مصرع شاب غرقًا بإحدى قرى الساحل الشمالي
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
لقى شاب آخر مصرعه يدعى ابراهيم توفيق مختار مرسي ١٨سنة من مدينة كفر الدوار بمحافظة البحيرة مصرعه غرقا بشاطىء قرية جرين بيتش بالكيلو 75 طريق الاسكندرية مطروح الساحلى وتم نقله إلى مستشفى الحمام المركزي لتلقى الاسعافات الأولية باستقبال المستشفى وتم عمل الانعاش الرئوى لحالة الشاب إلا أنه فارق الحياة وتم انتداب مفتش الصحة لمعاينة الجثة وكتابة تقرير عن سبب الوفاة والتى أكد مفتش الصحة أنه لا وجود لشبهة جنائية في الوفاة وانها وفاة نتجت بسبب اسكسيا الغرق وتم انتداب النيابة لتعمل تصريح الدفن للجثة، وتم وضع الجثة في ثلاجة مستشفى الحمام المركزى لحين وصول ذوى المتوفى الشاب لاستلام جثته وبدء اجراءات مراسم الجنازة والدفن.
أخبار متعلقة
بعد 3 أيام من البحث.. انتشال جثة شاب غريق في قناطر نجع حمادي
العثور على جثة شاب غريق بمياه النيل فى بنى سويف
مصرع طالب غرقًا في ملوي.. ومحاولة انتشال جثة غريق بمغاغة
وكانت اسعاف مطروح قد تلقت بلاغا من شرطة النجدة تفيد بوجود حالة غرق بقرية جرين بيتش بالكيلو 75 بالساحل الشمالى التابع لمركز ومدينة الحمام شرق مطروح. وعلى الفور تحركت سيارة اسعاف من أقرب نقطة اسعاف لمكان البلاغ وقامت الاسعاف بنقل الشاب الغريق إلى وحدة استقبال مستشفى الحمام المركزى لبدء اسعافه لكن الحالة فارقت الحياة.
الساحل الشمالي شاليهات للبيع في الساحل الشمالي ضحية حادث الغرق بالساحل الشمالي الساحل الشمالى طريق الساحل الشمالى الساحل ora الساحل الشمالي سيا الساحل الشمالي شكل الساحل الشمالي غرق شاب بالساحل الشمالي طريق الساحل الشمالي اورا الساحل الشمالي افضل قرى الساحل الشمالي دي باي الساحل الشمالي قري في الساحل الشمالي الساحل الشمالي اسعار شواطئ الساحل الشمالي ساويرس الساحل الشماليالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الساحل الشمالي الساحل الشمالى الساحل الساحل الشمالي اسعار زي النهاردة الساحل الشمالی
إقرأ أيضاً:
بعد 60 عامًا.. فرنسا تطوي صفحة وجودها العسكري في تشاد آخرِ معاقلها بالساحل الإفريقي
بعد ستة عقود، طوت فرنسا آخر صفحات نفوذها العسكري في تشاد، مغلقة بذلك آخر معاقلها في منطقة الساحل. ففي 30 كانون الثاني/يناير، انسحب آخر الجنود الفرنسيين من معسكر كوساي في العاصمة نجامينا، حيث كان يتمركز نحو ألف جندي.
اعلانجاء هذا الانسحاب بعد قرار الرئيس التشادي محمد إدريس ديبي، في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، بإنهاء اتفاقيات التعاون الدفاعي مع القوة الاستعمارية السابقة، في خطوة تعكس تحولات كبرى بموازين القوى داخل القارة الأفريقية.
ويندرج هذا القرار ضمن توجه أوسع بدأ منذ عام 2022، حيث انسحب الجيش الفرنسي من مالي وبوركينا فاسو والنيجر، مع توقعات باستمرار هذا الانسحاب في الأشهر المقبلة. ففي الأسابيع الأخيرة، أعلنت السنغال وكوت ديفوار عن نيتهما سحب القوات الفرنسية من أراضيهما، ما يعكس تراجع نفوذ هذا البلد في غرب أفريقيا وتوجه دول المنطقة نحو استقلالية القرار الاستراتيجي بعيدًا عن وصاية باريس.
تحولات جيوسياسية في علاقات الدول الأفريقية"تسعى دول المنطقة إلى بناء شراكات جديدة وإعادة رسم مسارها الخاص"، يقول الصحفي في "يورونيوز" جيريميا فيسايو بامبي، مشيرًا إلى رغبة هذه الدول في ضمان سيادتها واتخاذ قراراتها بعيدًا عن النفوذ الفرنسي.
ورغم أن الأنظمة العسكرية في مالي وبوركينا فاسو والنيجر، التي وصلت إلى الحكم عقب انقلابات، قررت قطع العلاقات مع فرنسا، إلا أن تشاد لا تبدو ماضية في الاتجاه ذاته. فقد فضّلت نجامينا خيار "السيادة" بدلاً من القطيعة الكاملة، وهو الموقف ذاته الذي يبدو أن السنغال وكوت ديفوار تتبنيانه تجاه باريس.
