شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الإمارات تتهم قطر بمحاولة تغيير خارطة القوة جنوبي اليمن، YNP خاص شنت صحيفة إماراتية هجوما على قطر واتهمت الأخيرة بمحاولة تغيير خارطة القوة في مناطق الحكومة الموالية للتحالف،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات تتهم قطر بمحاولة تغيير خارطة القوة جنوبي اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإمارات تتهم قطر بمحاولة تغيير خارطة القوة جنوبي اليمن

YNP / خاص -

شنت صحيفة إماراتية هجوما على قطر واتهمت الأخيرة بمحاولة تغيير خارطة القوة في مناطق الحكومة الموالية للتحالف .

وقالت صحيفة العرب الإماراتية ان تيار الإخوان شكل  مجلس اعلى للمقاومة و اشهر في مارب مؤخرا ، ضد قوات المجلس الانتقالي وقوات المقاومة الوطنية بقيادة طارق صالح وهي الفصائل الموالية لأبوظبي .

وقالت الصحيفة الصادرة من لندن إن إعلان التيار الإخواني المدعوم من قطر عن تأسيس ما يسمى بـ”المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية” يأتي في سياق مساع لتفتيت الشرعية اليمنية واستحداث كيانات جديدة تهدف إلى تغيير خارطة القوة في المناطق المحررة التي رسمتها أكثر من ثماني سنوات من الصراع بين السلطة والحوثيين.

وذكرت الصحيفة ان قيادات إخوانية في محافظة مأرب أعلنت  السبت عن تشكيل “المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية” برئاسة القيادي المقيم بين مسقط وإسطنبول حمود سعيد المخلافي، المعروف بتبنيه خطابا مناهضا للمجلس الانتقالي الجنوبي وقوات المقاومة الوطنية التي يقودها العميد طارق صالح والتحالف العربي.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإمارات تتهم قطر بمحاولة تغيير خارطة القوة جنوبي اليمن وتم نقلها من البوابة الإخبارية اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يعتزم تخفيف العقوبات على سوريا بحذر.. ماذا بعد؟

في خطوة قد تعيد الأمل للاقتصاد السوري المتهالك بعد أكثر من عقد من العقوبات الشاملة، اتفق وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي على خارطة طريق لتخفيف العقوبات المفروضة على سوريا. 

وتأتي هذه الخطوة في سياق تحولات سياسية كبيرة بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد وتصاعد قوى جديدة تسعى لإعادة بناء الدولة. 

ولكن، كما أكد مسئولون أوروبيون، فإن هذه الخطة محفوفة بالمخاطر، مع احتمالية التراجع عنها في حال اتخذت القيادة السورية قرارات تخالف المعايير الدولية.

العقوبات وتأثيرها الممتد

فرضت العقوبات الأوروبية على سوريا منذ عام 2011 كوسيلة للضغط على نظام الأسد بعد قمع الانتفاضة الشعبية. 

وتضمنت العقوبات حظرًا على النفط، قيودًا على التجارة، وتجميد أصول مالية، ما تسبب في شل الاقتصاد السوري وزيادة معاناة الشعب. 

ورغم استهدافها للنظام، أثرت هذه الإجراءات بشكل مباشر على حياة المواطنين، مما زاد معدلات الفقر وتفاقم الأوضاع المعيشية.

خارطة الطريق الأوروبية

خلال الاجتماع الذي عقد يوم 27 يناير 2025، أعلنت مسئولة السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، عن الاتفاق على خارطة طريق لتخفيف العقوبات بشكل تدريجي، مع مراقبة حثيثة لتطورات الأوضاع في سوريا. 

وأوضحت أن القطاعات التي سيتم تخفيف القيود عنها تشمل الطاقة والنقل والمؤسسات المالية، بهدف تمهيد الطريق للتعافي الاقتصادي.

ومع ذلك، حذرت كالاس من أن الاتحاد الأوروبي مستعد للتراجع عن قراره إذا اتخذت القيادة السورية الجديدة خطوات تثير القلق. 

وأضافت أن إعادة بناء المؤسسات الحكومية وتعزيز الثقة الدولية في النظام القضائي والاقتصادي من الأولويات التي يجب تحقيقها لفتح الباب أمام الاستثمارات الأجنبية.

المعوقات الدولية والموقف الأمريكي

رغم هذه الخطوة الأوروبية، يشير الخبراء إلى صعوبة تجاوز العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا. وقد يحد رفع العقوبات الأوروبية دون تنسيق مع الولايات المتحدة، من التأثير الإيجابي لهذه الخطوة، حيث تستمر القيود على المصرف المركزي السوري وعلى الاستثمارات الكبيرة.

وتشير التقديرات إلى أن رفع العقوبات سيؤدي إلى تحسن نسبي في الوضع الاقتصادي للسوريين، خاصة للطبقة الوسطى والفقيرة التي تحملت عبء التضخم وارتفاع الأسعار خلال السنوات الماضية. وأضاف العيطة أن تشجيع الاستثمارات مرتبط بوجود نظام قانوني شفاف وثقة دولية في الحكومة الجديدة.

المخاطر والتحديات

رغم الآمال المعقودة على تخفيف العقوبات، تواجه سوريا تحديات كبرى، من بينها الحاجة إلى تحقيق العدالة الانتقالية وضمان شمولية الحكومة الجديدة. 

كما أن استمرار الأخطاء السياسية والإدارية قد يفقد المجتمع الدولي ثقته بالقيادة السورية، ما يعرقل التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار.

ويظل رفع العقوبات خطوة أولى نحو إعادة بناء سوريا، لكنه ليس حلاً نهائيًا. 

ويتطلب تحقيق الاستقرار تعاونًا دوليًا واستعدادًا سوريًا لإجراء إصلاحات جذرية تعيد ثقة العالم في مستقبل البلاد.

مقالات مشابهة

  • تفجير إسرائيلي جديد في بلدة جنوبيّة
  • سبق اتهامه في 13 قضية.. التفاصيل الكاملة لمحاولة خطف طفل الإسكندرية
  • اعترافات المتهم بمحاولة تهريب 5 ملايين جنيه من مطار القاهرة
  • مصرف الإمارات يبقي على سعر الفائدة دون تغيير
  • مكتب نتنياهو يصحح خارطة المغرب وينشرها كاملة بصحرائه (صورة)
  • ضبط المتهم بمحاولة خطف طفل في الإسكندرية
  • مصر ترسم خارطة الطريق.. مشروعات النقل بوابة لدعم الاقتصاد والتنمية المستدامة
  • حركة حماس تندد بمحاولة السلطة زج اسمها في “لقاءات مشبوهة حول دولة مصغرة”
  • حماس تندد بمحاولة السلطة زج اسمها بـ”لقاءات مشبوهة حول دولة مصغرة
  • الاتحاد الأوروبي يعتزم تخفيف العقوبات على سوريا بحذر.. ماذا بعد؟