى الأورام، وهو جزء من استراتيجية جامعة أسيوط؛ لتحقيق التنمية المستدامة في قطاع الصحة بالصعيد؛ حيث يتم تصميمه وفق أحدث النظم الطبية المتقدمة، وتبلغ مساحته 15 ألف متر مربع، وسيتم تنفيذه على ثلاث مراحل تدريجية، تشمل: جميع الخدمات الطبية، والعلاجية اللازمة لمرضى الأورام، بالإضافة إلى الوحدات التمريضية، والأقسام التشخيصية، والعلاجية، إلى جانب مركز بحثي متخصص ؛ في إجراء دراسات، وأبحاث علمية معمقة؛ في مجالات الأورام المختلفة.
وتستهدف الحملة الإعلامية التي أطلقها قسم الإعلام بكلية الآداب بجامعة أسيوط؛ تسليط الضوء على دور مشروع مستشفى الأورام الجامعي الجديد، في تحسين الرعاية الصحية في صعيد مصر، وزيادة الوعي المجتمعي، حول أهمية المستشفى في تقديم العلاج لمرضى الأورام، وذلك في إطار دور القسم العلمي في تدريب الطلاب، على كيفية إنتاج حملات إعلامية مهنية؛ تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي، وخاصة في القضايا الصحية، والتنموية.
وكما تبرز الحملة؛ دور جامعة أسيوط في تحقيق التنمية المستدامة؛ بما يتماشى مع استراتيجيات الدولة المصرية؛ في تحسين الخدمات الصحية.
وتشكل فريق طلاب الحملة من عبد الرحمن صلاح سيد، وعمرو محمد سليم، وأسماء محمد فرج، ولميس فوزي، وخلود فتحي، ومحمد فرغلي، ومحمد أسامة، وهند عبد الحكيم، وعمار حمدي، ومؤمن مجدي.