قوات النخبة في سلاح الجو الفرنسي تستعرض مروحية "كاراكال" في قاعدة عسكرية بأورليان، وسط فرنسا، في يناير 2020.Ludovic Marin/ APنينا ويلين، مديرة برنامج أفريقيا في معهد إيغمونت، ترى أن "هذا التحرك يرسل إشارة قوية بأن هذه الدول لم تعد ترغب في وجود القوات الفرنسية"، لكنها تشير إلى أن العلاقات مع باريس لن تنقطع تمامًا، مستشهدة ببقاء السفارة الفرنسية في مالي رغم انسحاب القوات.
تداعيات على الاتحاد الأوروبيلا يقتصر تأثير هذا الانسحاب على فرنسا فحسب، بل يمتد ليشكل تحديًا للاتحاد الأوروبي، الذي فقد شريكًا رئيسيًا في إدارة ملف الأمن الإقليمي. وتوضح ويلين، في هذا السياق، أن "الكثير من قادة الاتحاد الأوروبي كانوا يختبئون خلف فرنسا في إدارة الملف الأمني في الساحل".
وتُشير إلى أن باريس قادت خلال العقد الماضي أكبر العمليات العسكرية ضد "الإرهاب" في المنطقة، ما أعفى العديد من الدول الأوروبية من إرسال قواتها إلى الميدان.
Relatedفرنسا تسحب مقاتلتين ميراج من تشاد إيذانًا بانسحابها العسكري"فرنسا ارحلي".. مظاهرات في تشاد تطالب بسحب القوات الفرنسية بعد إنهاء الاتفاق العسكريتشاد تنهي الوجود العسكري الفرنسي بإنهاء اتفاقية التعاون الدفاعيفي المقابل، تؤكد ويلين أن فرنسا ارتكبت أخطاء في تعاملها مع القادة الأفارقة، في وقت لم تُظهر الدول الأوروبية استعدادًا كافيًا للاستثمار في استقرار المنطقة.
ومع انسحاب فرنسا، تزداد التوقعات حول دخول لاعبين دوليين آخرين إلى الساحة، وعلى رأسهم روسيا. إذ تشير التقارير إلى أن مجموعة "فاغنر" الروسية، التي أعيدت تسميتها بـ"فيلق أفريقيا" بعد مقتل قائدها، باتت تضم نحو 5000 عنصر في القارة الأفريقية، ما يعزز نفوذ موسكو في المنطقة على حساب النفوذ الفرنسي المتراجع.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ساحل العاج: الجيش الفرنسي ينسحب من آخر معاقله في إفريقيا بعد مالي والنيجر وتشاد وبوركينا فاسو ماذا بقى من القواعد العسكرية الفرنسية في أفريقيا بعد انسحابها من تشاد والسنغال؟ تشاد تستقبل أكثر من 700,000 لاجئ سوداني في ظل أزمة إنسانية متفاقمة تشادالاتحاد الأوروبيفرنساقوات عسكريةالساحلسياسةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNextمباشر. إسرائيل تجري مشاورات أمنية لاستئناف الحرب على غزة وترامب واثق من استقبال مصر والأردن للفلسطينيين يعرض الآنNext الصين تبني أكبر مركز قيادة عسكري في العالم يفوق البنتاغون بعشرة أضعاف يعرض الآنNext إسبانيا: القبض على "عصابة إجرامية" سرقت 10 ملايين يورو من منازل فاخرة يعرض الآنNext أسعار القهوة ترتفع بنسبة 90% بسبب تهديدات ترامب لكولومبيا وتأثير الظروف الجوية يعرض الآنNext انتشار عدوى مقاطعة المتاجر الكبرى في دول البلقان احتجاجاً على ارتفاع الأسعار اعلانالاكثر قراءة ترامب يؤكد مقتل جميع ركاب الطائرة المدنية وطاقم المروحية العسكرية بالعاصمة واشنطن السويد: إطلاق نار يقتل سلوان موميكا اللاجئ العراقي الذي احرق القران عدة مرات الرئيس السوري أحمد الشرع يخاطب السوريين الليلة ودمشق تستقبل أمير قطر حاولت إسرائيل اغتياله مرارا وسيطلق سراحه اليوم.. من هو زكريا الزبيدي الممنوع من العودة إلى جنين؟ يتهم إسرائيل بالعنصرية ويجمع المساعدات لغزة.. روبوت مخصص لدعم تل أبيب يخرج عن السيطرة اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبإسرائيلحركة حماسغزةالصينشرطةقطاع غزةسوريااحتجاجاتروسياالاتحاد الأوروبيفرنساالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025