حاكم فيينا: النمسا تتبع سياسة أوروبية نشطة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد ميخائيل لودفيج حاكم العاصمة النمساوية فيينا أن النمساويين فخورون بهويتهم الأوروبية، لافتا إلى أنه منذ انضمام البلاد إلى عضوية الاتحاد الأوروبي في عام 1995، اتبعت النمسا سياسة أوروبية نشطة.
وقال لودفيج في مستهل حملة الحزب الاشتراكي لانتخابات البرلمان الأوروبي اليوم الجمعة، إن النمسا قامت بحماية القيم الأساسية مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان وسيادة القانون والتنوع الثقافي، مضيفا أن الاتحاد الأوروبي قدم مساهمة كبيرة في تطور فيينا إلى مدينة عالمية.
وأشار إلى أنه بعد موقع فيينا السابق على الستار الحديدي خلال فترة الحرب الباردة؛ أصبحت فيينا - مرة أخرى - مكانًا للاجتماع ومركزًا اقتصاديًا في وسط أوروبا.
من جانبه، قال رينهولد لوباتكا مرشح حزب الشعب - الذي يقود الائتلاف الحكومي إلى انتخابات برلمان الاتحاد الاوروبي الشهر المقبل - إن حزبه يريد أوروبا التي توفر الأمن.
واعتبر لوباتكا - في مستهل حملته الانتخابية - إن الحماية القوية للحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي وإيجاد حلول فعالة لمنع الهجرة غير الشرعية أمر مطلوب؛ حيث يجب محاربة الإرهاب والتطرف بكل شدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فيينا النمسا سياسة أوروبية الاتحاد الأوروبي عضوية الاتحاد الأوروبي
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يعلن تخصيص مساعدات للبنان
أكدت مفوضة الإتحاد الاوروبي في منطقة المتوسط Dubravka Suica دعم المفوضية والاتحاد الأوروبي للرئيس عون والحكومة الجديدة.
وبحسب ما صدر عن مؤسسة الرئاسة اللبنانية ، فقد اعلنت Dubravka Suica خلال لقائها الرئيس اللبناني جوزاف عون تخصيص مساعدات للبنان، لافتة الي ان هناك مساعدات أخرى مشروطة بتحقيق الإصلاحات.
وفي لقاء أخر ، استقبل عون الدبلوماسية الأمريكية مورجان أورتاجوس، حيث تباحث الجانبين آخر التطورات على الساحة اللبنانية، وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورا لـ"أورتاجوس" وهي ترتدي خاتم مصمم على شكل نجمة داوود وهو أحد الأشكال التي ترمز إلى دولة الاحتلال.
وظهر خاتم نجمة داوود في اليد اليمني لمورجان أورتاجوس وهي تصافح الرئيس اللبناني، داخل قصر بعبدا.
وعقب لقائها الرئيس اللبناني جوزيف عون في قصر بعبدا، وجهت أورتاجوس رسائل شديدة اللهجة إلى حزب الله، سواء عسكريا بادعاء "هزيمته على يد إسرائيل"، أو سياسيا بالدعوة إلى عدم إشراكه في الحكومة الجديدة ونزع سلاحه.
وأكدت أن الولايات المتحدة تعارض مشاركة حزب الله في الحكومة اللبنانية، بعد هزيمته في المواجهة العسكرية الأخيرة مع إسرائيل، وأضافت: "لا يتعين أن يكون حزب الله جزءاً من الحكومة اللبنانية".
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس