تشهد الجامعات في عدة دول حول العالم هبة طلابية عارمة، لنصرة القضية الفلسطينية ودعما لقطاع غزة في وجه العدوان الإسرائيلي الأخير.

وانطلقت هذه الهبّة من جامعة كولومبيا في مدينة نيوريورك الأميركية، وسرعان ما انتقلت شعلتها إلى مئات الجامعات في مختلف أنحاء العالم، ووصلت إلى اليابان وإسبانيا وانجلترا وغيرها من الدول، لتشكل موجة من التضامن الطلابي غير المسبوقة.

ونظّم الطلاب في مختلف الجامعات فعاليات ومظاهرات حاشدة للتعبير عن رفضهم للاحتلال الإسرائيلي وسياساته الوحشية ورفعوا الأعلام الفلسطينية ولافتات منددة بالعدوان على غزة، مرددين شعارات تدعو إلى الحرية والعدالة للشعب الفلسطيني.

وإلى جانب التنديد بالعدوان، عبّر الطلاب عن رفضهم القاطع لسياسات التطبيع مع إسرائيل التي تمارسها بعض الدول العربية. ونددوا بزيارات المسؤولين العرب لإسرائيل، وطالبوا بقطع العلاقات معها ومقاطعة بضائعها.

ولاقت هذه الحركة الطلابية تفاعلًا واسعًا من قبل مختلف فئات المجتمع المدني في العالم وأشاد العديد من الشخصيات السياسية والمثقفين في منصات التواصل الاجتماعي بموقف الطلاب الداعم للقضية الفلسطينية، وعبّروا عن تضامنهم مع نضال الشعب الفلسطيني.

نصرة فلسطين

وعبر وسم (هشتاغ) #طوفان_جامعات_العالم و #طوفان_الجامعات وجه كثيرون التحية للطلاب على حرصهم على مناصرة فلسطين رغم ما يواجهونه، واحتمالية تضرر مسيرتهم التعليمية والمهنية.

وأكد الأستاذ الفلسطيني في جامعة كولومبيا رشيد الخالدي وخلال وقفة له مع أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، أن هذا الحراك سيخلد في التاريخ شاهدًا على من شاركوا فيه أنهم وقفوا في الجانب الصحيح من التاريخ، كما حدث مع الحراك الطلابي الذي عارض حرب فيتنام.

ونشر عضو مجلس الشورى العماني محمد سليمان المخرومي تدوينة على موقع إكس أرفقها بوسم #طوفان_الجامعات قائلا "ما ضحكتوا به على الأمة من خلال أفلام هوليود ومن خلال كذبكم الذي دفعتم له المليارات لكي تعلموا أجيال المستقبل، فضحتكم به غزة في ليلة وضحاها".

وواجهت هذه الحملة الطلابية في بعض الدول، خاصة في الولايات المتحدة الأميركية، حملات قمع من قبل سلطات الجامعات والشرطة. حيث تم اعتقال مئات الطلاب المشاركين في الاحتجاجات، كما واجه بعضهم تهديدات بالفصل من الجامعة.

وسخر ناشطون من محاولة إسرائيل ربط المظاهرات الطلابية في العالم بحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أو محاولة تشويهها عبر ادعاءات معاداة السامية والاعتداء على اليهود.

وعلى الرغم من التضييق والملاحقة، إلا أن الهبّة الطلابية في جامعات مختلفة حول العالم نجحت في إيصال رسالة قوية للعالم مفادها أن القضية الفلسطينية ما تزال حية في قلوب الشباب، وأنهم لن يترددوا في التضامن مع الشعب الفلسطيني حتى نيل حقوقه كاملة.

"الحرية لفلسطين ولا للإبادة الإسرائيلية"
شعار رفعه طلبة جامعة كولومبيا قبل أن ينتشر في عدد من الجامعات الأمريكية التي تشهد حراكًا متصاعدًا ضد الإبادة في غزة ودعمًا لفلسطين من بينها جامعات مرموقة مثل هارفارد.#تمرد_طلاب_أمريكا #طوفان_الجامعات #جامعة_كولومبيا pic.twitter.com/16lbkjmikX

— Khaled Safi ???????? خالد صافي (@KhaledSafi) April 25, 2024

#طوفان_الأقصی فضح أمريكا التي تتغنى بالديمقراطية ليلاً ونهاراً#طوفان_الجامعات #تمرد_طلاب_امريكا pic.twitter.com/xWYvh9bkXU

— نورة الحربي (@n_alharbi112) April 26, 2024

#طوفان_الجامعات يرعب صناع القرار في أوروبا وأمريكا وبني صهيون ..هؤلاء الشباب هم صفوة المجتمع الأمريكي والأوروبي فغدا سيكون منهم اعضاء في الكونغرس ووزراء وصناع القرار ..ارادوا ان يوجّهوا الشباب إلى كره الإسلام والمسلمين وأشغلوا تفكيرهم عن ما يدور في العالم ..اليوم رد الله كيدهم… pic.twitter.com/OCEwlHwJ4r

