إسرائيل تعتقل 44 صحفيًا في السجن الإداري
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت ولاء السلامين، مراسلة قناة القاهرة الإخبارية في رام الله، إن منح منظمة اليونسكو الصحفيون الفلسطينيون جائزة "كييرمو كانو" لحرية الصحافة لعام 2024 هي مهمة للصحفيين الفلسطينيين وبقدر الأهمية يجب أن يكون هناك مطالب دولية وحماية للصحفيين الفلسطينيين العاملين في الميدان خاصة بالضفة الغربية والقدس المحتلة وقطاع غزة.
وأضافت "السلامين"، خلال رسالة على الهواء، ببرنامج "جولة المراسلين"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، نتحدث عن 135 شهيدا في غزة قد سنتذكرهم في هذه اللحظات وعائلاتهم الذين ارتقوا خلال القصف الإسرائيلي، نتحدث عن نزوح الصحفيين من قطاع غزة من الشمال إلى الوسط ومن ثم إلى جنوب قطاع غزة.
ولفتت أن هناك 4 صحفيين قيد الاختفاء القسري، لا يعلم عنهم أي شيء، سواء نقابة الصحفيين أو الصحفيين أو حتى شؤون الأسرى والمحررين، حالهم حال جميع المدنيين الذين جرى اعتقالهم من قطاع غزة، كما يجرى ملاحقة كل الصحفيين في الضفة الغربية سواء على مواقع التواصل الاجتماعي أو المنابر الإعلامية سواء تلفزيونية أو إذاعية يتم ملاحقتهم ثم بعد ذلك اعتقالهم.
وأوضحت أنه منذ 7 أكتوبر كان هناك 100 صحفي رهن الاعتقال الإداري ومنهم من أفرج عنهم بقي فقط 44 صحفيا داخل الاعتقال الإداري ولا يعلم أهاليهم سوى أنهم معتقلون.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اعتقال الاختفاء القسري الضفة الغربية القصف الاسرائيلي حرية الصحافة رام الله منظمة اليونسكو مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
هآرتس: أسرى غزّة ليسوا من اهتمامات «نتنياهو» والإفراج عنهم قد يكلّفه حكومته
اعتبرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، أن وضع الأسرى الإسرائيليين في غزة، والخطر على حياتهم، ليس من اهتمامات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وحكومته”.
وقالت الصحيفة: إن “نتنياهو” وحكومته منفصلان عن الرهائن في غزة”، مضيفة أن “وضع الرهائن والخطر على حياتهم ومعاناة عائلاتهم لا تهم الحكومة”.
وأشارت الصحيفة إلى أن “الهم الوحيد لـ”نتنياهو” هو بقاء حكومته وإنهاء الحرب في قطاع غزة”، معتبرة أن “الإفراج عن الرهائن قد يكلفه حكومته”.
إعلام عبري يكشف تفاصيل زيارة رئيس الموساد “السرية” إلى تركيا
كشفت موقع “والا” الإسرائيلي، “عن زيارة سرية قام بها رئيس الشاباك الإسرائيلي إلى تركيا السبت الماضي، بهدف التباحث مع نظيره التركي حول صفقة تبادل أسرى محتملة مع حركة “حماس”.
ووفق الموقع، فإن “رئيس الشاباك رونين بار زار تركيا سرا يوم السبت الماضي، والتقى رئيس الاستخبارات التركية إبراهيم قالن، لبحث صفقة التبادل مع حركة “حماس”.
وبحسب صحيفة “معاريف”: “على الرغم من التوترات بين القيادة التركية والحكومة الإسرائيلية، عمل رئيس الشاباك في الأيام الأخيرة على تسخير الأتراك ضد حماس، إذ تستضيف تركيا العديد من كبار قيادات حماس وتتمتع بنفوذ كبير على المنظمة”.
وقالت مصادر إسرائيلية لصحيفة “جيروزاليم بوست”: “إن تركيا لا يمكن أن تصبح وسيطا في صفقة تبادل أسرى في غزة، وذلك بعد أن ذكرت قناة “كان” الإخبارية أن العديد من قادة “حماس” كانوا في تركيا”.
وأشار أحد مصادر الصحيفة إلى أن “لا أعلم بأي تدخل تركي، فقطر إلى جانب مصر، الوسيط الرئيسي للتوصل إلى صفقة لتأمين إطلاق سراح الأسرى الـ101 المتبقين، إلى جانب جهود أمريكا”.
وقال رئيس الشاباك ورئيس الموساد ورئيس الأركان ورئيس مقر الأسرى والمختطفين في الجيش الإسرائيلي خلال مناقشة إن “حماس” لا توافق على التراجع عن مطلبها بإنهاء الحرب وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة”.
وأضافوا أنه “إذا كانت الحكومة مهتمة بالتوصل إلى صفقة لإطلاق سراح الأسرى، فلا بد من إعادة النظر في موقف إسرائيل بشأن هذه المسألة”.
آخر تحديث: 19 نوفمبر 2024 - 14:09