محافظ المنوفية يتفقد مشتل نباتات الزينة بحي شرق شبين الكوم
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد اليوم اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، مشتل المحافظة لنباتات الزينة على مساحة 2 فدان أحد المشروعات الإنتاجية الهامة بالمحافظة، وذلك لمتابعة ألية منظومة العمل والوقوف على الوضع العام للمشروع ، بحضور عواطف طاحون رئيس حي شرق شبين الكوم.
ولاحظ المحافظ وجود إهمال لبعض الشتلات والزراعات، ونباتات الزينة والأشجار وعلى الفور وجه إنذارًا شديد اللهجة لمدير إدارة الحدائق بضرورة الاعتناء بالمشتل كونه مشروع خدمي إنتاجي وأحد مشروعات التنمية الاقتصادية والخدمية للمحافظة ، موجهاً بتخفيضات على الشتلات تصل إلى 50 % على جميع لمدة شهر ووضع خطة تسويقية بأسعار تنافسية لتساهم في التسويق لمنتجات المشتل وتحصيل عوائد مادية للمحافظة تساهم فى دفع عجلة التنمية بالمحافظة.
وجه محافظ المنوفية بإعداد منافذ لبيع منتجات المشتل بكافة مراكز ومدن المحافظة ، وذلك في إطار تعظيم الموارد الذاتية وتنميتها واستغلالها لضخ عائد إقتصادي يعود بالنفع العام على المشروعات التنموية ، وفي لفتة طيبة قام محافظ المنوفية بتوزيع بونات مواد غذائية مجانية علي عمال المشتل دعماً لهم.
كما وجه المحافظ رئيس حي شرق بضرورة إزالة الحشائش والبوص من على جانبي بحر شبين بمنطقة كوبري مليج حفاظا على المظهر الحضاري والصحة العامة وسلامة البيئة بالمنطقة. IMG-20240503-WA0031 IMG-20240503-WA0032 IMG-20240503-WA0030 IMG-20240503-WA0033 IMG-20240503-WA0034 IMG-20240503-WA0029 IMG-20240503-WA0028 IMG-20240503-WA0027 IMG-20240503-WA0026 IMG-20240503-WA0025
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية المشروعات الانتاجية المنوفية محافظ المنوفية محافظ المنوفیة IMG 20240503
إقرأ أيضاً:
يقيني أن أهل الجزيرة ماتوا فوق عروض بنوت وذلك شرف لم ولن يضاهيه شرف
أجد نفسي أمام عجز تام تجاه أهلنا في الهلالية وتمبول والسريحة وبعض القُري كشف حساب موت شبه يومي حالات جوع ومرض بطريقة مؤسفة محاولات للنزوح ودفع أموال طائلة للجنجويد للخروج من وسط نيرانهم ..
الحالات التي وصلت للإعلام هي ليست الأرقام الحقيقة ما وراء الحقيقة هناك الآلاف بموتوا في شرق الجزيرة ولم يسلط عليهم الإعلام الضوء …
أخشي أن تصبح مجازر الجزيرة والإنتهاكات التي حدثت نسياً منسية كما حدث في مجزرة ود النورة مجزرة كانت كفيلة بصحوة ضمير الشعب السوداني كله تجاه كلاب الجنجويد لكنها إنتهت بمرور تلاتة اربعة يوم ولم يتذكر ود النورة أحد بعدها ..
كانت جوطة اعلام يومين يومين وأصبحوا الذين حرقوا الجنجويد حشاهم هم أصحاب الوجعة الحقيقين وراح البعض لمباشرة مهامه حفلاته وافراحه وعمله …
يقيني أن أهل الجزيرة ماتوا فوق عروض بنوت وذلك شرف لم ولن يضاهيه شرف …
حيّا الله الجزيرة كلها
عائشة الماجدي