المكتب الحكومي بـ غزة: «33 مليار دولار» خسائر أولية للحرب على القطاع
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
المكتب الحكومي بغزة.. كشف مكتب الإعلام الحكومي بغزة، اليوم الجمعة 3 مايو 2024، عن ارتفاع تكلفة الدمار بغزة بشكل يومي، لافتا إلى أن 33 مليار دولار هي الخسائر الأولية للحرب على غزة حاليا.
وفي سياق آخر، صرح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أنه لا يمكن القبول بممارسات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية.
واستنكر همجية الاحتلال قائلا: «نتنياهو عديم الرحمة وهذا ما أظهره تجاه الأطفال والنساء والشيوخ».
العدوان الإسرائيلي على غزةواليوم الجمعة 3 مايو 2024، هو اليوم الـ209 منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في الـ 7 من أكتوبر 2023، بعد إعلان الفصائل الفلسطينية بداية معركة طوفان الأقصى.
وكشفتِ الصحة الفلسطينية، اليوم، عن ارتفاع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إلى 34622 شهيدا، مضيفة أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 77867 مصابًا، لافتة إلى أن هناك عددًا كبيرًا من المفقودين، لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض حتى الآن، كما أن معظمهم من الأطفال.
اقرأ أيضاًالصحة الفلسطينية: الاحتلال يرتكب 3 مجازر ضد العائلات في غزة خلال 24 ساعة
الأونروا: اجتياح رفح سيؤدي إلى مزيد من الخسائر والكوارث في غزة
تونس تدخل تعديلات على قوانين مكافحة المنشطات بعد صدور عقوبات ضدها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حصيلة الإصابات الصحة الفلسطينية نتنياهو الفصائل الفلسطينية العدوان الإسرائيلي على غزة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان طوفان الأقصى مكتب الإعلام الحكومي بغزة المكتب الحكومي بغزة عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على غزة
إقرأ أيضاً:
شركة "بوينغ" تعلن خسائر بقيمة 11.8 مليار دولار في 2024
الاقتصاد نيوز - متابعةد
أعلنت شركة "بوينغ" الأميركية لصناعة الطائرات، الثلاثاء، تكبدها خسائر صافية بقيمة 11,82 مليار دولار خلال العام 2024 الذي عانت فيه مشكلات في جودة الإنتاج وإضراب مطوّل للعاملين.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة بوينغ، كيلي أورتبرغ، والذي يتولّى زمام الشركة منذ الصيف في رسالة موجّهة إلى الموظفين: "رغم الصعوبات التي شهدناها، نلحظ مؤشّرات مشجّعة على التقدّم فيما نعمل على هيكلة المجموعة".
وفي 12 أكتوبر، أعلنت "بوينغ"، والتي تواجه مشكلات في جودة الإنتاج وشهدت إضرابا لأكثر من 50 يوما أدى إلى شلّ مصنعين رئيسيين، عزمها خفض يدها العاملة عالميا بنسبة 10 بالمئة في الأشهر المقبلة.
ودخلت شركة بوينغ العام 2025 وسط تحديات كبيرة تفرض عليها إعادة هيكلة شاملة على مختلف الأصعدة.
فبعد سلسلة من الأزمات التي أثرت بشكل كبير على سمعتها وأرباحها، من الحوادث المميتة إلى الإضرابات العمالية والعيوب في الإنتاج، تتجه بوينغ الآن نحو استراتيجية جديدة تركز على استقرار الإنتاج وتحسين الجودة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام