فيديو| طالب يبتكر جهازًا يحول دخان المصانع لمادة تكافح الاحتباس الحراري
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
ابتكر الطالب "منتظر الدرورة"، من مدرسة سعد بن عبادة المتوسطة في الصف الثالث المتوسط، جهازًا لتحويل دخان المصانع الضار إلى مادة ثنائي ميثيل فورماميد المفيدة، وذلك في إطار جهوده للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري.
مراحل عمل الجهازوأوضح الطالب الدرورة أن فكرة مشروعه تتلخص في جهاز يتكون من أربع مراحل أساسية تشمل المرحلة الأولى: فصل أكسيد الكربون عن ثاني أكسيد الكربون.
أخبار متعلقة مختصون لـ"اليوم": طلاء أسفلت الطرق بالأبيض يحسن الطقس وجودة الهواء300 طالب يدخلون منافسات المرحلة النهائية من أولمبياد "أذكى" بالرياض"تعليم جدة" يطلق المرحلة الأولى من مسابقة "قادمون" استعدادًا لاختبارات "نافس" .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } توضيح عمل الجهاز - اليوم الطالب منتظر الدرورة var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وتُستخدم مادة ثنائي ميثيل فورماميد في العديد من المجالات، أبرزها مذيب في التفاعلات الكيميائية المستخدمة في المصانع، إنتاج نوع من أنواع الأسمدة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } توضيح عمل الجهاز - اليوم
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: دخان المصانع الاحتباس الحراري جهاز ابتكار أکسید الکربون ثنائی میثیل article img ratio
إقرأ أيضاً:
بعد احتجاجات دامية.. الرئيس الكيني يتراجع عن قانون الضرائب الجديد
قال الرئيس الكيني ويليام روتو إنه يعتزم سحب مشروع قانون ضرائب مثير للجدل، رضوخا لضغوط الرأي العام بعد احتجاجات دامية ضد مشروع القانون الذي يهدف إلى جمع 3ر2 مليار دولار من خلال فرض رسوم جديدة أدى لمقتل 23 شخصا على الأقل.
وقال روتو في خطاب متلفز اليوم الأربعاء: "أعلن عن تراجعي، فرغم أنني أدير حكومة فإنني أقود الشعب أيضا، والشعب قال كلمته" وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء.
أخبار متعلقة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة يناقشان الهوية والوجود الفلسطيني في جدة علماء يحذرون: الثورانات البركانية في أيسلندا قد تستمر لقرون .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }احتجاجات كينياوبرر روتو مشروع القانون الذي اقترحته حكومته بأنه كان يهدف إلى اتخاذ إجراءات كان من الممكن تمويلها من الإيرادات الإضافية، بالإضافة إلى تعزيز توحيد الدين الوطني والإعانات للمزارعين والبرامج الصحية لغير القادرين على تحمل تكاليف التأمين الصحي.
وكان متظاهرون قد اخترقوا متاريس أقامتها الشرطة واقتحموا مقر الجمعية الوطنية(البرلمان) بعد موافقة أعضائها على مشروع القانون.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }خطاب التحديوبعد ذلك بساعات، وصف روتو، في خطاب اتسم بالتحدي، هذا التصرف بأنه خيانة وقال إنه سينشر الجيش لمنع مزيد من أعمال العنف. وجاء تراجعه بعد أن طلب منه سلفه أوهورو كينياتا وقادة المجتمع المدني بالتحدث إلى المتظاهرين.
وكشف روتو عن برنامج لتقليص الإنفاق لتمويل خطط الحكومة، بدءا من نفقات المكتب الرئاسي. وناشد روتو البرلمان والمحاكم بأن يحذوا حذو هذا المثال.
وأعرب الرئيس عن أسفه للخسائر التي وقعت في الأرواح خلال الاحتجاجات، في إشارة إلى مقتل ستة أشخاص في نيروبي أمس الثلاثاء.
ولم تعلن بعد الأرقام النهائية للوفيات والإصابات في أنحاء البلاد.
وقال روتو إنه سيبدأ حوارا مع الشباب الذين شاركوا في المظاهرات.
ويذكر أن معظم المتظاهرين هم من الشباب الكينيين في العشرينيات والثلاثينيات من العمر، وجرى حشدهم عبر منصات التواصل الاجتماعي.