— ماجد بن ناصر السِنٰاوي (@M_Al_Sinawi) May 2, 2024

بعد #طوفان_الأقصى #طوفان_الشعوب #طوفان_الجامعات
لم تعد القضية الفلسطينية قضية الشعب الفلسطيني بل أصبحت قضية عالمية بفضل طوفان الأقصى وتضحياته وجرائم الإبادة الجماعية الصهيو-اميركية لذا يحتاج الشعب الفلسطيني في هذا الظرف التاريخي إنتخاب قيادة موحدة لقيادة نضاله بدون رموز "أوسلو" pic.twitter.com/jbiiesLVIq

— شعبان أحمد العجيلي ???????????????? (@shabanalojaili) April 30, 2024

 

@USAbilAraby
ما ضحكتوا به على الأمة من خلال افلام هوليود ومن خلال كذبكم الذي دفعتم له المليارات لكي تعموا اجيال المستقبل فضحتكم به غزة في ليلة وضحاها !#طوفان_الجامعات #طوفان_الاقصى https://t.co/ETzvRArbqe

— محمد سليمان المخرومي (@mohad_hinai) May 3, 2024

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات الشعب الفلسطینی جامعة کولومبیا طوفان الجامعات pic twitter com من خلال

إقرأ أيضاً:

رئيس لجنة فلسطين بالنواب الأردني: مصر عمود الخيمة وجهود الرئيس السيسي أوقفت النزيف الفلسطيني

أشاد رئيس لجنة فلسطين بمجلس النواب الأردني النائب سليمان السعود، بالدور المصري الفاعل الذي أدى إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى، مؤكدا أن الدور المصري المحوري والتاريخي يمثل أولوية في دعم ومساندة القضية الفلسطينية المركزية للعالم العربي.

وقال السعود، في حوار لمدير مكتب وكالة أنباء الشرق الأوسط بعمان، إن مصر تلعب دورا محوريا بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي دائما في تحقيق الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة والعالم العربي، مشيرا إلى أن مصر والأردن يمثلان صوت العقل والسلام والاستقرار بالمنطقة.

وأضاف أن الجهود التي بذلتها مصر بقيادة الرئيس السيسي، ودولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية للتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار مقدرة من الأمة العربية والعالم أجمع لأنها أوقفت نزيف الدم الفلسطيني الذي استمر لمدة 15 شهرا من القتل والتدمير والتخريب على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدا أن مصر هى الشقيقة الكبرى للعالم العربي وعمود الخيمة للأمن والاستقرار.

وأوضح السعود أن الموقف المصري يتطابق دائما وأبدا مع الموقف الأردني الداعم للسلام والاستقرار، مشيرا إلى أن مصر والأردن لديهما تنسيق وقواسم مشتركة تجاه القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية ويعملان دائما لإنهاء الاحتلال. 

وقال السعود، إنه ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة كان التنسيق والتشاور بين الرئيس السيسي وأخيه العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني حاضرا ولم ينقطع حتى اللحظة، لافتا إلى أن الموقف الراسخ للأردن بقيادة الملك عبدالله الثاني بشأن القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني هو نفس الموقف الراسخ والتاريخي لمصر بقيادة السيسي والذي أدى إلى نجاح وقف إطلاق النار.

وأوضح أن الجهود التي بذلتها مصر بقيادة الرئيس السيسي وجهود الأردن بقيادة الملك عبدالله، انطلقت منذ الساعات الأولى للحرب، مشيرا إلى أن أول لقاء عربي حول الوضع في غزة كان بين الزعيمين المصري والأردني بالقاهرة لمناقشة تداعيات العدوان على المنطقة بأسرها.

وكشف رئيس لحنة فلسطين بمجلس النواب الأردني، أن الرئيس السيسي أول من دعا إلى عقد مؤتمر للسلام بالقاهرة في خضم الحرب وحضره العاهل الأردني، وقادة وزعماء عرب وأوربيون ودعا إلى ضرورة وقف الحرب فورا، لافتا إلى أن أول زعيم عربي عقد لقاءات في أوروبا حول الحرب في غزة كان الملك عبدالله الثاني وأثمرت عن تغيير الرأي العام العالمي بشأن حقيقة ما يحدث في القطاع بأنه حرب إبادة جماعية وليس دفاعا عن النفس كما زعمت إسرائيل.

ونوه النائب السعود بأن أول موقف رافض لخطة التهجير الإسرائيلية للشعب الفلسطيني كان من الرئيس السيسي والعاهل الأردني، مؤكدا أن هذا الموقف حافظ على بقاء القضية الفلسطينية ومنعها من التصفية كما كانت تريد إسرائيل.

