الفقه الإسلامي يعلق على فتوى عدم جواز الحج دون تصريح
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
مجمع الفقه الإسلامي الدولي يدعو للالتزام بفتوى عدم جواز الحج دون تصريح
ثمن مجمع الفقه الإسلامي الدولي، البيان الصادر عن هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية، المتعلق بعدم جواز الذهاب للحج دون الحصول على تصريح.
اقرأ أيضاً : وزارة الأوقاف تحذر الأردنيين بخصوص تأشيرات الحج
وعد الأمين العام للمجمع الدكتور قطب مصطفى سانو، البيان شرعيا حكيما تدعمه الأصول العامة للشريعة والقواعد الفقهية الكلية التي تقرر وجوب دفع الضرر قبل وقوعه وبعد وقوعه، وتقديم درء المفاسد على جلب المصالح، وتحمل الضرر الخاص لدفع الضرر العام، والاعتبار بالمآلات المترتبة على الأفعال إقداما وإحجاما، ووجوب طاعة ولي الأمر في المعروف وحرمة مخالفته، فضلا عن مراعاة المصالح الضرورية الخمس (النفس، والدين، والعرض، والمال، والعقل) التي جاءت الشريعة الغراء لحفظها، وإثباتها، وإبعاد كل ما يخل بها، أو يجعلها تختل أو تتعطل، كما هو الحال في الأضرار الجسيمة والمخاطر المتعددة المترتبة على عدم الالتزام باستخراج التصريح بالحج في هذا العصر"، وفق البيان.
وأكد البيان أن مجمع الفقه الإسلامي الدولي بأعضائه وخبرائه إذ يؤيدون هذا البيان تأييدا تاما، فإنهم يدعون المسلمين كافة إلى الالتزام بما ورد فيه من حكم متمثل في عدم جواز الذهاب إلى الحج دون أخذ تصريح من الجهات المعنية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحج موسم الحج السعودية العلماء المسلمين الفقه الإسلامی عدم جواز
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تمنع دخول أسماء الأسد الحاملة للجنسية البريطانية لتلقي العلاج
زنقة 20 | وكالات
أفادت صحيفة “دايلي ميل” البريطانية، الأحد، بأن أسماء الأسد، قرينة الرئيس السوري السابق بشار الأسد، لن تتمكن من دخول بريطانيا لتلقي العلاج من السرطان، بعدما انتهت صلاحية جواز السفر الخاص بها بالرغم من أنها تحمل الجنسية البريطانية.
وقالت الصحيفة إن أسماء الأسد (49 عاماً)، لن تتمكن من العودة إلى بريطانيا دون وثائق السفر الخاصة بها، على الرغم من التقارير التي تفيد مرضها الشديد بمرض سرطان الدم (لوكيميا)، وأن لديها فرصة 50% فقط في النجاة.
وذكرت أن الحكومة أكدت أن أسماء الأسد، لم تعد تحمل جواز سفر بريطاني صالح للسفر، بعدما انتهى صلاحية جواز سفرها في 2020.
وقالت وزير الداخلية البريطانية، إيفيت كوبر، إن الحكومة لن تسمح لها بالعودة إلى البلد، وإن القرار لا يمكن اتخاذه فقط بناءً على حالتها لصحية.
وكان وزير الخارجية ديفيد لامي، أبلغ أعضاء البرلمان بأن أسماء الأسد المولودة في بريطانيا “ليس مرحباً بها هنا”.