الدكتور أحمد حسان مديرا لمستشفى الرمد بالكمصورة،
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أعلنت مديرية الشئون الصحية بمحافظة الدقهلية ، تولي الدكتور أحمد حسان مديرا لمستشفى الرمد بالكمصورة، وذلك للارتقاء بالمنظومة الصحية داخل المستشفى.
وتم تكليف الدكتور أحمد حسان ، مديرا لمستشفى لمستشفى الرمد بالكمصورة ، خلفا للدكتورة عبيرعبدالقادر ، مديرمستشفى الرمد بالكمصورة .
.وهنأ الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية الدكتور أحمد حسان ، متمنياً له المزيد من التوفيق والنجاح في مهام منصبه الجديد، موجهاً الشكر للدكتورة عبيرعبد القادر، مدير المستشفى السابق على ما قدمته من جهد كبير في تطوير المستشفى، متمنياً لها التوفيق في مسيرتها القادمة.
وجث الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية العاملين بالمستشفى علي ضرورة العمل بروح الفريق في إطار من التكامل، والتعاون؛ ووفق خطة، ورؤية مستقبلية؛ لتطوير المستشفيات ، والتي تعمل بالتوازي مع خطط، ورؤية الدولة المصرية؛ في تحسين المنظومة الطبية في مصر وخدمة أهلنا بمحافظة الدقهلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدولة المصرى الدولة المصرية محافظة الدقهلية الدقهلية الشئون الصحية مدير المستشفى تحسين المنظومة مستشفى الرمد
إقرأ أيضاً:
الجهامة: زيارة ماكرون لمستشفى العريش تعبير عن تقدير عالمي لجهود مصر تجاه غزة
تحدث الشيخ عبد الله جهامة رئيس جمعية مجاهدي سيناء، عن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مستشفى العريش قائلا:" كانت لحظة فارقة، حيث شهد خلالها الدعم الذي تقدمه مصر للجرحى الفلسطينيين، ما ترك أثرًا بالغًا لديع وفتح أعين الأوروبيين على الدور الإنساني المصري في المنطقة".
وأوضح "جهامة"، في مداخلة هاتفية الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، أن الزيارة لم تكن بروتوكولية فقط، بل تعبير عن تقدير عالمي للجهود المصرية، خصوصًا في ظل تكدّس الجرحى والاحتياج الإنساني الكبير في غزة.
وأشار إلى أن الرئيس الفرنسي عبّر عن احترامه لما تقدمه مصر من دعم غير مشروط، ما غيّر المفاهيم الغربية تجاه القضية الفلسطينية وسيناء على حد سواء.
وشدد على أن نجاح هذه الزيارة يعود للقيادة السياسية الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي يقدّم للعالم صورة واقعية عن مصر وسيناء، ويقود الدولة برؤية عميقة نحو الاستقرار والدور الإقليمي الفاعل.
وذكر أن هذه الخطوات الإنسانية تُضاف إلى سجل مصر الوطني والدبلوماسي، وتدل على أن سيناء ليست فقط منطقة تنمية، بل أيضًا ساحة للعمل الإنساني والدعم العربي، وتُظهر موقف مصر الثابت منذ عام 1948 في دعم الشعب الفلسطيني.