وأوضح أن جهود مصر والأردن لم تتوقف وأن البلدين دافعا عن حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة، مشيرا إلى أن القاهرة وعمان وضعا العالم أمام مسئولياته بأن طريق السلام العادل يقوم على أساس حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 67 وخطورة استمرار الاحتلال وكان هذا مسار الموقف المصري الأردني قبل وأثناء وسيستمر بعد الحرب، لتحقيق السلام المنشود بالمنطقة والعالم، مثمنا في الوقت نفسه دعم مصر للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس.

ورأى النائب السعود أن العالم لو كان قد استمع لتحذيرات الرئيس السيسي والعاهل الأردني منذ بداية الحرب لما وصلنا إلى ما نحن عليه حاليا من توتر وعنف في المنطقة بأسرها يهدد الجميع ومصالح الجميع، مؤكدا أن العالم في نهاية المطاف وصل حاليا إلى قناعة بأن الحرب يجب أن تتوقف وأن يعم السلام العادل والشامل محل الاحتلال ويجب عليه أن يساعد في ذلك.

وحول رؤية لجنة فلسطين بمجلس النواب الأردني حاليا في ظل الوصول إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أعرب السعود عن أسفه لما حدث في غزة من خراب ودمار وعشرات الألاف من الشهداء والجرحي، مشيرا إلى أن آلة الحرب الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني لم تتوقف حيث تشن قوات الاحتلال حاليا هجوما ضد أهالي الضفة وخصوصا في جنين.

وتابع أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تريد تدمير كافة الأراضي الفلسطينية وقتل الشعب الفلسطيني وإجباره على التهجير، مشيرا إلى أن صمود الشعب الفلسطيني وبطولته المعهودة وتمسكه بأرضه ودعم مصر والأردن له ورفض التهجير ستقف حائط صد ضد هذا العدوان الإسرائيلي الذي لا ينقطع ضد أهالي فلسطين.

وكشف أن تقديم المساعدات وإعادة الإعمار في غزة والدعم العربي والدولي للسلام في فلسطين يمثل أولويات عمل اللجنة خلال المرحلة المقبلة عقب وقف إطلاق النار، مؤكدا أن اللجنة في حالة انعقاد دائم ومستمر لمتابعة التطورات الراهنة سواء في غزة أو الضفة الغربية.

وقال النائب السعود إن لجنة فلسطين في مجلس النواب الأردني هي اللجنة الدائمة الوحيدة في البرلمانات العربية التي يناط بها مهام في النظام الداخلي للمجلس ومن مهامها النظر في التطورات السياسية المتعلقة بفلسطين وإطلاع المجلس عليها لاتخاذ المواقف اللازمة بشأنها، مشيرا إلى أن اللجنة تنسق في عملها مع لجنة الشئون الخارجية النيابية في مجلس النواب الأردني والتي تناط بها ومن مهامها النظر في كل الشئون التي لها صلة بالسياسة الخارجية وكذلك تنظيم العلاقات مع البرلمانات الأخرى والاتحادات والجمعيات البرلمانية.

وقدم النائب السعود الشكر لرئيس مجلس النواب الأردني أحمد الصفدي ولأعضاء المكتب الدائم بالمجلس لما يقدمونه من تعاون ودعم وتنسيق مع اللجنة، مؤكدا أن رئيس المجلس على تواصل دائم ومستمر مع رئيس اللجنة وأعضائها من أجل تقديم كافة أشكال الدعم والمساندة في عملها حرصا منه على الدور الأردني البرلماني تجاه القضية الفلسطينية.

وبشأن الدور المصري الأردني في تقديم المساعدات وإعادة الإعمار في غزة، أوضح رئيس لجنة فلسطين بمجلس النواب الأردني، أن اللقاءات والمباحثات المصرية الأردنية لتقديم الدعم سواء السياسي أو الدبلوماسي أو الإنساني لأهالى غزة بشكل خاص والفلسطينيين بشكل عام في حالة انعقاد مستمرة على كافة المستويات، مؤكدا أن الهم الأكبر للقاهرة وعمان حاليا هو تقديم كافة أشكال الدعم الإنساني للأشقاء الفلسطينيين.

وأشار إلى أن العاهل الأردني مع أخيه الرئيس السيسي أول من عقدا مع مسئولين دوليين ومنظمات دولية في البحر الميت أول مؤتمر للاستجابة الإنسانية في غزة، موضحا أن العمل على تنفيذ توصيات هذا المؤتمر تجرى على قدم وساق من أجل إغاثة الشعب الفلسطيني.

واعتبر أن مصر والأردن كانتا وما زالتا أكثر دول العالم تقديما للمساعدات الإنسانية والغذائية والصحية للأهالي غزة، مشيرا إلى أن الأردن قام بدور محوري وإنساني في إيصال المساعدات إلى غزة بتوجيهات ملكية، والملك أشرف قبل أيام بنفسه على إرسال أكبر قافلة مساعدات مكونة من 120 شاحنة محملة بمساعدات غذائية وإغاثية وطبية لتكون القافلة رقم 140 المتجهة إلى القطاع منذ بدء العدوان الإسرائيلي، بالإضافة إلى المستشفيات الميدانية الأردنية في غزة ومبادرة الأطراف الصناعية التي تعيد الحياة للفلسطينيين.

وشدد على أن تقديم المساعدات الإنسانية والغذائية لأهالي غزة واجب أردني ومصري وعربي، مشيرا إلى أن الأردن كسر الحصار على غزة عبر جسر جوي وبرى وكان الملك عبد الله الثاني قد قاد وشارك في الإنزالات الجوية بنفسه تأكيدا على استمرار الأردن في الوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين لإيصال المساعدات بكل الطرق المتاحة لأهالي غزة، لافتا إلى أن ولي العهد الأردني الأمير الحسين والأميرة سلمي شاركا أيضا في تجهيز وقيادة هذه الإنزلات الجوية، بإلإضافة إلى دور الملكة رانيا الدولي عبر اللقاءات الإعلامية لنقل صورة معاناة الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية للعالم.

وعن التعاون والعلاقات البرلمانية بين مصر والأردن، أكد رئيس لجنة فلسطين النيابية بمجلس النواب الأردني، أن قوة العلاقات بين مصر والأردن التاريخية في مختلف المجالات والتي زادت وتيرتها في عهد الرئيس السيسي والعاهل الأردني، تنعكس على كافة التعاون والتنسيق البرلماني بين البلدين، مشيرا إلى أن رئيس مجلس النواب الأردني قام بزيارات عدة إلى البرلمان المصري بغرفتيه النواب والشيوخ وعقد مباحثات مثمرة لتعزيز هذا التعاون.

وكشف أن رئيسي مجلسي النواب والشيوخ في الشقيقة مصر كانا في زيارة إلى الأردن مؤخرا وعقدا مباحثات مميزة مع رئيسي مجلس النواب والأعيان، مشيرا إلى أن رئيس مجلس النواب الأردني يؤمن بضرورة تعزيز التعاون والعلاقات مع الشقيقة مصر بما يتماشى مع قوة العلاقات بين زعيمي البلدين ويعمل دائما على ذلك.

وأشار إلى أن توجيهات رئيس مجلس النواب الأردني دائما بالعمل على تعزيز الزيارات واللقاءات مع البرلمانيين المصريين بما يخدم مصالح البلدين ويعزز مجالات التعاون، مشيرا إلى أن رئيس لجنة الشئون الخارجية بمجلس الشيوخ المصري النائب حازم عمر كان في زيارة لعمان الأربعاء الماضي وعقد مباحثات مع رئيس مجلس النواب الأردني للعمل سويا من أجل تعزيز التعاون البرلماني بين البلدين.

ونوه رئيس لجنة فلسطين النيابية بمجلس النواب الأردني، بأن رئيس المجلس يعمل على تفعيل التعاون البرلماني العربي عبر مشاركته الدائمة في البرلمان العربي، مشيرا إلى أنه يعمل أيضا على تعزيز العلاقات المصرية الأردنية العراقية عبر آلية التعاون الثلاثي بين الدول الثلاث وهو أيضا ما قام بمناقشته وبحثه مع رئيس مجلس النواب العراقي مؤخرا خلال زيارته بعمان.

مقالات مشابهة

  • جامعة المنيا ضمن أفضل جامعات العالم في تصنيف التايمز لعام 2025
  • الحكومة السورية تعلن قائمة الجامعات والمعاهد المعترف بها
  • جامعة المنيا ضمن أفضل جامعات العالم في 4 تخصصات علمية بتصنيف "التايمز"
  • ما أبرز الإنجازات والمكتسبات التي حققها طوفان الأقصى للقضية الفلسطينية؟
  • رئيس لجنة فلسطين بالنواب الأردني: مصر عمود الخيمة وجهود الرئيس السيسي أوقفت النزيف الفلسطيني
  • إشادة واسعة بأغنية "مخزون السعادة" لصابر الرباعي.. الجمهور ينبهر بالكلمات واللحن والأداء المميز
  • جامعة أسيوط ضمن أفضل جامعات العالم في 6 تخصصات علمية بتصنيف التايمز
  • تميز في 9 تخصصات علمية.. إنجاز جديد لـ جامعات مصر بتصنيف التايمز THE
  • عاشور: إدراج 28 جامعة مصرية بـ مجال الهندسة وعلوم الفيزياء في تصنيف التايمز
  • إنجاز جديد للجامعات المصرية في نسخة تصنيف التايمز