دولة عربية ترفع أسعار البنزين والديزل لشهر أغسطس 2023
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
قالت مؤسسة الإمارات العامة للبترول عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، إن لجنة متابعة أسعار البنزين بأنواعه والديزل أقرت أسعار البنزين والديزل لشهر أغسطس المقبل.
ووفقاً للبيانات المنشورة فقد ارتفع سعر لتر البنزين 98 ممتاز من 3 دراهم خلال يوليو الجاري، إلى 3.14 درهم، بما يعادل 14 فلساً، خلال أغسطس المقبل وبنسبة زيادة 4.
وصعد سعر بنزين خصوصي 95 من 2.89 درهم للتر خلال يوليو الجاري إلى 3.02 درهم، بزيادة 13 فلساً، خلال أغسطس.
طاقة أسعار النفط ارتفاع الأسعار الرسمية لخام النفط العماني إلى 80.54 دولار في سبتمبرو زاد سعر إي بلس بقيمة 14 فلسا من 2.81 درهم في يوليو الجاري، إلى 2.95 درهم، لشهر أغسطس.
وارتفع سعر الديزل "السولار" 19 فلسا من 2.76 درهم في يوليو الجاري، إلى 2.95 درهم خلال أغسطس المقبل.
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News الإمارات أسعار البنزين أسعار الديزل أسعار الوقود في الإمارات أسعار السولارالمصدر: العربية
كلمات دلالية: الإمارات أسعار البنزين أسعار الديزل أسعار البنزین یولیو الجاری
إقرأ أيضاً:
أسوأ أزمة في العالم تحدث في دولة عربية وسط صمت عالمي
حذرت الأمم المتحدة مما يحدث في السودان قائلة إن الوضع هناك خطيرا، ذاكرة أن كل 2 من كل 3 أشخاص في السودان لا يمكنهم الوصول للخدمات الصحية، وفق ما أوردت شبكة العربية.
ذكرت الأمم المتحدة أن الأطفال بالسودان يواجهون أكبر المخاطر بسبب إغلاق العديد من المستشفيات حيث صار من الصعب للغاية تقديم الرعاية الطبية للمرضى أو المصابين والأطفال والكبار في السن هم أبرز من يعانون.
أصدر رئيس المجلس النرويجي للاجئين تحذيرا صارما ، قائلا إن العالم يتجاهل كارثة إنسانية ذات أبعاد عدة تتكشف في السودان، حيث يقترب الملايين من حافة المجاعة.
قال الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين يان إيجلاند بعد زيارة إلى السودان: "إن هذه أسوأ أزمة في العالم لكننا نقابلها بصمت مطبق. يتعين علينا أن نوقظ العالم قبل أن تجتاح المجاعة جيلاً من الأطفال".
ووصف إيجلاند، الذي زار دارفور وشرق السودان، انتشار العنف والنزوح على نطاق واسع.
وقال: "لقد دمرت قرى بأكملها، وأعدم مدنيون، واغتصبت نساء"، مسلطاً الضوء على التأثير المدمر للهجمات العشوائية.
وذكر إن أكثر من 2500 شخص قُتلوا ونزح أكثر من 250 ألف شخص في أكتوبر وحده.
وقد تسبب الصراع في أكبر أزمة نزوح على مستوى العالم حيث نزح 11 مليون شخص داخل السودان ولجأ 3 ملايين آخرين إلى البلدان المجاورة.
وقال إيجلاند "في دارفور، التقيت بنساء بالكاد يستطعن البقاء على قيد الحياة، ويتناولن وجبة واحدة من أوراق الشجر المسلوقة يومياً".
ويقدر أن 24 مليون شخص ـ أي نصف سكان السودان ـ يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد، مع وجود 1.5 مليون شخص على حافة المجاعة.
ودعا إيجلاند إلى اتخاذ إجراءات دولية عاجلة، منتقدًا الاستجابة العالمية الضعيفة.
وقال: "إن تغريدة واحدة تعبر عن القلق لا تكفي. إن تقاعس العالم لا يقل عن إعطاء الضوء الأخضر لمزيد من المعاناة. يحتاج السودان إلى استجابة عالمية طارئة تتناسب مع حجم هذه الأزمة".